الفصل السابع والأخير من رواية "رجلٌ تذروه الرياح"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أسأل الله أن يسعد أوقات أعضاء هذا


المنتدي


وبعد ..
وصلنا بعون الله ورعايته إلى الفصل السابع
والأخير ومع هذا الفصل تنتهي أحداث رواية
"رجل تذروه الرياح" لكنها لن تكون نهاية
قصة المحقق توم وصديقه جيمي
فما زال أمامهما الكثير من الأمور الغامضة ليواجهاها
وسيكون هذا بإذن الله في روايتي القادمة
"مغامرات توم ويلسون"


أتمني أن تستمتعوا بالفصل

الفصل السابع

كنا على وشك الإقتناع بأن توم جادٌ ولا يمزح

لكن عندما وجه أصابع الإتهام إلى ويليام أيقنا أنه يمزح

فضحكنا كلنا .. لكن توم لم يضحك فقال ويليام :

أنت تمزح

قال توم : لا

فقال ويليام بحدة : إذن أنت مجنون

ضحك توم وقال :

اسكتوا من فضلكم وسأخبركم بكل ما حدث

داعمًا كلامي بالدلائل

وضع توم القصة التي كتبتها على الطاولة

وقال :

قرر ويليام قتل جيمي .. فكيف يفعل

ذلك ؟! سرق مالًا من منزله الخاص ( مال والده ) تذكروا

أن الإنذار لم يرن والسارق استطاع بسهولة سرقة المال وإخراجه فكيف يفعل ذلك إن لم يكن هو ويليام!

تواصل ويليام مع ماريو وبعث له نصف المبلغ تقريبًا

وبعث له صورةً لجيمي وأعلمه بمكان الفندق وموعد الوصول

فجيمي كان قد أخبرنا بالأمر .. لكن مخطط ويليام فشل

فكما علمنا من رسالة ماريو .. استطاع الشبح إنقاذ جيمي

بسيطرته على حلم ماريو فقذف الرعب في قلبه ففر من الصين

حين عاد جيمي تفاجأ ويليام بالطبع ومع تكتم جيمي على الخبر لم يعرف ماذا حدث .. حتى تلك الليلة .. تذكر يا جيمي أن ويليام هو من طلب أن نحكي قصة

إيمانًا منه بأنك ستخبرنا بما حدث

...
قصتك عن الشبح كانت تذكره بشيئ

لكن لم يكن يعرف ما هو

بعد ذلك كرر ويليام المحاولة ودبر حادث السيارة

لكن حين نجوت يا جيمي كان عليه

أن يلعب دور الصديق الطيب ليبعد عن نفسه الشبهات

فظل يزورك يوميًا

وقبل خروجك من المشفي تذكر ويليام كل شيئ

لقد قلت يا جيمي بالنص : " نعم .. أتذكر حين كنت تأتي معي وتتصفح الكتب ليس لتقرأها ولكن لترى الصور التي فيها ! "

لقد تذكر صورةً رآها في كتاب ، إنها صورة رجلٍ تذروه الرياح

كان عليه أولًا التأكد فتوجه إلى مكتبة المدينة

وقرأ القصة فصار مدركًا لخطورة الأمر

فأعد خطةً جديدة توجه إلى المشفي ليصطحبك متصنعًا علامات التوتر والخوف ولفق قصةً عن رؤيته للشبح

ليوهمنا أن الشبح يحاول قتلك وهو مالا يتفق مع ما

اكتشفناه لاحقًا

كما استعمل معك حيلةً نفسية تدعى التشويش الذهني

فأعطاك أوصافًا خاطئة للشبح ليحول دون تذكرك

لأمر القصة في الكتاب لقد قال بالنص :

"وقد أمعنت النظر إليه إن شعره مجعد على عكس شعرك

وأظن أن لون شعره يميل إلى اللون البنى"

وهذا لا يتفق مع كون الشبح هو أنت في المستقبل !

كان شبه متأكد من أنك لن تتذكر .. لكن كان عليه أخذ كل الإحتياطات فخطط لسرقة الكتاب فتسلل إلى المكتبة التى يعرف مكانها جيدًا .. دخل من النافذة وحرص على وضع رماد على عتبتها .. حين أراد أن يأخذ الكتاب أوقع كتابًا آخر.. فأعاد الكتاب الآخر

وأخذ كتاب "رصاصة الرحمة" وهرب بسرعةٍ قبل مجيئك

ولقد كتبت بالنص يا جيمي : "

صحيح أن الفتحة لا تكفي لدخول شخصٍ بالغ لكن أظنها تكفي لدخول رجلٍ يتحول إلى رمادٍ تذروه الرياح !

وبما أنه ليس الشبح إذن فهو ويليام

وفي هذا الوقت اتصلتُ بويليام ليرتب اجتماعنا الأول

فأخبرني أن أذهب إلى منزله في حين يجلبك أنت من منزلك.. و هذا أمر سهل لأنه كان قد خرج من النافذة لتوه !

بعد ذلك اكتشفت حقيقة الشبح وهذا ما جعلني أشك

في ويليام .. لماذا ضللنا ؟!
ثم شككت في ماريو

و لم يكن ويليام يبالي إن اعترف ماريو أم لا

لأن ماريو لا يعرفه ولا شيئ قد يربط بينهما

بعد ذلك توقعت أن يجد ماريو طريقة ليخبرنا

بما حصل .. وكان على ويليام أن يمنع حدوث ذلك

هل تذكر كيف أنه أراد أن يأخذ الرسالة من السيد إدوارد

مدعيًا أنه سيوصلها إليك .. لكنه كان سيبدلها أو سيخفيها

تمامًا .. ومن حسن حظنا أن السيد إدوارد لا يثق بأي مخلوق !

وبعد قرائتي لرسالة ماريو صرت متأكدًا من شكوكي

وظل أمامي أمر وحيد .. الدليل القاطع

فكرت في الأمر مليًا ، فاهتديت إلى إمكانية

وجود بصمات علي الجزء الداخلي لنافذة المكتبة

فرفعت البصمات وبعثتها إلى الشرطة ليبحثوا عن تطابق

وأنا أعلم في قرارة نفسي أنهم لن يجدوه

بعد ذلك قمت بحيلة صغيرة أقصد تنظيف الكؤوس

ما حدث حقًا أنني مسحت بصماتي عن كأس الشطرنج

وأعطيته لويليام ليعيده إلى الخزانة

فانطبعت بصماته عليه ، ثم أعطيتك

كأسًا آخر يا جيمي كيلا يشك في الأمر

ثم أخذت الكأس إلى الشرطة ليرفعوا البصمات عنه

واحزر ماذا ؟ لقد وجدوا تطابقًا

بعد ذلك أعدت الكأس للخزانة .. كان هذا عندما وجدتماني

أمام الخزانة .. ما رأيك يا ويليام ؟!

مرت لحظات كأنها دهر .. لحظاتٌ من الخوف والترقب

فرضت علينا صمتًا رهيبًا لم يقطعه إلا أصوات سيارات الشرطة التي داهمت المكان .. نهض ويليام بسرعة

وقال مشيرًا بإصبعه إلى أبي :

سوف تنجو ثانيةً أيها القاتل

ثم وجه إصبعه إلى توم وقال :

أيها المتذاكي ليس لديك أدني فكرة عما ورطت

نفسك فيه .. أنا فقط السكين أما اليد فما زالت طليقة !

وكانت أخر كلمات قالها ويليام :

أنا آسف يا جيمي

ثم أخرج ويليام شيئًا من جيبه ثم أسرعت يداه إلي فمه

وفي غضون ثوانٍ قام السم بمفعوله فترنح ويليام وصرخ

صرخةً مخيفة وارتمى على الأرض جثةً هامدة

كانت لحظةً مخيفة جدًا .. لم أعد أفهم شيئًا

انقلب عالمي كله رأسًا علي عقب .. صديقي

الذي وضعت ثقتي فيه هو نفسه الذي سعى لقتلي

ولابد أن السم الذي كان في جيبه كان لقتلي أنا !

