تعال و ادخل و شاهد الحقيقة

البحث عن الحقيقة


الحمد لله رب العالمين. نحمده ، ونحن نستعينه واستغفره. نعوذ بالله من الشر ضد منطقتنا وسيئات أعمالنا. من يهده الله ، لا شيء يمكن تضليل ، ويشاء يرسل ضلال ، ولا يمكن لأي دليل. أشهد أن لا شيء يستحق العبادة إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله.


في أيامنا هذه ، الكثير من الناس هي غريبة عن الإسلام ، ولكن معرفتهم تختلف إلى حد كبير. قد معرفتهم بشأن الإسلام تأتي من مقال ، كتاب أو النص الديني التي تدرس في المدارس. وكان بعض الفرصة للقاء المسلمين ، لتمرير بالقرب من المسجد ، لمشاهدة برنامج وثائقي أو أخبار مكرسة للإسلام ، أو السفر في بلد مسلم. بالنسبة للبعض ، الإسلام هو دين واحد من بين العديد ، ولكن بالنسبة للكثيرين منهم ، والإسلام هو الآن موضع اهتمام خاص. من خلال هذا الكتاب ، وأنا أخاطب أولئك الذين لا يجدون إجابات لأسئلتهم الشخصية كثيرة : "من أنا؟ ما هو الإله الحقيقي؟ ما هو السبيل للخلاص؟ هل هذا من الإسلام؟ ما هو اعتناقي الإسلام يعني بالنسبة لي ، لعائلتي والمجتمع الذي أعيش فيه؟ "

وقد أدرك الناس اليوم أكثر وأكثر أن تقدم مادة والمجتمع العلماني قد خلقت نوعا من الفراغ الروحي ، والذي تسبب أيضا في عدد من القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ،
أو حتى النفسية. وهذا هو السبب في أن أولئك الذين بكى سابقا : "دعونا نعيش والمتعة! "أو" نحن لا نريد ان نسمع عن الله! "هؤلاء الناس يبحثون الآن عن الحقيقة.
أنها تثير نفس الأسئلة رفعنا فقط ، لأن الطبيعة البشرية غريزي الفرق بين الحقيقة أو الخير والشر والباطل. هذه طبيعة الإنسان ذاتها ليست مريحة عندما تتدهور الصفات الإلهية أو حيث يتم تعيين الصفات الإنسانية. وهو يعترف أنه لا يمكن أن يكون واحد فقط وفقط الإله الحقيقي ، وبالتالي في دين واحد ان الله يقبل نفسه.
الله لا يطلب من مخلوقاته في وقت العبادة والعبادة فقط في نفس الوقت يسوع ، بوذا ، والحرائق ، والضوء ، أو كريشنا ، الشمس ، القمر ، راما ، الخميني ، والمعابد ، الأنبياء ، والصليب ، شجرة ، والقديسين والكهنة الرهبان ، أو أي شيء.
كل شيء ما عدا الله ، هو جزء من الخلق. المخلوقات آخرون ناقصة والحاجة ، ولكن الله نفسه ، ويكفي في حد ذاته. هو الأول وليس هناك ما يمكن أن يوجد أمامه.
وهو أيضا آخر وليس هناك ما يمكن أن توجد من بعده ، وإليه نعود في نهاية المطاف.
ولكنها لا تخلق ولدت لم يتم.
لا أحد قدم له باسمه.
ودعا الله نفسه.
كلمة الله وسيلة واحدة والله الحقيقي الوحيد الذي يستحق أن يعبد.
الله لا إله "وطني" أو "القبلية" هو خالق كل شيء ويستحق أن نقدم له وإليه وحده.
ودعا هذا الشكل من التقديم : "الإسلام".
حالما بدأ الرجل لعبادة مخلوقات الله ، أو تحريك الجماد ، واستقر الارتباك.
عن طريق الوحي الإلهي للإنسان آخر ، والقرآن ، قال الله تعالى بكل وضوح الغرض الذي من أجله الرجل موجود على الأرض. سواء في العلن أو في القطاع الخاص ، يجب أن الرجل يتصرف وفقا للقواعد الإلهي.
هذا هو ما نسميه "العبادة" في الإسلام.
وهذا هو بالضبط لماذا كانت جميعها خلقنا.
هناك أناس تقبل الله لأن الله الحقيقي الوحيد الذي يستحق أن يعبد ، ولكن هذا لا يعيش وفقا لوصايا الله. من خلال تصرفاتهم ، وضلوا عن الإسلام وليس نقطة نهاية لهذا الدين.
الإسلام هو دين الكمال ، ولكن الرجال ليسوا كذلك.
واجبنا هو لمعرفة المزيد عن الإسلام.
يهدف هذا الكتاب إلى تشجيع الناس للبحث عن الخلاص من خلال يبحث عن كثب في قصة رجل وسعيه الطويل :
" سلمان (سلمان الفارسي).
لماذا يجب أن نسعى خلاصنا؟ لم نتعلم أي شيء؟ عندما ندرك أننا لا نملك حتى الهواء الذي نتنفسه ، وبالفعل أنشأنا وأننا لم تخلق أنفسنا ، فمن الطبيعي أن ترغب في معرفة المزيد عن الله ( الله)وهو الذي خلقنا ، ومنحنا الحياة ليوم واحد منهم ونحن سوف يعود.
في ذلك اليوم سوف يكون يوما من النعيم الابدي او العذاب الأبدي يوم آخر....

بارك الله فيك على الطرح المميز

ويعطيك الف عافيه

دمت ودام عطاءك

تحياتي

هدى

العفو اختي و شكراً على مروركي العطر نورتي الموضوع

الف الف شكر على الموضوع القيم

جعله الله في ميزان حسناتك

ونبقى نترقب كل جديدك المميز

ودمت بحفظ الرحمن ورعايته

العفو اختي و شكراً على مروركي

ممتــــــــــــــاز موضوع والله انه حلو ومفيد بعد
الف شكر عالمضوع ونترقب كل جديدك
تحيـــــــــــــــــــــــــــاتي

العفو و شكراص على مرورك/ي

مشكور اخوي
على الموضوع
تقبل مروري

العفو اخي و شكراً على مرورك