]|[ عثمان بن عفان ][ من الألف إلى الياء ][ حصرياً لمسابقة القسم الإسلامي ]|[

]|[ عثمان بن عفان ][ من الألف إلى الياء ][ حصرياً لمسابقة القسم الإسلامي ]|[





الحمد لله رب الأرباب ، مسبب الأسباب ، خالق خلقهِ من تراب ، سبحان من خضعت لعظمته الرقاب ، وتذلل لجبروته الملوك والأرباب ، وأشهد ألا إله إلا الله ، شهادة تنفعني وإياكم يوم الحساب ، وأشهد أن محمداً عبدهُ ورسوله ، خير من لبى وأجاب وأناب ، ثم أما بعد :

موضوعنا اليوم يتحدث عن إنسان لطالما تمتعت أذاننا من قصصة المميزة ، شخصية أحبها الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وسائر المسلمين والمسلمات من دون إستثناء ، شخصية لطالما أنفقت كل أموالها لدعم جيش الإسلام ، إنسان أخذ من عمره لكي يدعو إلى الله ، مات شهيد من قبل أيدي الغادرين ، أكيد عرفتموها ، الأ وهو :

[ عثمان بن عفان رضي الله عنهُ ] .



- نسبه .

- إسلامه .

- علم عثمان وثقافته .

- ثبات عثمان .

- تفرغ عثمان للدعوة إلى الله .

- مداومته لقراءة القرآن .

- مكانته عند رسول الله .

- سخاؤه وإنفاقه في سبيل الله .

- وفاؤء لخليفتي رسول الله .

- خلافة عثمان .

- إستشهاد عثمان .



- عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي يلتقي نسبه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في عبد مناف .

- أمه : أروى بنت كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس بن عبد مناف .

- جدته [ أم أمه ] : البيضاء أم حكيم بنت عبد المطلب ، عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم .

- ولادته : ولد رضي الله عنهُ في الطائف في السنة السادسة من عام الفيل .

- مكانته : لقد كان والد عثمان رجلاً تاجراً واسع التجارة يبعث بتجارته إلى الشام وكان جوداً كريماً لهُ منزله كبيرة عند قريش وغيرهم من وجهاء العرب . فلما مات عفان كان ابنه عثمان ذا كلمة مسموعة ووجاهة لمكانة أسرته وسعة ثروته ورجاحة عقلة .

إلى جانبي أنهُ كان رجلاً مهذباً رقيق الطبع يمثل شوكة ميزان بين الحيين ، حي بني هاشم وحي بني عبد شمس ؛ فكان أول شخصية من بني عبد شمس تؤمن بالله واحداً وتصدق بمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً .



عندما بُعِثَ عليه الصلاة والسلام كان سيدنا عثمان رضي الله عنه قد بلغ الرابعة والثلاثين من عمره ، وكان كثير الأسفار في تجارته ، فحصل له في بعض أسفاره ، أن سمع من بعض الكهان مايشير إلى مبعث النبي عليه الصلاة والسلام مما جعله يستغرق في التفكير في هذا الأمر ؛ وفي إحدى جلساته مع أبي بكر لاحظ عليه الإنشغال فسأله عن أمره وعما يشغله ، فأخبره بما حصل له من أخبار عن مبعث رسول الله ، فانتهز أبو بكر هذه الفرصة السانحة ليتوجه إليه مخاطباً : ويحك ياعثمان ! إنك لرجل حازم ما يخفى عليك الحق من الباطل ، فما هذه الأوثان التي يعبدها قومنا ؟ أليست من الحجارة الصم لا تسمع ولا تبصر ؟ يقول عثمان : قلت : بلى ، إنها كذلك . ثم أردف أبو بكر موجهاً الخطاب إلى عثمان بن عفان : هذا رسول الله محمد بن عبد الله قد بعثهُ الله برسالته إلى خلقه ، فهل لك أن تأتيه لتسمع منه ؟ قال عثمان : قلت : بلى .

وفي الحال مر رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه علي بن أبي طالب فقام إليه أبو بكر فسارّه في أذنه بشئ ؛ فأقبل عليَّ رسول الله فقال : ياعثمان أجب الله إلى جنته ، فإني رسول الله إليك وإلى خلقه ، قال عثمان : فما تمالكت نفسي حين سمعت قوله أن أسلمت وشهدت أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمداً عبده ورسوله .

