يآ من ڛسرق قڷبـے منّـے, يآ من غير ڷـے ـζـيآتـے [ αċτıőи dεѕıgи нεαdεя ]

بـآإڪڪو

و عع’ـلـيڪڪم السسلـآم

بخخ’ـير الحمد ڷڷــﮧ ، و إنتَ ڪڪـيف حح’ـآلَك ؟! ~

عع’ـسسـآڪ تَمم’ـآم التَمم’ـآم

صصَرآح’ــﮧ لآ أعع’ـلَم مـآإ أإقـوؤل البَتـﮧ غـبِت و لَمم’ـآ رجععِت ، رجعِت بقـوؤة

مَـآإ ششَـآإءْ اڷڷــﮧ ، أبدعَت ثُمَ أبدعَت ثُمَ أبدَعت

و لآلآ يحح’ـتـآإج المم’ـوضوع لخخ’ـلـفيـﮧ فمـوضوععَڪ جَمم’ـيل بِدونهـآإ

يڪفــے تَنـسسسيقُكَ للمم’ـوضوع الَذي يَفتَحْ النَفِسس ، و يـقودُكَ إلـى عع’ـآلَم ثـآإنــے

و الَمدخخَل و المَخخ’ـرَج إبدآع × إبدآع

الفـوآصصِل خخ’ـورآفـيةة يـآإ فَتـى ، مـآإ هَزآآ ؟!

أإبهـرتنـي بِشششِدة

و الَنتيجج’ـﮧ جَمم’ـيلـﮧ و مُبهِرة جِداً .. أحح’ـيَكَ عع’ـليهآإ

لآ بَل أحح’ـييكَ عَ المم’ـوضوع كُلهِ [ مِنْ رآسسـهه لسسـآسسـهه ]

وَددتُ أن أُطَبــِقْ بَسس مـآإ عَم يتحمَل أإي ششـي

ڪـآإن نـفسسي لـو تڪڪون مَرفوععــﮧ عَ المم’ـيديـآإ فـآإير ، بَسس مم’ـو مُششڪلـﮧ

رَبي يعع’ـطيكْ الِف عع’ـآفـيـﮧ يـ الغغ’ـآلـي

صصَرآحـﮧ أإششتـآقينـآإ لتوآجدَك بِ المُنتدى ، و إن ششَـآإءْ الله تـرتقـي أكـثَر و أكثَر و أكثَر

لأنَكـ تسسستـآهِل يـآ بَطَل

تَم دععـمُكَ بكل ممـقومـآإت المم’ـوضوع + تـقييمُك + التَـثبيييييت لِمدة

ششُكراً عَ مجهـودِكَ

و مـنور المُنتدى مِنْ جَديد يـآ الغغ’ـآلـي و لآلآ تحح’ـرمنـآإ جَديدَك

سسسلآلآلآمم’ـي