السَلامُ عَليكُم وَرَحمَةُ الله وَبَرَكَاتُه ..~
أَرَى أن دَرسَ هَذَه الجُمعة مُرتَبَطًا نَوعًا مَا بالدَرسِ الفَارِط..عَلى كُلٍ ,
الصَلاةُ هْي مْن أَعْظَم الاَعْمَال التِي يَتَقَرَبُ بِهَا العَبدُ اِلى الله -عَزَوَجَل - لِهَذَا جَعَلَهَا رَسُول الله -صَلى اللهُ عَليهْ وَسَلم - العَمَل الفَارق بَين الاِيمَان وَ الكُفر.. , وَكَانَ أَدَاءُ الصَلاة فِي وَقْتِهَا مِن أَحَبْ الاَعمَالِ اِلَى الله ..
لِذالكـ فاِنَنَا بِحَاجَةٍ مَاسة اِلى مَعْرِفَة أَدَابهَا المَشرُوعة لِيَدْخُل المُسلم فِي هَذْه العِبَادَة فِي أَحْسَن الهَيئَات
وَقَد رَوى الاِمَامُ مُسلم " اِن أَحَدكُم اِذَا كَان يَعْمُدُ اِلى الصَلاة , فَهُو فِي صَلاَة "
وَاَخُصُ بالذِكر سُنة اِنتظَار الصَلاة ,
سُنَة اِنتِظَار الصَلاة.. سُنَةُ جَليلَةً للغَايَة ..تُحَقِقُ الاَجر الكَبير
فَاِن تَدُل عَن شَئٍِ دَلَت عَن اِنْشْغَالِ العَبد بالصَلاة اِلى دَرَجة تَجْعَلُه ينتَظرُ وَقتَ دُخُولهَا ..
جُزيتي خَيْرًا..
طَرَحتِي فأفَدْتِي..
تَم التَقييم + الشُكر ..
تَحِيَاتِي
Śĥi Źŭkủ