لقد كان إسلام عثمان سهلاً ميسوراً ينسجم مع أخلاقه اللطيفة وفطرته السليمة وقدرته في التمسك والإذعان لما يراه صحيحاً وحقاً بقناعة تامة ؛ هذا مع صدق اللهجة وقوة الحجة لدى أبي بكر الداعية الحكيم الذي لم يستغل الثقة المتبادلة بينه وبين عثمان ، بل مهد للكلام الدعوي بمقدمة عقلية ليدخل الإيمان إلى قلبه دخولاً عقلانياً مدعوماً بالحجة والبرهان ؛ وإلى جانب أن عثمان رضي الله عنه كان مهيأ النفس للنفور من الأوضاع القائمة في البيئة الجاهلية الوثنية .



كان عثمان رضي الله عنه على علم بمعرفة العرب في الجاهلية ومنها الأنساب والأمثال والتاريخ ؛ ساح في الأرض فرحل إلى الشام والحبشة ، وعاشر أقواماً من غير العرب ، فعرف من أحوالهم وأطوار حياتهم ما لا يعرفهُ الكثيرون من العرب في زمانه ، وجدد ما عرفهُ في بيئته العربية عن الأنواء والرياح ومطالع النجوم وذلك مايعد ذخيرة الرحالة وعشاق الأسفار .

ولما أسلم كان أفقه من المسلمين في أحكام الدين ، ومن أحفظهم للقرآن والسنة ، وروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرابة مائة وخمسين حديثاً رواية فهم وعمل كما روى عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ، وروى عنه أولاده عمر وأبان وسعيد وابن عمه مروان بن الحكم ، كما روى عنهُ من سائر الصحابة ابن مسعود وابن عمر وابن عباس وغيرهم ، ومن التابعين : سعيد بن المسيب ومحمد بن الحنيفة وغيرهما .

ولقد كان عثمان رضي الله عنه كاتباً يجيد الكتابة فاعتمد عليه الرسول عليه الصلاة والسلام في تدوين الوحي ، واعتمد عليه الصديق في خلافته في كتابة الوثائق المهمة ، وكان من صفاته كما عرف ذلك عنه إخوانه من الصحابة أنه لم يكن كثير الكلام ، بل كان الصمت ملازماً له وإذا تكلم أوجز ، وكان حديثهُ وكتابتهُ تعبيراً صادقاً عما في دخيلة نفسهُ من الحياء والتواضع والألفة للناس والرحمة بالضعفاء .



إسلام عثمان رضي الله عنه أغاض قريشاً ولا سيما أقاربهُ المشركين من بني أمية بن عبد شمس ، وتعرض للإيذاء الشديد من قِبل عمه الحكم بن أبي العاص الذي كان يلفه في حصير ثم يدخنه من تحته ، وأوثقهُ بالرباط وصاح فيه أترغب عن ملة آبائك إلى دين مُحدَث ؟ والله لا أحلك أبداً حتى تدع ما أنت عليه من هذا الدين ! فقال عثمان : والله لا أدعهُ أبداً ولا أفارقه . فلما رأى الحكم صلابته في دينه تركه .

وهكذا نرى الصلابة في الدين والثبات عليه يصيب أعداء الله باليأس والإحباط ويجعلهم يتراجعون عن كثير من مخططاتهم في محاربة الإسلام والمسلمين .



أيقن عثمان رضي الله عنه من أول يوم شهد فيه لله بالوحدانية ولمحمد بالرسالة بأن هذه الشهادة عقد مع الله ومع رسول الله ، وأنها تعني حمل أمانه هذا العقد والوفاء به ، وتحمل مسؤولية الدعوة إلى الله وإلى دينه القويم .

لذلك خفف عثمان من أعباء الانشغال بالأعمال التجارية وتركها لمن يقوم بها من وكلائه وذوي قرباه ، وجعل بيته بمثابة بيتٍ لمال المسلمين قبل أن يكون للمسلمين بيت مال ، ووظف أمواله وثروته لإمداد المسلمين بما يحتاجونه لنشر الإسلام والدفاع عنه ، ولما اشتد إيذاء قريش للمسلمين خرج مع زوجتهُ رقية مهاجراً إلى الحبشة تاركاً أمواله للوكلاء ومفارقاً وطنهُ وقومهُ حفاظاً على دينه فكان قراراً شجاعاً وحكيماً .



قراءة القرآن الكريم ذكر وتربية وتعلم ومناجاة لله عز وجل ، ولذلك كان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثرون من قراءة القرآن ، وكان عثمان يقول : [ ما أحب أن يأتي عليَّ يوم ولا ليلة إلا أنظر في كتاب الله - يعني القراءة في المصحف - ] وكان يقول : [ لو طهرت قلوبكم ماشبعتم من كلام الله عز وجل ] ، وقال الحسن بي علي : [ ما مات عثمان حتى خرق مصحفهُ من كثرة ماكان يديم في النظر فيه - أي يقرأه - ]



لقد نال عثمان رضي الله عنه ، حُظوة كبيرة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يدل على ذلك مايلي :

1- كلفه رسول الله بكتابة الوحي عند نزوله وكان يناديه متحبباً ويقول له وهو يملي عليه : [ أكتب ياعثيم ] .

2- استخلفه على المدينة عند خروجه عليه الصلاة والسلام لبعض غزواته .

3- أرسلهُ إلى اليمن في مهمة استطلاعية حين كان علي رضي الله عنه والياً عليها .

4- استدعاه عليه الصلاة والسلام في مرضه الذي مات فيه فأدناه وسارّه مرتين ثم قال له : أفهمت ما قلت لك ؟ قال : نعم سمعته أذناي ووعاه قلبي ، ثم أمره عليه الصلاة والسلام فانصرف .

5- زوجه عليه الصلاة والسلام بإبنته السيدة رقية ولما ماتت ، زوجه النبي صلى الله عليه وسلم بأختها السيدة أم كلثوم ، فلما توفيت قال عليه الصلاة والسلام : [ لو أن لنا ثالثة لزوجناك ] ولذلك لقب بذي النورين .

6- عهد إليه رسول الله بإحدى المهمات الخطيرة في يوم الحديبية بأن أرسله سفيراً له إلى قريش ، وكان إحتجاز قريش له سبباً في بيعة الرضوان التي أخافت قريش فبادرت إلى عقد صلح الحديبية المشهور والإفراج عن عثمان .

7- لما بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين في بيعة الرضوان وكان عثمان غائباً رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده مبايعاً بالنيابة عن عثمان قائلاً : [ اللَّهم هذه عن عثمان في حاجتك وحاجة رسولك ] .

8- أمر رسول الله عثمان بالبقاء في المدينة لتمريض السيدة رقية بنت رسول الله التي ما لبثت أن توفيت يوم جاءت البشائر بالنصر المبين في يوم بدر فأعطاه الرسول من الغنائم كمن حضروا الغزوة وجعلهُ في الثواب كمن شهدها .

9- وصفهُ عليه الصلاة والسلام بأنهُ تستحي منهُ الملائكة .

10- يكفيه شرفاً وفخراً قبل هذا كله وبعده أن يكون أحد العشرة المبشرين بالجنة ، وأنهُ يموت شهيداً وممن توفي رسول الله وهو عنهم راضي ، فرضي الله عنهُ وأرضاه .



الإنسان ميال إلى حب الدنيا متعلق بمغرياتها وملذاتها ومباهجها ، فإذا صفت نفسهُ وتهذبت وأرتقت في مدارج الكمال الإنساني وأستنار قلبهُ بالعقيدة الصافية انتصر على شهواته وصار إلى أهل السماء أقرب منهُ إلى أهل الأرض ، ينفق من ماله ويبذل ولا يحرص على الإدخار من أجل متاع الدنيا ، ولكنهُ ينفق واثقاً من الله تعالى أنهُ سيخلف عليه بخير مما أنفق مصدقاً لقوله تعالى : [ وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (سبأ : 39 ) ] .

ولقد كان عثمان رضي الله عنه أحد المكثرين في الإنفاق في سبيل الله تعالى ، مما كان لهُ دور بارز في نصرة الإسلام ، وكان مثالاً يقتدى به للتاجر المسلم الذي يبتغي بذلك وجه الله تعالى ، ومن أمثلك ذلك :

1- شكا المسلمون تغير الماء في المدينة ، ولم يجدوا غير بئر واحد يستساغ ماؤها يملكها يهودي وتجرع المسلمون الكثير من المشاق في السقي ، فأشترى عثمان رضي الله عنهُ من اليهودي نصفها وأباح السقى منها للمسلمين في يومه بغير ثمن ، فكان المحتاجون يأخذون كفايتهم في ذلك اليوم المحدد لعثمان رضي الله عنهُ ، ولم ينتفع اليهودي من يومه بشئ مما اضطره إلى بيع النصف الخاص به فاشتراه عثمان وجعل البئر لمن يستقي منها بدون ثمن في جميع الأيام .

2- في غزوة تبوك حث رسول الله المسلمين على الإنفاق في تجهيز الجيش ، فهب عثمان رضي الله عنهُ متبرعاً وبلغ مقدار ماتصدق به تسعمائة بعير ومائتا أوقية من الفضة وألف دينار نثرها في حجر رسول الله ، فجعل رسول الله يقبلها ويقول : [ ما ضر عثمان ماعمل بعد اليوم ] ( رواه الترميذي ) .

3- وفي عهد الخليفة أبي بكر رضي الله عنهُ أصاب الناس قحط شديد فجائت لعثمان عير محملة براً وزيتاً وزبيباً فجاء التجار يساومونهُ وأوصلوا قيمتها إلى خمسة أضعاف ، ولكنهُ قال لهم : إن الله أعطاني بكل درهم عشرة ، فهل عندكم زيادة ؟ قالوا : لا ، قال : فإني أشهد الله أني جعلتُ ما حملت هذه العير صدقة لله على المساكين وفقراء المسلمين .



كان عثمان وفياً لدينه الذي ارتضاه عن قناعة تامة ، وظل ملازماً لرسول الله ، لا يفارقهُ إلا للقيام بخدمته عليه الصلاة والسلام ، ولما ألتحق رسول الله بالرفيق الأعلى لازم أبا بكر وعمر خليفتي رسول الله .

فكان في عهد أبي بكر الكاتب الأول للخليفة وكان يعد ثاني اثنين في تسيير شئون الدولة بعد الفاروق عمر بن الخطاب . ولما تولى الفاروق الخلافة كان عثمان في عهده الرجل الثاني في الدولة ، فإذا أراد الناس من أمير المؤمنين شيئاً لجأوا إلى عثمان لمكانته من عمر وظل رضي الله عنه المستشار الأمين صاحب الرأي الناضج حتى إستشهاد الفارق رضي الله عنه .



لما طُعِنَ أمير المؤمنين الفاروق اختار ستة من كبار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم : عثمان ، وعلي ، وعبد الرحمن بن عوف ، والزبير بن العوام ، وسعد بن أبي وقاص ، وطلحة بن عبيد الله ، ومعهم عبد الله بن عمر على أن يلتقوا ويختاروا من بينهم من يقوم بأمر المسلمين فالتقوا تحت حراسة من أبي طلحة الأنصاري ، وإشراف من المقداد بن عمرو ، واختاروا عثمان بن عفان خليفة للمسلمين ، وكان علي بن أبي طالب رضي الله عنه مستشاره وناصحهُ الأمين ، وقد دامت خلافتهُ أثني عشر سنة ، أتسعت فيها رقعت الأسلام ، وعم المسلمين الرخاء ، وتحقق على يده جمع المصحف الشريف وتوحيده في نسخة واحدة أجمع عليها المسلمون تعرف إلى يومنا هذا بـ [ مصحف عثمان ] . وكان عثمان يوزع أرزاق الدولة على جميع أبناء الدولة الإسلامية بالعدل والمساواة .



دبرت مؤامرات شنيعة للقضأ على أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه اشتركت فيها عناصر مدسوسة لا يعرف أحداً هويتهم الحقيقية سوى أنهم طلاب فتنة وأدوات يحركها أناس حاقدون على الإسلام والمسلمين فحاصر هؤلاء البغاة منزل عثمان وقطعوا عنهُ الزاد والماء ، وتصدوا لكل من أراد مساعدته ، ثم تسلقوا داره من الخلف وهجموا عليه في حجرته وهو يقرأ القرآن صائماً فكان إستشهادهُ إيذاناً بفتنة عارمة لا تزال ظلالها السوداء الكئيبة تغلف عالم المسلمين حتى اليوم وتحققت بإستشهاده معجزة من معجزات الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام الذي بشره بالجنة على بلوى تصيبه فلذلك كان عثمان رضي الله عنه مستسلماً للبغاة مضحياً لنفسه حتى لا تراق دماء المسلمين من أجلهُ دفاعاً عنهُ . وكان ممن دافع عنهُ ضد المهاجمين الحسن بن علي والعباس وعبد الله بن الزبير وغيرهم من كبار الصحابة وأبنائهم .

وكان إستشهادهُ في يوم الجمعه 8 من ذي الحجة سنة 35 هجرية 17 من يونيو 656 م رضي الله عن عثمان بن عفان وسائر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم .



- كتابة وتنسيق : Kazuma .

- تصميم فواصل : Ḟacέ Ỡf Ḿooή . ][ أدعو لها بشفاء العاجل ][



هذا ما كان لدى من سيرة لعثمان بن عفان ، وإن شاء الله تكون قد أستفدتم من الموضوع ولو بكلمة واحدة ، وأي إستفسار أو تعديل أو مناقشة أو رأي فهو مرحب به من القلب

موفقين ~

]---- لتعليقات الأعضاء ----[

موفقين ~

مشكوووور و الله افدتنا ياخي

ان شاء الله تفوز بذا الموضوع

جآنآ

السلام عليكم

كيفك اخوي....؟؟؟؟

موضوعك روووعه

ومتناسق و كامل

والله يوفقك

تحياتي لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة • нєяσ •

مشكوووور و الله افدتنا ياخي

ان شاء الله تفوز بذا الموضوع

جآنآ

شكراً يالغالي على هذا الرد الجميل

وربنا يسمع منك ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق r

السلام عليكم

كيفك اخوي....؟؟؟؟

موضوعك روووعه

ومتناسق و كامل

والله يوفقك

تحياتي لك

وعليكم السلام يالغالي .. والله بخير وبإفضل حال والحمد لله ..

أشكرك على الإطراء الجميل يالغالي

ومنتظرين النتيجة النهائية ...

موفقين ~

وعليكم السلام ,,

ماشاء الله تبارك الرحمن

موضوعك كامل والكامل الله وجميل

ومنسق ويُجبرك على تكملة الموضوع ترتيبه

بارك الله فيك .

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يجزاك خير ويجعله في موازين حسناتك

فوزك الله بالجنان قبل لا تفوز في ذي المسابقة

موضوع متناسق بسيط يعطي صفحة متكاملة عن عثمان وواضح ومفيد

اتمنى فوزك في المسابقة

أخوك: سعود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saud502

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يجزاك خير ويجعله في موازين حسناتك

فوزك الله بالجنان قبل لا تفوز في ذي المسابقة

موضوع متناسق بسيط يعطي صفحة متكاملة عن عثمان وواضح ومفيد

اتمنى فوزك في المسابقة

أخوك: سعود

تسلم أخي سعود على الرد الجميل ... والله أفرحتني وإن شاء الله ربنا يسمع منكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sak 95

وعليكم السلام ,,

ماشاء الله تبارك الرحمن

موضوعك كامل والكامل الله وجميل

ومنسق ويُجبرك على تكملة الموضوع ترتيبه

بارك الله فيك .

شكراً لمشرفنا العزيز على الرد ...

وإن شاء الله الفوز الفوز ...

موفقين ~

السلام عليكم

كيفك اخي العزيز ان شاء الله بخير ..؟

ماشاء الله الموضوع الكامل متكامل

استفدتنا كثيراً لذا شكراً اخي العزيز

بنتظار جديدك

تحياتي و اطيب امنياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !!."{nechervan}".!!

السلام عليكم

كيفك اخي العزيز ان شاء الله بخير ..؟

ماشاء الله الموضوع الكامل متكامل

استفدتنا كثيراً لذا شكراً اخي العزيز

بنتظار جديدك

تحياتي و اطيب امنياتي

حياك الله يالغالي على الرد الأكثر من جميل

منتظر المزيد

موفق ~