أود في بداية الأمر ان أظهر أعجابي الشديد
بهاذ الموضوع فهو يتكلم عن شيىء رئع
كم أشتاق إلى لقاء الرسول محمد علية الصلاة والسلام
لاكن أني أخاف أن ألقاة وانا لم أسر في نهج طريقة
ولم أوفة حقة علينا أخجل من لقياة
,انا لم أفعل بما أمرنا بة ولو فعلنا لكان
هذا الوضع مختلف تماما عن ماهو عليه الان
وفي نهاية ألامر أود شكرك على هذا الموضوع
الذي يحتوي على كلام منجماله أبكاني
والسلام عليكم