زينوفا
اقتباس:
حتى عندكم يا كيلوا , اذن فغياب المكتبات المحترمة مشكلة تشمل العالم العربي عامة على ما يبدو . لكن احد اصدقائي وقع على احد الباعة المستقلين بالقرب من الجامعة .. يقوم بفرش الكتب على الارض ويبيعها , وباثمنة جد زهيدة ... فمثلا اقتنى منه الجريمة والعقاب بجزأيها بما يقل عن 7 دولارات (70 درهما مغربي ) ... حتى الف ليلة وليلة كاملة اقتنيتها بنفس الثمن من احد المحلات التجارية . فصراحة هذا البائع كان كهبة من السماء ... فلديه العديد من الكتب القيمة , وحتى انه غالبا ما يوفر الكتب التي نطلبها منه .
|
كنت أقصد مدينتي فقط، أما على مستوى البلاد، فهناك مكتبة رائعة، تكاد تكون معرض كتاب بنفسها.
وبإمكاني الطلب منها، دون الذهاب لمكانها، فهي توصل الكتب إلى كل المناطق.
وهي نفسها التي أقامت السحب الذي ذكرته في الماضي، في معرض الكتاب الأخير.
بل بالإمكان طلب أي كتاب تريده حتى ولو لم يكن موجودا في المكتبة، إذ سيقوم العاملون
فيها بطلبه لأجلك من الخارج، من دور النشر، وسيوصلوه إليك.
،
لكن شراء الكتب من البسطات، على الأرض، له طعمٌ مميز.
اقتباس:
وبمناسبة الحديث عن تشيخوف , فمنذ مدة قد وقعت على فيلم مصري يتبنى رواية الرهان لتشيخوف
والتي لم ترد بترجمة الاعمال المختارة .. وصراحة اذهلتني جودة العمل لا من ناحية التمثيل ولا الديكور ولا الاخراج ... حقا عمل متكامل
|
رائع! إنني أحب متابعة الأفلام، المأخوذة من الأدب، بعد قراءة الكتب التي اقتبست منها.
حينما أنتهي من الرهان، سأشاهده.
،
جين
اقتباس:
صدق او لا تصدق حدث معي نفس ما حدث مع زينوفا اعرت المجلد الاول لصديق و عظم الله اجري ~
|
ما هذا؟ هل هناك قاعدة لا أعرف عنها، تقضي بأن يعير الجميع مجلدهم الأول من ألف ليلة وليلة؟
اقتباس:
بالمناسبة ...هل لك رئي في تلك المشكلة ؟ّ
|
أظن أن لي رأيا متواضعا، ولكن ليس لدي الوقت الآن لإدلائه.
لا تثق برأي الرافعي كثيرا في "المشكلة"، فلقد كان ماكرًا
في سرده لقصة الشاب، لأسباب ستعرفها حينما تقرأ ""حياة الرافعي".