السَلامُ عَليكٌم وَرَحمَةُ الله وَبَرَكَاتُه ...~
فَلَيْسَ لِي مَا أَزيدُه بَعد تَقريرُكـ هَذَا.. هَادفٌ شَامِلُ مِن كَافَة النَواحي
فَدينُنا كَاملُ مُتكَاملٌ شَاملٌ لِكُل جَوَانب حَيَاتِنا الدنْيَوية والاَخرَوية اِلى يَوم القيَامة ..
يَعتَني بالتَفَاصيل كَبيرَةً وَصغيرًة لتكتمل شخصيةُ المُسلم ..~
دُمتَ بخَير ..
وُفْقتَ فْي دُروسِ جُمُعيَةً أخرى..
أَعنَنا اللهُ عَلى طَاعَتهِ فيمَا يُحبُهُ وَيَرضَاه..
تَم التقيمُ+ الشُكر بِنَجَاح
فِي أمَان الله.
Śĥi Źŭkủ