بالرغم من أن القضية تم حلها كما قال توم

لكن موت ويليام ترك العديد من علامات الإستفهام

لقد قال ويليام لأبي " أيها القاتل"

هل أبي قاتلٌ حقًا؟ .. أهذا هو الدافع إذًا ؟

وماذا قصد بقوله أنه السكين واليد ما زالت طليقة ؟!

....

مرت ساعتان على موت ويليام وكنت أنا وأبي والسيد دين ما زلنا

في حديقة بيت توم قال توم غير آبهٍ بالظروف :

لقد مات ويليام وأريد منك يا سيد ديفيد

أنت والسيد دين أن توضحا لي بعض الأمور
أعتقد أنك تعرف دوافعه يا سيد ديفيد

لم أفهم ماذا يعني فنظرت إلى أبي فقال :

أنت ذكي جدًا يا توم .. وأظن أنك تعرف إجابة هذا السؤال

قال توم :

سأخبرك بما استنتجته : أنت تشعر بالذنب حيال شخص قد مات وهذا واضحٌ من تصرفاتك .. مثلًا لماذا

تنام في الساعة الثامنة مساءً !!

كان سؤالًا سخيفًا لم أعتقد أن أبي سيجيب عليه

لكن أبي تنهد وقال :

هذه القصة حدثت منذ أربعة عشر عامًا

لم نكن قد انتقلنا إلى هذه البلدة بعد

كنت أعيش في صخب المدينة

كنت شابًا غنيًا متزوجًا ولديّ طفل

لكن هذا لم يكن يمنعني من الشرب والسهر

ولعب القمار .. وكان لي صديق هو النقيض التام

لشخصيتي اسمه "جيمي لوفييت" سميتك

يا جيمي تيمنًا به .. كان أعز أصدقائي رغم

اختلافاتنا فهو كان شرطيًا مجتهدًا ومتدينًا إلى أقصي حد

وهنا تكمن المشكلة فقد اكتشف أن بعض الضباط

يعملون مع مافيا صينية فحاول الإيقاع بهم

حذرته من أن الأمر خطير لكنه لم يستمع إليّ

بل وطلب مني أن أساعده وافقت على مضض

فأخبرني أن آتي إلي منزله في اليوم التالي

في تمام الساعة الثامنة صباحًا

فماذا فعلت أنا ؟! ذهبت للعب القمار وسرقني الوقت

عدت إلي البيت وخلدت إلي النوم في الساعة السادسة صباحًا.. وبالطبع لم أستطع الذهاب إليه

استيقظت في الساعة الواحدة ظهرًا وذهبت إلى منزله رغم تأخري أتعلمان ماذا وجدت ؟!

وجدت صديقي جثةً هامدة

أبلغت الشرطة وفاجأتني نتائج التحقيق فسلاح الجريمة

(سكينٌ لفتح الرسائل) كان يحمل بصماتي عليه

رغم أنني لم ألمسه !
بالطبع صرت المتهم الرئيسي

لكن وقت الجريمة برَّأني فقد كنت في المنزل وقت وقوع الحادث وهو ما أكده الكثيرون .. لقد قتل "جيمي لافييت"

الساعة الثامنة والنصف .. ضميري كل يومٍ يؤنبني ولا ينقضي يوم إلا

وأسأل نفسي فيه : ماذا لو لم أتأخر ؟! ماذا لو لم أسهر في الليلة التي سبقت الحادث ؟!

كان من الممكن أن أمنع مقتل صديقي !

لقد غير هذا الحادث حياتي عاهدت نفسي

أن أترك القمار والخمر وأصير مستقيمًا

وصار لديّ هاجس يجعلني أخلد إلى النوم

في الساعة الثامنة مساء لكي استيقظ مبكرًا

هناك نقطة أخرى في هذه القصة ، كان لجيمي

ابن في مثل عمر ابني إنه نفسه "ويليام"

ماتت أمه أثناء ولادته

بعد موت جيمي انتقل ويليام ليعيش في بيت عمه الأعزب
وأنا انتقلت إلى هذه البلدة

علمت فيما بعد أن عمه مات وانتقل ويليام إلى ملجأ للأيتام

فاتفقت مع جاري "آدم" أن يتبنى ويليام ( لأنه كان عقيمًا لا ينجب) وأن يخفي عنه قصة والده فأنا أعلم أن دماء الشباب يومًا ما ستغلي في عروقه ويظنني قاتل والده

وها قد حصل ما توقعته لا أعلم إن كان آدم أو أحدًا آخر أخبره لكن المهم أنه علم وصمم على الإنتقام

التفت توم إلى السيد دين وقال :

وأنت أيها السيد دين أعتقد أن لديك ما يؤكد كلام

السيد ديفيد .. أعني بخصوص توبته

تنهد دين ثم قال :

حينما علمت بأن ديفيد تزوج المرأة التي أحب غضبت جدًا

فهو لم يكن أفضل مني في ذلك الوقت

لكن بعد ذلك علمت بأمر الحادث وأنه غير أخلاقه تمامًا

فاطمئن قلبي وعلمت أن المرأة التي أحب ستعيش سعيدة وهذا ما كنت أريده

أتعلم يا توم يضحكني أنك ظننت أن لديّ دافعًا للإنتقام

من ديفيد وأنني طادرته إلى هنا ، هل تعلم من طلب مني الانتقال إلى هنا ؟! إنه ديفيد .. فبعد خروجي من السجن كنت مفلسًا ولا أملك عملًا أو بيتًا فقام ديفيد بإعطائي كل شيئ

بعد حديثٍ مملٍ عن الحادث وماضي والدي عدت إلي المنزل وأنا

ما زلت مصدومًا ورأسي يفكر في جملةً واحدة :

أنا فقط السكين أما اليد فما زالت طليقة !

بسم الله الرحمن الرحيم

وأخيرا حلت المشكلة،
بالتأكيد الآن إقتنعت بالقصة مع أنها تستند لدليل غير منطقي ( رجل تذروه الرياح)
بالفعل الحبكة كانت متميزة، شككت في وليام بنفسي عندما كتبت عن السرقة،
ولكن بحكم الصداقة أردت إبعاد التهمة عنه، الثقة يا صاحبي هههههه

بالفعل توم ذكي جدا بربطه للحوادث مع بعضها البعض

ما أستمناه هو مسيرة موفقة لك أخي العزيز،
وأتمنى لي ولك أصدقاء الخير، واللهم أبعدنا عن رفقاء السوء

النهاية ظلت غامضة من هي اليد، هل يمكن تكون الأم ههاهاهاهاهاهاها،

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا اخى كيفـ حالكــ ؟ ان شاء الله بخيــر

فصل رائع احاث مشوقه موثيره غريبه محزنه

ما اصعب ان يتلقى كل هذه الاحداث من اعز صديق مقرب اليه

و كل ما مر على والده كما لو كان كابوس بالنسبه له

تركــ جمله تجلب الحيره خلفه لصديقه

وللجميع اسرار كشفت وغيرها قادم ابدعت اخى

اصبحت طريقه رائعه فى الكتابه مع احداث

كل فصل تبدع افضل من الفصل الذى سبقه

اعجبتنى القصه كثيرا وفى انتظار باقى القصه

فصول قادمة سوف تكون اكثر تشويق واثاره ^^

تم الشكر + اعلى تقييم خمس نجوم

وتحياتى لكــ ودمت بخير وحفظ الرحمنـ

لا اله الا الله

السلام عليكم

ماشاء الله ، وصلنا للنهاية و لم تخيب ظننا يا أخي على هذا الطرح و الإستنتاجات !!

أعجبني حل القضية و الثقة التآآمة لتوم فبالفعل إنه خليفة كونان

طريقة الحوار و كشف الدلائل و الإستنتاجات مشابهَ لكونان لكن طريقة القضية

و التفكير العميق بها كان فريداً من نوعه : أحسن ربط أحداث الماضي بالحاضر :

