عرض مشاركة واحدة
قديم 10-19-2018, 07:35 PM   #5
عاشق جديد
 
الصورة الرمزية zinova
رقـم العضويــة: 481391
تاريخ التسجيل: Oct 2018
العـــــــــــمــر: 31
الجنس:
المشـــاركـات: 15
نقـــاط الخبـرة: 12

افتراضي رد: ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيلوا الذي يكتب مشاهدة المشاركة
لقد قلت لي قبل سنةٍ، إن تخطيطًا جارٍ، لإنشاء مكتبة في مدينتك. فهل هناك أي تقدم؟
إن كان القائمون لا يزالون في مرحلة التخطيط حتى الآن، فالأرجح أنك لن ترى المكتبة إلا بعد خمسة أعوام.


للاسف تم الانتهاء منها , لكنها مجرد مكتبة لبيع الكتب , لا للقراءة والانخراط .. وحتى الاسعار مرتفعة جدا .


هي أربعة مجلدات بالفعل، وتلك التي في الصورة مكررة.
النسخة التي أمتلكها لكونها كبيرة في حجم الصفحات،
استطاعت أن تحتوي المجلدات الأربعة في مجلدين فقط ولكنها هي هي.
في أي ليلة أنت؟ أنا متوقف منذ مدة طويلة في الليلة الثلاثين.




يعني قرأت بضعة صفحتا من المجلد الثاني ثم توقفت هههه , المشكلة ان احد اصدقائي اخذ من الامجلد الاول , ولم استصغ البدء من المجلد الثاني ... وكل مرة اطلب منه ان يعيد الي الكتاب الاول
كل ما احصل عليه هو " سافعل , سافعل ... " , حتى اني نسيته تماما .


بل لي بدٌّ من اقتنائها، وأنت الذي لا بد له من القراءة في الأدب العربي.
لن أشتريها حتى أراك تشتري وتقرأ ما مقداره عشرة أرطال من كتب الأدب العربي.

فإذا فعلتَ أنت ذلك، أفعل أنا ذاك، ويجب أن يكون من ضمن هذه الأرطال العشرة كتاب
"رجال في الشمس"، فأنا لا أنسى يا زينوفا!

حسنا انا مدين لك بذلك بالطبع فبعد كل شيء انت قرأت الجريمة والعقاب ..
انوي ان اقراء رواية الحرام ليوسف ادريس , فقد حمسني لها احد الاصدقاء .. وايضا عداء الطائرة الورقية للكاتب الافغاني خالد حسيني . هل لديك اي معرفة بهذين العملين

قرأت روايةً أمريكية معروفة مؤخرا: الحارس في حقل الشوفان، ولم تكن بتلك الجودة التي توقعتها.
أمّا وداعا أيها السلاح، أو وداعا للسلاح، فسأقرؤها العام القادم إن شاء الله، واضعا في بالي
أن مؤلفها هو وراء رواية "الشيخ والبحر" التي أثرت في صاحب "الخيميائي" نفسه،
حيث أدى به الأمر لجعل بطل روايته يحمل نفس اسم الشيخ.

اها اذن باولو كويلو متأثر ب همنغواي ... بمناسبة الادب الاتيني هل قرأت مائة عام من العزلة , لدي النسخة الورقية من الكتاب . وارغب في سماع رايك عنها ان كنت قد قرأتها .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيلوا الذي يكتب مشاهدة المشاركة
عفا الله عنك يا زينوفا...
الآن بعد أكثر من سنة من انطباعي عن الجريمة والعقاب؛
الآن فقط، تقوم بالتعقيب!

لو أنك انتظرت حتى أكون على فراش الموت، ثم وضعت ردك هذا،
لكنتُ تأثرتُ به أكثر، ولاستفاقت في نفسي كل أحداث الرواية، ولوجدتُّ
القوة للرد عليك رغم الاحتضار.
أما الآن فلا أجد!

عفا الله عنك أيها المُسِن زينوفا... عفا الله عنك.

هههههه يا اخي انا نفسي لا استطيع ان افهم مزاجي الغريب ... هكذا شعرت بانه لا بد وان اعقب عن انطباعك , واكيد جين هو السبب فلولا رده هذا ما كنت كتبت ما كتبت ... لكن حقا مذ قرأت مراجعتك وانا ارغب في الرد على بعض ما رودا بها من نقاط لكن كل مرة يمنعني الكسل بعد سطر او سطرين ... ومن يعلم قد تقوم بالرد علي بعد سنتين من الان ههههه
zinova غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس