السّلامُ عَ‘ـلَيكُم ورح‘ـمةُ اللهِ وبَرَكاتُه
بصفَتِي مُبيّض ومُتَرج‘ـم في أحَ‘ـد المُنتَدَياتْ . . . فَأنا دائِماً أتأخّ‘ـر عَ‘ـن إصْدارْ المَانج‘ـا في وَقتِها
وذَلك بِسَبَبْ التَبْيِيض . . . طُرُقِك أستَخ‘ـدِمهَا دَائِماً . . . لَكِن المُشْكِلَه بِأنَّ التَبييض يآخُ‘ـذ وَقت
وَلَوْ مهْما أسْرَعت . . . ولَكِن وبِكُل رُقي أشْكُرِك عَ‘ـلى جَ‘ـهودِكْ الرّائِعُ‘ـه . . .
قَد يَبدُو التَبْييض سِهلاً للجَ‘ـميعْ‘ . . . لَكِنّه صَرَاحَ‘ـه صَعبْ جِ‘ـدّاً
بَشكُرِك مَرّه أخ‘ـرَى ,
بالتَّوْفيق‘ـ لَكي . . .