أحسنت بهذه الشخصيات

أحسنت بهذا الطرح و إمتاعنا

ننتظرك بقصةٍ أخرى لنرى المزيد من هذه الإستنتاجات

و في الأخير أشكرك على وقتك يا غالي

تقييمي للقصة > 9.5 / 10

ودي و إحترامي لك

السلام عليگم ۋ رح‘ـمـﮧ اللـﮧ ۋ برگاٺـﮧ

گيفگ ..؟! ان شاء اللـﮧ بخ‘ـير

ٺسلم يديگ علےٰ المۋضۋع الرائع ۋ المٺميز

الرۋايـۃ ٺبدۋا جميلـۃ علےٰ الرغم لنےٰ ضحـگٺ گثيرا فےٰ بدايٺها

گنٺ اظنگ ٺٺحـدث عن ٺۋم ۋجيرى

گنٺ اظن ج‘ـيمےٰ هۋ ج‘ـيرى

ۋان ٺۋم وجـﮧ اصابع الاٺهام اليـﮧ بأنـﮧ سرق الجبنـۃ ثم قٺلـۃ

دعگ من هذا انا ألفٺ قصـۃ ۋانا اقرأ الرۋايـۃ الخ‘ـاصـۃ بگ

الرۋايـۃ جميلـۃ ۋٺبدۋا انها ٺنحـاز الےٰ القصص البوليسيـۃ

يبدۋا انگ مٺابع ج‘ـيد لگۋنان

ان شاء اللـﮧ اٺابع الفصۋل الاۋلےٰ فأنا لم اگمل الروايـۃ الےٰ النهايـۃ ح‘ـٺےٰ لا ٺٺح‘ـرق علےٰ

اٺمنےٰ ان ٺهٺم بالٺنسيق ۋوضع طقم ج‘ـميل

موفق ان شاء اللـﮧ فےٰ اعمالگ القادمـۃ

ٺقييم + شگر + 5 نج‘ـۋم

اٺمنےٰ لگ الٺۋفيق

آلَسًسًـلَآمِ عَ ـلَيّكمِ وِ رحً ـمِة آلَلَهِ وِ بّـركآتُهِ ،،

كيّفُ حً ـآلَك ؟ عَ ـسًسًـآك بّـخٌ ـيّر يّآ ربّـ

آلَقَصِـة جَ ـمِيّلَة وِ قَدُ قَمِتُ بّـمِرآجَ ـعَ ـة آلَفُصِـوِلَ آلَتُيّ قَبّـلَهِآ

أحً ـبّـ كثًـيّرآ هِذٌآ آلَنٌوِعَ ـ مِنٌ آلَقَصِـصِـ

"آلَبّـوِلَيّسًسًـيّ تُقَريّبّـآ أشّـعَ ـر آنٌهِ يّشّـبّـهِ كوِنٌآنٌ إلَى حً ـدُ مِآ

القصة رائعة جدآ فيها ذكاء و إستنتاجات

فريدة فعلآ

إسًسًـتُمِتُعَ ـتُ بّـقَرآءة آلَروِآيّة فُعَ ـلَآ وِ شّـكرآ لَك

فُأنٌتُ صِـآحً ـبّـ قَلَمِ مِمِيّزَ وِ مِبّـدُعَ ـ وِ بّـإنٌتُظٌـآر آلَمِزَيّدُ مِنٌ روِآيّآتُك ^_^


سًسًـلَآمِيّ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك أخي ؟؟يارب تكون بخير

ماشاء الله عليك أخي رواية جميلة جدا مترابطة مع بعضها في الأحداث

تجبرك على قراءة جميع فصولها

أستمتعت بقراءة الرواية كما لو أني كنت أشاهد فلماً لكونان

أهنئك أخي على براعتك في الكتابة وأنتظر بشوق الرواية القادمة

فقط كنت أتمنى لو طلبت طقم وبعض التنسيق لأنها تستحق

أعتذر بشدة لعدم ردي على الفصول السابقة للرواية

تقبل مروري أخي

السلام عليكم ورحمت الله وبركاته

كيفك اخي ان شاء الله بخير

ماشاء الله فصل جميل جداً

فكان توم ذكي في حل القضيه

ماشاء الله احسنت ترتيب
الشخصيات

وكنت مبدعاً في كتابه الفصل
ماشاء الله مبدع اخي

فقد استمتعت في قراه الفصل

بنتظار جديدك

تقبل مروري المتواضع

تم التقييم +شكر+5نجوم