مميز : صراع مع الحـــــــــــــــــــــــاضر " بقلمي "

لنسافر, لكن ليس بعيدا هنا فقط ,


إلى زمن يحكم فيه الكفر ,,و ما عادَ لدين مكان ,,

حيث يكون ثمن الوفاء خيانة الأخلاق,,

زمن يَرتوي فيه قاصنيه من كؤوس الظلم و الاضطهاد ,,

و يسعى ملاكه لنشر الفساد و قمع الحق و الاصلاح

في مكب الألم هذا تقطن بنت ~~,,

تصارع الزمن,, و تكابح المحن,, بين قوم سوء كثير ,,

تحاول تنصير بنات جنسها للحق,, و التذكير بنهاية الفصل الأخير من رواية عنوانها الحياة ,,

كانت تركض وراء بنت ظنت أنه بمقدورها أن تمحوى ذنبها بإذن الله,,

هبة الله ,,أبدا ,,,ما أبعدها فسقُ من حَولها, و تَشرد أَقرَانِهَا ,عن دِين رَبها ,و صراط الحق ,

و دستور الحياة ,

غابة فترة عن المدرسة لم يُعرف السبب ,,

ساءلت زميلاتها في الصدق عن السبب ؟؟

و ما سر هذه الغيبة ؟؟ هذه الاطاله ,؟,و خاصةً أن دروسها مهمة لمستقبلها الدراسي,,

بعد فترة و لمحت الصديقاتٌ أمَ هبة في المدرسة..,, غريبة ,,

و أقبلت من كانت تحاول هبة الله اصلاحها إلى أخت بطلتنا ,,

متهجمتاً بكلام بذيء ,,و مسيء قد انهال على مسامع الاخت الحبية ,,

فما وجدت أن تقول غير~~ إتقي الله إن تعرفين معنى الكلمة,, و نصرفي عني فما عرفتك ,,و لن أعرفكي ,,لن يسرني الأخير ,,~~

و إنصرفت ,,

ثم فجأت تسربت الى مٌخيتْ الأخت اللطيفة أفكار ,,

~~ماذا لو هجمت هذه المختلة على هبة ؟ ماذا لو تعرضت لها بالسب و الشتم ؟ ~~

~~ماذا لو حمل كلامها كفر؟ هبة لن تسكت ,~~,

هدأتها زميلاتها,,

هبة عاقلة و ليست من النوع الذي قد يفقد صوابه و يتخلى عن الحشمة و الحياء ,,

ثم صوة رهيب و تذكرن أن أم هبة كانت هنا ,,إزداد القلق,,, و لم يٌعرف شيء ,,

كانت الزميلات قد عزمنا على إجراء مقابلة مع احدى الشخصيات المميزة ,,

من أجل أحد المشاريع الدراسية و كان مهما للغاية لهن ,,

قررنا الانقسام ~~ فئة تسأل عن هبة ~~,,

و أخرى~~ تتوجه لتأخير المقابلة ريثما يجتمعن ~~

و كانت الأخبار أن والدة هبة قد أتت لتضع حدا لبنت السوء.. التي أرادت أن توقع هبة في

المحارم و الشبهات ,, و نار جهنم,,, و توديها لهاوية العصيان ,,, و مكب الكفر و الطغيان ,,,

عاتبت الصديقات الأخت لأنها أخف الحقيقة ,,لكن تبين أنها هي الأخرى كان تجهل ما بحدث ,,,

بحثنا عن الأم,,, فطلبت من الأخت أن تعود للبيت من أجل اخوتها و أعطتها المفاتيح ,,,

لم تكن تريد أن تذهب,,, فهذا شيء مهم ,,رجت والدتها لكن ...دون جدوي,,, كلمة واحدة

من الأم جعلتها تتخلى عن كل أحلامها و آمالها,, " اخوتك أهم " سكتت و جرت ذيول ا يلخيبة ,,

و طلبت تفسيرا مملا من الوالدة لما يحدث ,,

و الاجابة ....لما نعود للبيت سيُكشف ستار الحقيقة,,

عادت الأختُ إلى البيت في حين زميلاتها إلى السيد من أجل تأخير الموعد قليلا ,,

و هناك إلتقين باحدى الأديبات المميزات و التي لم يُرى برقها إلى الآن ,,

و حياء ملتصق بها بحجابها المميز و الرائع ,,أعجبت بها البنات كثيرا تسائلن لما لم تبرز ؟؟

فقالت :"" لم أكن من المواصفا ت التي ردونها أرادو متبرجتا خاليتا من الحياء

فأبيت و خرجت مرفوعة الرأس بعد أن ألقيت على مسامعهم كلمات عن الحجاب"قصيدة تتحدث عن الحجاب "

.. ربما لم يكونو يعرفون شيء عنه""

روت عن فلسطين بعض الكلمات ,, و عن أطفال الشوق

التي جعلت إحدى الصديقات تذرف الدموع لما سمعتها

"هي مختلفة تتحدث بثقة و تعرف ما تقول صوتها مؤثر حقا لا أعلم كيف لكن كلمات تدخل للقلب بقوت

هذا ما يفتقره شعراء اليوم فحتى اللغة جهلوها و دفنوها خسرت من لم تاتي معنا أنا أقصدكما أيتها الأختان "

و أذهلوا لموقفها هي مستعدت لتتخلى

عن أحلاميها في سيبل ارضاء خَالقها و قد أكرمهم الله بلقائها لتكون قدوةً و يكونُ,,, مصدر إلهامها

في ذلك الوقت المسكينة الأخت الحبيبة براءة كانت تُعاني

من شدت التوتر عَلق المفتاح في الباب و لم تقدر أن تفتحه ,,,و اخوتها تأخرو ,,,

خمس دقائق و هي قرب الباب خائفة و التوتر كان ضِلُهَا

حتى أتى أحد الجيران و سألها ما إن كانت في حاجة لمساعدة ابتلعتِ الكلام مع اللسان ,,

و احمرت ,,حتى صارت لا تُرى ,,علمها كيف تفتح الباب على أساس أنها لا تعلم ,,

أما اخوتها فتبين أنهما عادا إلى المدرسة عندما لم يجدا أحداً ..

و هناك طلب مدير المدرسة منهم أن يبحتوا عن سلحفات قد ضاعت ..,,

و لما وجدوها أخذوها إلى البيت بموافقته ..,و كان سوأل واحد يتردد في أذهانهم ماذا تأكل ؟؟

و لما اجتمعت الام ببراءة سردت التي :

"حاولت صديقة السوء أن تجعل أختك من أصحاب النار الزانيات العاريات الكاسيات

و حاولت توريطها في مجالس السوء و الكفر حيث يسعد الشيطان لها و لا يفوتها "

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

رن هانف هبة في البداية,,, فكان المتصل شخصا مجهولا يريد العبث ,,

أجاب في البداية أخوها بصوت خشن و هو يكره تصرفات الصغار

تكرر الاتصال و تبين المتصل شخص واحد,, سأل ما إن كان المستمع هبة الله ,,

سألناه عن مُعطي الرقم لكن لم يعطي الاجابة ,,,

و بقينا نستمع لتراهات و سخافات كادت أن تجعلنانفقد صوابنا ,,و أنا أكسر

الهاتف,, تشمئز لها الأذن ,,مدة الأسبوع,, ثم عدنا بعد مماطلة بسؤال عن معطيه الرقم

أردنا معرفتها مهما كلف الأمر من أجل إزهاق روح الخائن ....أجاب بالألغاز "سنفورة" ,,, كانت الإجابة سنفورة ,,,

من هي ؟حتى هبة الله لم تعلم ,,,من هي ؟فطلبت أن تتصل بصديقاتها و تنادي كل واحدة تلوى الأخرى بالسنفورة ,,

فأجمعن على أن السنفورة تلك البنت كانت تريد هبة الخير لها ,,


و ذهبتُ للمدرسة و حدث ما حدث

ماذا حدث؟؟ كشفتها أمام الجميع ,, هاجمتني بأن بناتي لا يختلف عنها و أنهن يتحدثن بالهاتف أيضا مع الغرباء ,,

أجبتها لا بناتي تربيتي و أخلاقهن لن تمسها رذائلك و من كان يحدث الشاب هو أنا و ليست بناتي ~~

إنهن طاهرات عاقلات عفيفات لقد أجبرت نفسي على الحديث من أجل الحقيقة و كنتُ بِصعوبة أعيد ذلك الصوت الهادئ الرقيق الجميل

سيظن ذلك الوقح انه كان يتحدث لهبة الله

الأم: كلا في آخر مرة تحدث فيها سألته عن من يكون ؟

فقال : لما السؤال فالعلاقة سطحية


و عندها رددت هكذا؟؟؟ إذن اسمع من كان يُحدثك ليس هبة بل أم هبة

و انقطع الخط

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قد تكون طيبة قلبي هي من أوصلتني لما أنا عليه الآن لكن ليس بيدي حيلة

أوامر ربي إذا رأينا سوء أن نغيره بالفعل و إن لم نستطع بالكلام و أقلها بالقلب

حاولت بالأفعال حاولت أن أجعل من نفسي قدوى يمكن الاقتداء بها على الأقل إخوتي هم مثلي و أنا تربية أمي "لم أقل أبي لأننا معه قصة أخرى "

حاولت بالكلام يا عباد الله أنت في طريق النار و الضلام أما بالقلب فأنا أبدا ما رضيتُ يأمة الإسلام السير

وراء خطى الشيطان .. أغير نفسي؟ أصير مثلهم ؟ أدع عدو الله يعبث بي أبداً ... لن أجعل نفسي دمية بيد الشيطان يسعد

بها في الدنيا قبل العقاب ...

---

التعديل الأخير تم بواسطة The power ; 06-08-2014 الساعة 06:17 AM سبب آخر: اضافة الوسام

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أسعد الله صباحكم و مساءكم بالخير و البركة

كيف حالكم ؟ و كيف أيامكم ؟

عساكم بخير

ترى ما خططكم لصيف ؟ أخطط لروح أنا و تحدي و أختنا في مشوار

لمدينة لم نحددها بعد أنا وتحدي نقول : نروحو لمكان فيه طبيعة و جنة خضراء بدل دوخان المراكب

و أختي و زميلتها تقول نروحو للألعاب

تعالو حلوها

أنسو..... نرجع للموضوع هي أول قصة أكتبها هون أتمنى تنال رضا الله ثم رضاكم

أما المغذى منها فهو ما أرجو أن تكتبوه بعد قرائتها لأرى ما إن كانت أثمرت جهودي ام لا

أي إش رايكم بالهدير و .... أنا يلي صممته حلو أم لا بدي صراحة

في الأخير

أرجو أن يعجبكم الطرح فإن أصاب فهو من الله و إن أخطأ فهو مني و من الشيطان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك اختى الجوهرة البيضاء ان شاء الله بخير

والله فى الحقيقية رواية ممتعة جدا اختى سلمت يداكي على هذا الابداع ابداع بمعنى الكلمة اللهم اهدي

المسليمن الى طريق الايمان حقا لانهم معظمهم فى ضياع اخلاق على فكرة التصميم حلو والله اختى

تصميمكي رائع على فكرة ..

تم التقييم + شكر + خمس نجوم

فى حفظ الرحمن

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا اختى كيف حالك ؟ ان شاء الله بخير

ابداع فى ابداع اختى جوهره الان اصبحت اعرف انكى ولقبك واحد

ابدعتى رواية رائعه وجميله طريقة الكتابه رائعه ومميزه ربما لا اصدق ان هذه اول روايه

طريقة الكتابه عندك رائعه و اسلوبك معبر

والروايه رااااااااائعه اللهم اهدى كل مسلم ومسلمة

اتمنى ان تتقبلى مرورى المتواضع والبسيط

وفى انتظار البارت القادم

+ تم الشكر + تقييم خمس نجوم

تحياتى لكى ودمتى بخير



لا اله الا الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكِ أعز صديقاتي جوهرة ؟ أرجوا أن تكوني بصحة وعافية

أظنني لن أتوقف عن الكلام لقصة كهذه قرأتها أكثر من مرة، عشتها بحروفك الراقية ولن أمل منها

كل الأمر أنه صعب أن تغير من شخص وبعد هذه القصة

أرى أنه من المستحيل ذلك ،فكما يُقال:"ردت سليمة لعادتها القديمة"

تجدها تابت عن تلك العادة السيئة وما لبثت أن عادت إليها

والنتيجة تجلب منها الأذى محاولةً جرك إلى المفاسد

مستغلة أي فرصة سانحة لها ونادمة عن الأخرى التي

لم تفعل ما نويت القيام به

وتلعب بمشاعر غيرها بالمجاملة والتمثيل

الأحداث متسلسلة بشكل مذهل، لا يوقف القارئ أبدا في فهم الأحداث

أضحكتني بعض المواقف كأزمة المفتاح اختلط الخجل

مع التوتر ليُقال عنها لم تعرف فتح باب بيتها من جهة ومكوث الإخوة

بالمتوسطة من جهة أخرى لو كنتُ مكانهما لجلست على عتبة الباب وانتظرت

وأمر السلحفات لابد أن حجمها كبير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوهرة البيضاء

و أقبلت من كانت تحاول هبة الله اصلاحها إلى أخت بطلتنا ,,

متهجمتاً بكلام بذيء ,,و مسيء قد انهال على مسامع الاخت الحبية ,,

فما وجدت أن تقول غير~~ إتقي الله إن تعرفين معنى الكلمة,, و نصرفي عني فما عرفتك ,,و لن أعرفكي ,,لن يسرني الأخير ,,~~

و إنصرفت ,,
ثم فجأت تسربت الى مٌخيتْ الأخت اللطيفة أفكار ,,

~~ماذا لو هجمت هذه المختلة على هبة ؟ ماذا لو تعرضت لها بالسب و الشتم ؟ ~~

~~ماذا لو حمل كلامها كفر؟ هبة لن تسكت ,~~,
هدأتها زميلاتها,,

هبة عاقلة و ليست من النوع الذي قد يفقد صوابه و يتخلى عن الحشمة و الحياء ,,

موقف حساس جدا والتصرف يكون لاإرادي في أوقات حرجة كهذه، خاصة وإن مست شيئا متمسكةً به :الحياء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوهرة البيضاء

" اخوتك أهم " سكتت و جرت ذيول ا يلخيبة

فعلا ردا مُسكت ولا جواب ،شعور بالإحباط وتساءلات كثيرة قيد البحث عن إجابة

متخلية عن المقابلة شيء طالما انتظرَته لكن تأجيله بفضل الصديقات اللواتي أُوكلت إليهن هذه المَهَمة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوهرة البيضاء

فأجمعن على أن السنفورة تلك البنت كانت تريد هبة الخير لها ,,

صدمة كبيرة حين تعرف أن من كانت تعاملها أختاً تريد لها التغيير نحو الأحسن

قد خططت لخدعة تضحك بها عليها ..لكن ماهو السبب؟؟؟؟؟ لكل هذا

أكثر ما أعجبني حين قلتِ:

الأم: كلا في آخر مرة تحدث فيها سألته عن من يكون ؟

فقال : لما السؤال فالعلاقة سطحية

و عندها رددت هكذا؟؟؟ إذن اسمع من كان يُحدثك ليس هبة بل أم هبة

و انقطع الخط ........نهاية رااااااااااااائعة وشجاعة كذلك

نسجكِ لحل المُشكلة كان بششكل حكيم وبأبسط طرق لا تجلب المشاكل

موفقة غاليتي الجوهرة البيضاء لم تقصري بكتابتكِ للقصة مميزة وأسلوب السرد كان مميزاً

نصل للمغزى وأظنني ذكرته في البداية ومازال كذلك :

• لن أقول أن بطلة القصة أخطأت من خلال محاولتها تغيير من زميلتها وحطت طيبتها بنفسها في حفرة خادعة

فالطيبة مع الأشرار ضرب من الذكاء والفطنة للأنها لم تخسر هي شيء بل العكس الزميلة المخادعة

من فقدت فتاة طيبة أحبت الخير لها، لأنها رأت مُنكرا وجب تغييره بأحد الطرق التي ذكرتها جوهرة باليد أو اللسان أو القلب

• لو ركزنا جيدا في القصة هناك أمرا جيدا هو مساعدة الصديقات رغم عدم فهمهن شيئا

وقفوا إلى جانبها : في هذا العالم أصدقاء حقيقيون و أصدقاء مزيفون وليس هناك الوسط

نسيت أهم شيء لكِ جوهرة : التصميم راائع أنا سيئة في التصميم

لذا لا أستطيع الحكم ولكن راي أنه مذهل خاصة حين أظفتي صورة الفتاة و الخلفية ...كل شيء المهم أنه أعجبني

...

هههههه يعني صراحة ما بعرف على ماذا ولا ماذا سأمدحك ...

اولاً .. بالنسبة لإختيار فكرة القصة .. ( بالمختصر ممتاااااز .. أحسنتي أختي هذه الرواية الهادفة الرائعة أحاطت و سلطت الأضواء على عدة مشاكل و إنحرافات .. تكون سببها غيرة الفتيات من بعضهم ... بالنسبة للنهاية أعجبتني بشدة ... نهاية مرضية لنا كـ قراء وضحتي فيها وجهة نظرك ... و لم تكن مبتذلة .. )

ثانياً بالنسبة لبعض النقاط ( صراحة لا يوصف مدى .. إعجابي بشخصية الشاعرة هذه التي جسدتها ... إمرأة واثقة .. قوية ... و أكثر شيء أسرني بهذه الشخصية .. عندما ألأقت عليهم شعر الحجاب ... قمة في الروعة .. )


إستمري .. بهذا الإبداع .. الرائع .. ترفع لكِ القبعات إحتراماً ..

+ آسفة على تأخر بالرد ...

في آمان الله ..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


كيف الحال صديقتي الجوهرة البيضاء؟


أسفة جدا على التأخير بالرد...


قصتك رائعة و فيها كل

التميز..

كل الشكر و الإمتنان..

حقا هذه أول رواية لك ؟

لا أصدق ..

رائعة جدا

و بصفتي كاتبة قصص

أعرف أنك لك أسلوبا مميزا

و تنتقين أفضل الكلمات..

و بالمناسبة التصميم جميل

و الهيدر جميل أيضا

.........


سلامي »

وعلــيكمـ الســـلامـ ورحمـــــة الله وبركـــاتــه

كيف حالكي يا جوهرة ؟ ان شاء الله بخير ودومها يارب

كتبتِ قصة بعنوان جميل ألا وهو; صراع مع الحاضر

القصة رائعة أبدعتي في طرحها كانت أفكارها متسلسلة و أحداثها مرتبة بالطريقة التي احب "التشويق "

أنا سريع الملل لم أشعر به قط في القصة .....^^

أعجبني رد الام وتصرفها بقيت صبُورَة على كلام مزعج دام اسبووع لتصل الى كلمة واحدة "سنفورة "

وبهذا امسكت طرف الخيط وتتبعته ...وحينما قيل بناتك يدردشن بالهاتف

أجابت :


لا بناتي تربيتي و أخلاقهن لن تمسها رذائلك و من كان يحدث الشاب هو أنا و ليست بناتي ~~

إنهن طاهرات عاقلات عفيفات لقد أجبرت نفسي على الحديث من أجل الحقيقة و كنتُ بِصعوبة أعيد ذلك الصوت الهادئ الرقيق الجميل ...

وأحسن مقطع لي في القصة هذه :

الأم: كلا في آخر مرة تحدث فيها سألته عن من يكون ؟

فقال : لما السؤال فالعلاقة سطحية


و عندها رددت هكذا؟؟؟ إذن اسمع من كان يُحدثك ليس هبة بل أم هبة

أحس أن الغريب نال درسه ماعاد يتكلم بالهاتف أبدااا...

أما ما أشدني أكثر صبر الفتاة وحكمتها وعقلانيتها ...كذا وتفكيرها الخيــر


كانت تركض وراء بنت ظنت أنه بمقدورها أن تمحوى ذنبها بإذن الله,,

هبة الله ,,أبدا ,,,ما أبعدها فسقُ من حَولها, و تَشرد أَقرَانِهَا ,عن دِين رَبها ,و صراط الحق ,

و دستور الحياة ,

أما ما أصحني أكثر قصة السلحفات والمفتااح ....وقد اعجبت بـ:

ابتلعتِ الكلام مع اللسان ,,

و احمرت ,,حتى صارت لا تُرى ,,علمها كيف تفتح الباب على أساس أنها لا تعلم ,,

ههههه المسكينة من التوتر نسيت كيف تفتح الباب

شكرا لكٍ على القصة المفيدة ولا أنسى

مبرووك لك أول طقم تصممينه راائع ولا بأس به وهو مناسب جدا للقصة

المغزى من القصة :

1 نالت الفتاةالخيرة محبة خالصة والاخرى خسران أكيد ^^

2 لن أهاب وأخاف ردت فعل المراد تغييره طالما أدرك أني على صوااب وعلى طريق الحق أمشي

3 أن لا أتوتر عند الخوف وأعرف كيف أفتح باب داري حتى لا يأتي جاري ويفتحه لي....

في أمان الله

..‿.✿.‿..

السلـآام عليڪم ﯞ رحمـ’ة اللّـﮧ ﯞ برڪآآتـﮧ

::

ڪيف الحـآال غـآليتي ،، إن شـآاء الله بخير ﯞ مـآا تشڪي من بــآاس

بدآيـ’ة مميزة عزيزتي من حيث السرد ﯞ ڪمـآن تصميم الهيدر

جميل مـآ نسجـ’ه قلمڪِ الذهبي من ڪلمـآت لـآ سيمـآ فحـﯞى المـﯞضـﯞع

ﯞ الذي يتحدث عن عبرة جـﯞهريـ’ة جميلـ’ة ﯞ رآئعـ’ة

لـآ بـأس من ﯞجـﯞد بعض الـأخطـآء الـإملـآئيـ’ة لڪن عبـآرة رآقتني

ڪثيراً في قصتڪ الـآ ﯞ هي ,,

التـﯞتر ڪان ظِلُهَا

يسلمـﯞا الـأنـآمل ع الطرح المميز

ﯞ مـﯞفقـ’ة في أعمـآلڪ القـآدمـ’ة

مَ ننحرم

تقبلي مرﯞري الثقيــل ﯞ المزعج ربمـآ

دمتِ في حفظ الرحمن ﯞ رعـآايتـﮧ

أسعدني مروركم لقصتي المتواضعة

و أسعدتني عبارات التشجيع و المديح التي نفضلتم بها

و أسعدني رد تحدي الصويل و المفصل


فيما يخص :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ƒℓ✿гα

..‿.✿.‿..

السلـآام عليڪم ﯞ رحمـ’ة اللّـﮧ ﯞ برڪآآتـﮧ

::

ڪيف الحـآال غـآليتي ،، إن شـآاء الله بخير ﯞ مـآا تشڪي من بــآاس

بدآيـ’ة مميزة عزيزتي من حيث السرد ﯞ ڪمـآن تصميم الهيدر

جميل مـآ نسجـ’ه قلمڪِ الذهبي من ڪلمـآت لـآ سيمـآ فحـﯞى المـﯞضـﯞع

ﯞ الذي يتحدث عن عبرة جـﯞهريـ’ة جميلـ’ة ﯞ رآئعـ’ة

لـآ بـأس من ﯞجـﯞد بعض الـأخطـآء الـإملـآئيـ’ة لڪن عبـآرة رآقتني

ڪثيراً في قصتڪ الـآ ﯞ هي ,,

يسلمـﯞا الـأنـآمل ع الطرح المميز

ﯞ مـﯞفقـ’ة في أعمـآلڪ القـآدمـ’ة

مَ ننحرم

تقبلي مرﯞري الثقيــل ﯞ المزعج ربمـآ

دمتِ في حفظ الرحمن ﯞ رعـآايتـﮧ

و عليكم و السلام الحمد لله ماذا عنك ؟

بخصوص سؤالك

و المقصود بها

التوتر كان ضلها

ضل الشيء

لكل شيء ضل عندما يكون هناك ضوء

و ضفة الضل انه ملازم للمضلول

و هنا ما قصدته هو ان التوتر قد لازمها و لم يفارقها مثل الضل

هذا هو المعني

لا إزعاج و لا شيء