عرض مشاركة واحدة
قديم 05-20-2019, 01:17 AM   #2
مشرف قسم نقاشات الأنمي
 
الصورة الرمزية ɢ ί η
رقـم العضويــة: 156461
تاريخ التسجيل: Jun 2012
العـــــــــــمــر: 29
الجنس:
المشـــاركـات: 10,990
نقـــاط الخبـرة: 1841

افتراضي رد: ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيلوا الذي يكتب مشاهدة المشاركة
^

ثمّة كلام يجب أن أقوله في شأن كتاب مئة من عظماء الأمة غيروا مجرى التاريخ.










كنت قد سمعت القليل من الشائعات حول هذا الكتاب لكن لا باس

المهم ان اعرف شخصيات لم اكن على علم بها ~


و ان يكون التعريف وجيزا و ممتعا هذا يحفزني على البحث بنفسي عنهم
و ربما اكشف الاخطاء التي وقع فيها الكاتب ~

الكتاب و ان كان كما تقول الا انه بالفعل يعيد الامل و لو قليلا لشبابنا فنحن صرنا فعلا نفتقر
للقدوة من بعد الصحابة و الرسل ~

لاننا نحتاج الى امثلة نجاح قريبة من حالنا لنتحفز للعمل والعودة بامتنا الى مصاف الدول المتقدمة و العظيمة ~



اقتباس:
من كثرة المنتقدين الذين يرشقون روايات باولو كويلو، يُخيّل للمرء
أنه لم يؤلف رواية جيدة عدا الخيميائي، بل حتى الخيميائي لم تسلم
من النقد اللاذع والسخرية المتـنـطّعة.

ولكن ألم تعجب برواية أخرى له: إحدى عشر دقيقة؟
لعل الزهير مجرد كبوة جواد.
ربما هي كبوة حصان او انني قد ضقت ذرعا به و بافكاره الروحية الملائكية
اعتقده ممن يبيعون الاوهام للناس لذا وجب ان تتوقف عند الخيميائي لكي لا تصدم به ~

اقتباس:
الجزء الثالث هو أقل الأجزاء قصصًا، وحتى القصص القليلة التي فيه ليست بتلك الجودة.

ولكن مقالاته الأخرى قد تكون الأفضل في وحي القلم كاملا، لا سيّما تلك التي تتكلم
عن اللغة العربية، ونهضة الأقطار العربية. وأعجبتني بشكل خاص مقالات "صعاليك الصحافة"،
وفيها شيء من طرافة الرافعي الغريبة.

والمقالات التي تدور موضوعاتها حول التمكن في الأدب مؤثرة وجميلة جدا في نظري،
كـ" الأدب والأديب" و"سر النبوغ في الأدب" و"أبو حنيفة ولكن بغير فقه".


وهنالك قصة متعددة الأجزاء اسمها "القلب المسكين"
تجري على نسق "الجمال البائس" و"الطائشة"، وقد أماتتني مللا
رغم بعض العبر الجميلة هنا وهناك. أرجو أن تستمتع بها هنيـئا مريـئا.



أدركوا رفيقنا جين قبل أن يهلك في قاعٍ سحيقٍ ليس منه طلوع،
فيبدو أن ظني كان في محله، وقد فتـنـته صاحبة الجمال البائس،
حتى لم يعد يدري ما يقول، وطيّشته الطائشة، حتى أحالته طائشا
مثلها، يلقي الكلام دونما بال.


لك الله أيها الرفيق، ماذا صنعتا بك؟

اعتقد انني ساتخير المقالات هذه المرة حتى لا انفر منه كاملا عكس الجزئين السابقين الذين قراتهما بالترتيب

و اعود للمقالات المملة اذا وجدت في نفسي عطشا لادب الرافعي ~
+
اوه يبدو انني على موعد مع قصص مشابهة للابداع الجمال البائس ~
+
انا واثق ان رئيك سيتغير لانك ربما لم تكن في المود المناسب وقتها ~

التعديل الأخير تم بواسطة ɢ ί η ; 05-20-2019 الساعة 01:27 AM
ɢ ί η غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس