قُوَلوَلَّه إِن الْنَّاس مَاهِي عِنْد رَغَبَاتِه خَدَم ..!بقلمي
.. قُوَلوَلَّه إِن الْنَّاس مَاهِي عِنْد رَغَبَاتِه خَدَم ..!
وَأَنت رَايَح
مِر ت ع ال
وَخِذ مَعَك
شُوَق جآَمح عَانقَه حَظ طآَيح
لَو أَنَّا آطَهَر وَفِيَّه
و أَنْت أَطْهر مِن مفآهِيم الّوّفآ
و تَوَاعَدْنآ " ما نفترَق
’ ، الْزَّمَن قادْرّيُفَرّقنآ غَصب ’ ،
عَادِي تِرَحَل
.....عَادِي تُبَقى
أَنَت وَاحَد مَن عَرَفتَه
جااي رَايِح
جااي رَايِح
جااي رَايِح
أَحْيان تتفاجَأ ب أَنّك لُل أَسف :- طَيّب كَثير
و في وَقتهآ ما تَسعِفك ضَيِقَتك حَتى ل الَنَدم
و الْكُلمه الَلي تُوجَع الَخفّاق/ و تَّخج الَضمَير
مِثل الْفَقِير الَلي بَنى بِيتَه بيدّه و انهَدَم
قوَلو لَه : أَنّي بدُوْن حَسَبَه زَايلَه : أَبقى كَبير
و قوَلو لَه : إِن النّآس ما هِي عند رَغِباتَه خَدَم
وَإِما نَصِّير ل بَعْضُنآ أَقرَاب .. و إِلَّا ما نَصِّير
مُو كل ما قمِنا نَعالِج صَدمه .. نرَجَع نَنصِدِم
و الْلَّه لو ما لِل غِلا.. هاجس و أَحدَاق و مَصِير
ل أَرِمي ترَاتِيب الْحِكي من وَسَط صدُرِّي .. لِلعدَم .!
ما أَحَبّه م ثل أَوَّل بس / ما عمرَي كرَّهته
طِبعي .. لَا عَاشرَت ش خ ص ... أَذْكرَّه ب الخَير و أَرَوِّح
يَكْفي أَنّه كآَن ذَكرَى / كل ما أُسِّهى ل مَحَتَه
حَتى لو رَجّع لي ق لُبي .. شآَحب و مملي جُروح
لِيش ترَجَع / ما دَام أَنّك رَّحلِت ؟
لِيش تخ ن ق خَفوَقي .. ب الْغَرَام ؟
ستة أَشّهر .. و لَا ع نّي سَأُلت ..
و جِيتَني الْيُوَم .. / ذَابِحَك الَهِيَام .!
هالْحَين ج يت تنشّد الَناس ..عَنّي
ما كن لِك دَرْب .. مع الّبُعد طَوّل
خَيّبة ظَنّك .. و أَنت خ يّبة ظنّي
ثنِينا محَنآ علِى .... العَهْد الْأَوَّل
تصدَّق
أَنّه حَيل آَرَحَم.. لَو نتُوَه
أَو نعانِي
شف عَشآَنْك كَيف احُلَم .!
أَنت بَس احُلَم
عِشآَني
دَام دَرْبك نفس دَرْبِي
و نبِض قَلْبِك .. نَبض قَلْبِي
فَكّر ب لحظة لقَانا
و لَا يهُمّك شي ثانِي
من مُتى: نخآُف الْسنِين
و حْنّآ ما خِفْنا ** الحَقِّيقَه ** ؟
مابْقى لِلدَمِع عَين
طاح مِن أَوَّل دُقِّيقَه
لَا تغَيّرّك الْجُرُوْح
كلّها وَقْت و ترُوْح
بس لَا تَطرَّي ال غ يآَب
و الّلّه مُو ناقِصّني .. ضَيَقه
|