~. الفايبرفون .~

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كِيفكم يا اعضاء و زوار منتدانا الغالي منتديات العاشق ؟

إن شاء الله بخير و صحة وسلامة وعافية

اليوم نلتقي فِي موضوع جديد و فريد من نوعِه




آلة الفِيبرافون من آلات النَقر الموسيقي المُكونَة من عَدد من قُضبان الألومنيوم،

صُفت على قاعدة، ويمكن بذلك تَشبيهُها بمفاتيح البيانو. تَتكون مُعظم آلات الفيبرافون من 37 قَضيبًا

ومَدى يتسع لثلاث مجموعات، حيث يَقوم العازف بقرع القُضبان مُستعملاً مِطرقة ذات رأس خشبي.

يساعد استعّمال مِطرقة ذات رأس مَكّسو بنَسيج ناعم أو خشن في اختلاف جَرس النغمات.

وهُناك أنبوبة مَعدنية مُجَوفة تًسمى المِرْنان، تحت كل قضيب من قضبان الفِيبرافون.

يقوم مولّد كَهربائي بتشغيل صمام يَدور داخل كل مِرْنان.

تُصدر الصَمامات الدائرة نغمًا اهتزازيًا يسمى الذَبذَبة الموسيقية. وللفِيبرافُون،

كذلك، دَواسة مساندة مهمتها إطالة أو تقصير كل نغمة. تتَميز الفيبرافون بنَغم يُشبه نغم القِيثارة.





اختَرع الفيبرافون عام 1921م هِيرمان فِنترهُوف، وهو مدير شرَكة أمريكية لصِناعة الآلات الموسيقية،

وساعده في ذلك مُهندسو الشركة. وأصبحت الفيبرافون آلة شائعة،

خصوصًا في مُوسيقَى الجَاز. تم تسويق أول آلة موسيقية تسَمى "الفيبرافون" من قبل

شركة التصنيع Leedy في الولايات المتحدة في عام 1921. ومع ذلك، اخّتلفت

هذِه الأداة في تفاصيل هامة من الفيبرافون الحَالية. حققت الفيبرافون Leedy دَرجة من الشعبية

بعد أن تم استخدامها في تسّجيلات أغنيتَي " ألوْها "و" الغَجَر ، أغنية حب

"من قِبل الفُودفيِل مِن أداء لويس فرانك شِيها(سِنيُور فْريسكو) وأدَت هذه الشعبية إلى أن تسأل شركة

JC Deagan في عام 1927 أن رئيسها هنري شلوتَر بصنع أداةