ما دُمتَ مُلزماً ( مُجبراً ) فَـ آستمتع ..!

7

7

7



قآل آلدكتور/ محمدّ آلعريفي

ما دُمتَ مُلزماً فَ آستمتع ..

ما دُمتَ مُلزماً فَ آستمتع ..
ما دُمتَ مُلزماً فَ آستمتع ..






هكذا كُنت اقول لِ شاب اصيب بِ مرض السكر ..
فَ كآنّ يشرب آلشآي مِنّ غير سكر .. ۈ
كُنت آقول لہ ;

هل إذا تأسفت ۈ حَزنت أثنآء شرّبك آلشآي ..*

هل تنقلبَ آلمرآرة حلاوه !؟

قال ; لا ..


قلت ; مآ دِمتَ مُلزماً .. فَ آستمتع ..



• أعني لنّ تأتي آلدنيآ دآئماً عَلّى مآ نحُب ..
 وَهذآ يقع في حيآتنآ كثيراً

* سيآرتك قديمه .. مُكيف لآ يشتغل .. مرآتب مُمزقه .. ولآ تستطيع حالياً تغييرهآ
[ ما الحل *]


* أنتهت السنه الدرآسيه ..طلعتّ آلنتائج .. رسبت في ماده..*
[ ما الحل *]

* تقدمتّ لِ وَظيفه فَ لمّ تُقبلّ .. وَقبلّت في أخرى .. وَبدأت دوآمك فيهآ..
[ ما الحل *] 


* خطبت فتاتاً فَ رفضت .. ۈ تزوجت رجل آخر ..*
[ ما الحل *]

..( كثييييير من الناي يجعل الحل هو الاكتئاب الدائم .. ۈ آلتأفف مِنّ وآقعه
ۈ كثرة آلتشكيّ إلى مَنّ عرف ۈ مَنّ لمّ يعرف ..

وَهذآ لآ يردّ إليہ رزقاً فآتـہ *..*

وَ لآ يعجل بَ رزق لمّ يكتب لہ




[ إذنّ مآ الحل *]




آلعآقل فَ هوّ آلذي يتكيف مَعّ وآقعہ كيفمآ كآن *.. مَ دآم لا يستطيع التغيير إلى الأحسِن*

* 

نعمّ .. عش حيآتك 
 * لا وقت فيها لِ آلهمّ
تعآمل مَعّ آلمعطيآت آلتيّ بينّ يديك 

..*


لمحـہ
....... 
 مآ كل مآ يتمنى آلمرء يدركہ .. 
 * * تجريّ آلريآح بِ مآ لآ تشتهي آلسفن .


وَ تذكر إذا لمّ يكن مآ تريد فَ أردّ مآ يكون ..
وَ تذكر إذا لمّ يكن مآ تريد فَ أردّ مآ يكون ..
وَ تذكر إذا لمّ يكن مآ تريد فَ أردّ مآ يكون ..


إقنع بَ حيآتك ۈ مآ أعطآك إيآه ربُك ..


فَ ۈ اللّہ أنك قآدر علّى أنّ تخلق آلسِعآدة مِنّ وكر آلتعآسہ 
فقط إملأ قلبك بِ آلرضى
فَ ۈ اللّہ أنك قآدر علّى أنّ تخلق آلسِعآدة مِنّ وكر آلتعآسہ 
فقط إملأ قلبك بِ آلرضى
فَ ۈ اللّہ أنك قآدر علّى أنّ تخلق آلسِعآدة مِنّ وكر آلتعآسہ 
فقط إملأ قلبك بِ آلرضى







كَــلاآآآآمْ أَثْـرّ فِـيِنـِيِ كِــثِيِيِيِيِيِــرْ





يـَ رَبَيِ لاَآ تَجـْعَلْ للـنَدَمْ مَكـَانْ فِيِ قَـلْبـِيِ
وَ زَيّنْ الْدُنـْيَـا بِعَيْنِيٍ حَتـَىَ لَوْ كَرِهْتـَهـَاآ

اَللهُمَ آأآأآأآمِــيِيِيِـنْ

7

7

7

جمييل جداا كلمات في غاية الروعة ..
وفقكِ الله وجزاك الله خيراً ..
+
تم التقييم ..

آمين يَ رب العآلمين
كليمآت خفيفهَ بسيطهَ ومع‘ـانيهآ لـآ يدركهآ إيّ مرء


الـ غ ـمــوؤض
آسأل الله أن يديممَك علىَ ذكرهَ وَ يقذف فَ قلبكَ س‘ـعآدهَ لَ يومَ يبعثونَ

للابدااع انساااااااااااااااااان

وهذا الانسااااان

اذا تواجد بمكاااااااان

اصبح هذا المكاااااااان

للابدااااع عنواااااااااااااااااااان

فيا أيتها المبدعه

لكـــ كل تقديري وشكري

ع الموضوووع المميز

تقبلي مروري البسيييييييط

في هذا الابدااااااااااااااااااااااااااااااااع

تحياااتي

شواشـــــــــــي

روعه ما طرحتِ يا اختي
وهذا المتوقع من مبدعه مثلك^^
مشكوره كثير على الموضوع الرائع
والله يعطيكِ العافية
تقبلي تحياتي ومروري
^_^

السل‘ــــام ع‘ــــليكم و رحم‘ـــــة الله و برك‘ــــاته
ك‘ــــيفك أخ‘ـــتي الغم‘ـــــوض ؟!
ان ش‘ـاء الله بخ‘ـــير

م‘ــا ش‘ـاء الله ع‘ــليك ..... م‘ــبدعه بـ مع‘ــنى الكلم‘ــه
كل‘ــــام رائع‘ .... ع‘ـــجبني م‘ــرّه و ان ش‘ـاء الله
الك‘ــل يسم‘ـــع هذا الكل‘ــام و يس‘ـــوّي
م‘ـــثله ..... تسلم‘ـــين ع‘ــلى هذا ال‘ــــإبداع
يا الغ‘ــــاليه ..... م‘ـــا تقصّ‘ـــرين و الله ....... أك‘ــيد
تس‘ــــتاهلين أحل‘ـــا تق‘ـــييم ...... تق‘ـــبّلي م‘ـــروري
البس‘ــــــــــــيط أخ‘ــــتي الغ‘ــــــــاليه .......... سل‘ـــــــــــــام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
سلمت يداكِ اختي على الموضوع الرائع
راق لي ما حططت اناملكِ الذهبية ..
عطر الله ايامكِ بالخيرات والمسرات
جزاكِ الله خير الجزاء وبارك الله فيكِ وجعل الله عملك هذا في ميزان حسناتك
.................................................. .
{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}.

أن الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!.
والعكس صحيح: فكم من إنسان سعى في شيءٍ ظاهره خيرٌ، وأهطع إليه، واستمات في سبيل الحصول عليه، وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه، فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد،

وقد ذكر مواقف كثيرة منها :


ـ تأمل في قصة الغلام الذي قتله الخضر بأمر الله تعالى، فإنه علل قتله بقوله: {وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا (80) فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا} [الكهف: 80، 81]!
توقف ـ أيها المؤمن ويا أيتها المؤمنة عندها قليلاً ـ!


كم من إنسان لم يقدر الله تعالى أن يرزقه بالولد، فضاق ذرعا بذلك، واهتم واغتم وصار ضيقا صدره ـ وهذه طبيعة البشر ـ لكن الذي لا ينبغي أن يحدث هو الحزن الدائم، والشعور بالحرمان الذي يقضي على بقية مشاريعه في الحياة!
وليت من حرم نعمة الولد أن يتأمل هذه الآية لا ليذهب حزنه فحسب، بل ليطمئن قلبه، وينشرح صدره، ويرتاح خاطره، وليته ينظر إلى هذا القدر بعين النعمة،وبصر الرحمة، وأن الله تعالى رُبَما صرف هذه النعمة رحمةً به! وما يدريه؟ لعله إذا رزق بولد صار - هذا الولد - سبباً في شقاء والديه، وتعاستهما، وتنغيص عيشهما! أو تشويه سمعته، حتى لو نطق لكاد أن يقول:؟؟؟

وفي الواقع قصص كثيرة جداً، ذكر منها الدكتور عمر بن عبد الله المقبل ما ذكره الطنطاوي رحمه الله عن صاحب له: أن رجلاً قدم إلى المطار، وكان حريصا على رحلته، وهو مجهد بعض الشيء، فأخذته نومةٌ ترتب عليها أن أقلعت الطائرة، وفيها ركاب كثيرون يزيدون على ثلاث مئة راكب، فلما أفاق إذا بالطائرة قد أقلعت قبل قليل، وفاتته الرحلة، فضاق صدره، وندم ندماً شديداً، ولم تمض دقائق على هذه الحال التي هو عليها حتى أعلن عن سقوط الطائرة، واحتراق من فيها بالكامل!
والسؤال أخي: ألم يكن فوات الرحلة خيراً لهذاالرجل؟! ولكن أين المعتبرون والمتعظون؟


وقصة الطالب الذي ذهب للدراسة في بلد آخر، وفي أيام الاختبارات ذهب لجزيرة مجاورة للمذاكرة والدراسة، وهو سائر في الجزيرة قطف بعض الورود، فرآه رجال الأمن فحبسوه يوماً وليلة عقاباً لصنيعه مع النبات، وهو يطلب منهم بإلحاح إخراجه ليختبر غدا، وهم يرفضون، ثم ماذا حصل!؟ لقد غرقت السفينة التي كانت تقل الركاب من الجزيرة ذلك اليوم، غرقت بمن فيها، ونجا هو بإذن الواحد الأحد!

أن يسعى إلى الخير جهده *** وليس عليه أن تتم المقاصد
من كل شيء إذا ضيعته عوضٌ *** وما من الله إن ضيعتهُ عوضُ

هذا من احدى حلقات قواعد قرآنية للدكتور عمر بن عبد الله نقلته للإفادة ..
.................................................. .......
تقبلِ مشاركتي لك في موضوعكِ الرائع
تحــــــــــــــياتي لكِ

السسلام عليكم ورحمة الله و بركاته

كيفك أختي الغالية ...؟ ان شاء لله بخير و في احسن حال

اممممم من منا لا يواجه ما يكرهه في هذه الدنيا , من منا لا يحصل ما لا يرضيه من هذه الدنيا

لكن هل هذه الاشياء حصلت بارادتنا لا و الله , بل هو قدر مكتوب علينا ان نعيشه

سواء رضينا به ام لم نرضى , فهذا واقع و ليس خيال نغيره كيفما نشاء

فما دمنا متفقين اننا لا نستطيع تغيير هذا القدر و ماهو مكتوب لنا لماذا نعيشه في حزن و اكتئاب

هل عندما تحزن سيتغر شي , هل عندما تكتئب سيتغير شي , هل عندما تكره سيتغير شي

لا و الله لان يتغير شي أبدا , بل بالعكس سسوف تزيد همومك هما اخر

لا أقول لك لا تحزن و لا تهتم .. << فهذه مشاعر لا نستطيع التحكم بها و لكن نستطيع ان نتحكم بمقدارها

فعندما تحزن لفترة و تبتسم , ليس كما تحزن لفترة و تستمر على حزنك و تكتئب

فهناك فارق شاسع بينهما , فبالابتسامه تستطيع قهر الحزن و تجلب السعادة مهما كانت مصيبتك او بالاحرى اختبارك

لان الله يختبرنا في هذه الحياة , فعلينا النجاح و مفتاح هذا النجاح الابتسامه

كلام لم أقتبس من أحد و إنما عشته في واقع حياتي و من تجربة شخصية ..~
أتمنى أكون أفدتكم ولو بالقليل من تجربتي ..~

همسة* : اتخذ لك شخص و اعتبره بئر اسرارك و احكي له همومك فهذا و بلا شك سيفرحك فرحة لم تشعر بمثله .
و لكن لن يكون أي شخص بل لابد أن يكون شخص لا يوجد له نظير في حياتك .
يفهمك ينصت لك ينصحك و دائم يكون بجانبك مهما كانت الظروف.
فتمعن عند الاختيار و احسب ألف حساب قبل اختياره .

هذا ما أحببت اضافته ... و اسف على الاطالة و لكن تمنيت ان تعيشوا معي التجربة بكاملها
لتستنتجووا ولو القليل من النتائج ...~

تقبلي مروري المتواضع ... سلآآآآآآآآآآآآآمـــ

أختي الغااالي الغمـــوض

بارك الله فيك وكثر من أمثاالك
طرحت فأبدعت
جزااك ربي كل خير
وجعل الموضوع في ميزان حسناتك يوم القياامه
بإنتظار المزيد من ابداعاتك .
سلاامي لك

* شكراً لك على الموضوع .

فالكلمات رائعه جزاك الله خير ولها أثر كبير فس النفس لدى كل إنسان بالطبع ّ!! فطالما كان المرء حياً فهو الذي سيصنع لنفسه التعاسةَ أم السعاده ..

وهو من يختار يُريد أن يكون تعيساً بمضايقة ومحادثة نفسه بأن هذا الشيء هكذا وهذا مقرف لذلك المرء يجب أن لايجعل هذه الآمور تحدث في ذهنه بأن يُفكر ويكُون تعيساً وبأن يُفكر بمُستقبلٍ لم يحل ولم يأتي بعد حتى .

في أمان الله .