
كـيفك..
أخي آۈريـڪـي هـآٺـۈري..؟! ان ششـاء الله بأتم
صحـه وأحسن حال.
ماششاء الله
أجدت في إختيار الموضوع.
.فكثيرا منا يفتقر الى الأدب
سسسواء كان مع الله عز وجل أو خلقـه وقد كان
الانبياء متأدبين مع الله سبحانه وتعالى كما ذكرت ..
كما أحب أن أن أضيف قول
عيسسى ابن مريم .. عندما
سأله الله سبحانه وتعالى..
:
(أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين )
فلم يكن جواب عيسى عليه السلام
" لم أُقل ذلك "،
وإنما قال :
(ن كنت قلته فقد علمته
) ، فذلك من كمال
أدبه مع ربه،
ثم قال :
( تعلم ما في نفسي ولا اُعلم ما في نفسك إنك أنت علاّم الغيوب،
ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم ..
) إلى آخر الآيات [
المائدة:116].
فالتأدب مع الله تعالي يورث الانسان
ويكسبه حب الله ويعلي مقامه ويرفع
درجته.
فقد قال
الدكتور مصطفي مراد ـ أستاذ بكلية الدعوة الإسلامية
جامعة الأزهر
أن الأدب مع الله هو علامة تعظيم الله وإجلال قدره وخوف العبد منه
وحسن التوكل عليه والانابة اليه فهو شعبة كبري من شعب الإيمان
وطريق المفلحين والصالحين فقد المح القرآن الكريم في قول الله تعالي
( ذلك ومن يعظم شعر الله فإنها من تقوي القلوب)
الحج32,
وفي الختتام لا يسسعني الا أن أقول
جزاك الله خيــر وجعل ما كتبته في موازين حسسنــاتك ..
وبارك الله فيك وأنار دربك. ووفقك لكل ما يحب ويرضى..