القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم) |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() إن الحمد لله .. نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ، ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات اعمالنا ، إنه من يهده الله فلا مضلّ له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد ان لا آله إلا الله و أن محمداً عبد الله ورسوله ، بلّغ الرسالة ، و أدّى الامانة ، ونصح الأمّة ، وكشف الله به الغمّة ، وتركنا على المحجّة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك ، ثم أما بعد ,, ![]() وبدات الحكاية مع اول تردد لك في حياتك ،، تردد من المجهول الذي منُعت عنه ثم اتي ذلك الكائن فشجعك ، فذهبت مع من لا تعرف و تركت ورائك كلام من تثق .. لانه المجهول ، لانه الشهوة ، لانك تريد تجربة ذلك الشيء الذي يقول عنه من لا تعرف انه رائع في حين يمنعك عنه من تثق. فأتت اول تجربة ، وأتت معها المتعة الزائفة التي رددها اولئك الذين لا تعرف في نفسك ، فذهبت الى ذلك المجهول وأنت تكاد تؤمن أنه المتعة الحقيقية ، فكيف لا تشعر بالمتعة حينما تجربها ؟! حتى ولو كان بها السم دون أن تدري ، فانت فقط تركز جوارحك و مشاعرك كلها الى الاستمتاع بها ،،،، ثم تجربها مرة وراء مرة وراء مرة ، حتى تعتادها كأنها شيء أساسي في حياتك و تنسى التردد الذي كان يملئك اول مرة تماما ،،،، وتنسى وتنسى وكما نسيت من تثق ينساك و أصبحت الآن مع من لا تعرف ، لا تعرف عنهم شيء سوا المتعة ،،، تبحث عن المتعة معهم وكل يوم تتجرع تلك المتعة التي توحيها لنفسك و لكن لا تكتفي ، تريد اكثر و اكثر و لا تستطيع ان تصل المتعة النهائية ،، ترى حياتك من غيرها جحيما ، تقنع نفسك يوما بعد يوم ان هذه المتعة لا ينبغي ان تكون حراما لأن الله يريد اسعادنا و هذه تسعدنا و لا تؤذي احدا فلم تكون حراما ! ،،، هؤلاء لا يفقهون ، هؤلاء هم من كان سبب بعد الناس عن الدين ، "هؤلاء هؤلاء ،،،، " وتنسى مع كل تبرير كيف كنت تثق في اخلاق هؤلاء و كم كنت تقتنع بارائهم ومبادئهم و لكن ! ،،، لقد ابرمت عقدا مع الشيطان يا سيدي ،،، لقد اصبحت تضع انت من تضع القواعد لنفسك و تفرق بين الحلال و الحرام من تلك القواعد التي وضعت ،،،، لا يا سيدي انت من ابتعدت ، لا يا سيدي فلتفيق من غيبوبتك قبل ان تغرق في ظلماتها و لا تستطيع الاستيقاظ الا على دفع الثمن عن تلك المتعة الزائفة التي فضلتها عن ذلك الوعد البعيد الذي سيناله من ينجح في الاختبار ، تجد لنفسك مبررا ،، نعم تجد لنفسك مبررا لإمتحانات الدنيا و لا تبرر امتحان الاخرة ! و تعتقد ان الجنة بالقول فقط و عدم العمل بالقواعد التي وُضعت من أجل الوصول اليها ،،، قل لي كيف تثق بمن لا تعرف ، لم تركت نفسك لتصبح عبدا للشهوة ؟ ،،، ذذذذذذذذذذذذذذذ ![]() رجوع سريع الى الايام الأولى ، مع بداية قصة الانسان التي اجتمعت عليها الاديان السماوية ، حيث منع الله سبحانه ادم و زوجه من تلك الشحرة ، الله الذي خلقهم فسواهم فعدلهم ، الله الذي يثقون فيه تمام الثقة و حذرهم الله من شر الشيطان الذي لا يعرفونه و وضع الله سبحانه قواعده التي يجب ان لا نسال الله عنها او نجادله فيها ، بأن لا نتخطى الحدود إن أردنا النجاح بالجنة ،،، ولكنه ذلك المجهول و ذلك الكائن البعيد و تلك الرغبة و الشهوة الزائفة ،، اقنعهم الشيطان الذي لا يعرفون عنه شيء انها شجرة الخلد و يا لها من متعة ! و جائت التجربة حيث نسينا فيها ثقتنا في الله الذي خلق الجنة و وضع قواعده سبحانه للحصول عليها و لكن نسيناااااااااا ،،، وهنا جاءت العقوبة بالخروج من الجنة ، فأنت فضلت المتعة التي زينها لك اعدائك -الذين لا تعرفهم- على المنحة الالاهية و هي الجنة فلك ذلك ! ،،،، إلا إذا أردت العودة فالباااب مفتوح ،،،، ولكن أنت مربوط بوقت محدد ولا تعرفه وهذه قواعده سبحانه ،،،، ماذا لو عذبنا الله بعد ارتكابنا لكل معصية و هل سنتحمل عقاب كعقاب ترك الجنة ؟! التي هي مبتغى حياة كل فرد يؤمن بالاخرة مهما اختلفت عقيدته ؟ ،،،،، و لكن من رحمته سبحانه أنه يمهلنا و لكن هل دائما الإمهال يكون خيرا لنا ؟ أم أننا سننسى حتى يأتي الوقت المحدد فلا نستطيع التغيير بعد ان قيدنا أنفسنا بمتع الشهوة ،،،، فلو كان لي عقل لاخترت التردد على كل هذا ،، و لكن هل التردد هو الحل الاخير ؟! ،،، يؤسفني ان اواجهك الان بالحقيقة الاهم وهي أنك يجب أن تسير بلا تردد ، ان تتبع قواعد الله دون شك او تردد ، و لكن التردد المرغوب فيه ان يكون خوفا من الندم ، الشي الذي سينبع إن اتبعنا خطوات الشيطان وأتباعه الذين تعرّفنا على شرهم و حذرنا منهم الإله سبحانه ،،،،، فيا الله اخرجنا من هذه الظلمات ، اللهم ارنا الطريق المنير ، اللهم حبب الينا قواعدك و كره الينا ما يبعدنا عنك ،،،، يارب يارب كيف لي أن اجد الطريق ان أعميت بصيرتي فلا تعميها يارب ، يارب لا تعاملني بما أنا اهله و لكن عاملني بما أنت اهله فأنا أثق تمام الثقة أنك لن تضيعني وانك يارب عند حسن ظني بك ، يارب لا تؤاخذنا بنسياننا يارب ، ياااااااارب اليك عدنا فارنا الطريق و لا تجعل لعدونا علينا سبيلا ،،، ![]() اخيرا يجب علي أن انهي هذه الكلمات بتلك الآيات التي عشت معها و انا أكتب هذه الكلمات، ولذلك اقول: إنك لن تجد الطريق و القواعد التي ستوصلك إلى الجائزة الكبرى -التي تعيش من اجلها- إلا اذا عشت مع كلام الله و اتبعت خطوات من أرسله بذلك الكلام ،،،،، و هيا بنا مع الايات: وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقَرًا وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا ,, وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ ,, زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ,, الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآَيَاتِنَا يَجْحَدُونَ ,, وَيَا آَدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ ,, فَقُلْنَا يَا آَدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى ,, يَا بَنِي آَدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآَتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ,, فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آَدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَا يَبْلَى ,, أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ,, وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا ,, قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا تُرِيدُونَ أَنْ تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آَبَاؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ ,,, قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ,, إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ ,, وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ,, أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ ,, فَأَمَّا مَن طَغَى* وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا* فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ,, قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ * وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ * أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ ,, إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا * مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا ,, واخيرا خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ,,, والآيات والرسائل الربانية لا تنتهي و لن تنتهي والآن افتح لكم باب المناقشة أو الإضافة اسأل الله أن اكون قد أوصلت لكم الرسالة و أن تكون قد اضافت معنا جديدا لكم و اخيرا ما كان من توفيق فمن الله و ما كان من خطأ او ذلل او نقصان فمني و من الشيطان المصدر: أيات القرآن الكريم كما لا أنسى أن أشكر اخت الكريمة ♥ hoρε ligʜτ « التي ساعدتني و صممت لي هذا الموضوع و من دون ابداعها ما كان ليظهر هذا الموضوع بهذه الحلة الجميلة ربنا يكرمها و يجزيها عنا خيرا و الجنة بنر الموضوع ![]() والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته ![]() التعديل الأخير تم بواسطة محمد عبد القادر ; 02-17-2015 الساعة 11:51 PM |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عندما تموت الحكاية | العزف المنفرد | القسم العام | 5 | 03-25-2011 08:21 AM |
الحكاية الشعبية الفلسطينية1 | najah.najah | قسم الأدب العربي و العالمي | 2 | 02-19-2010 05:47 PM |
الحكاية الشعبية الفلسطينية2 | najah.najah | قسم الأدب العربي و العالمي | 2 | 02-19-2010 05:47 PM |
وبدأت الجرائم تتوالى | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 06-05-2009 12:20 PM |
وبدأت الجرائم تتوالى | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 06-05-2009 12:20 PM |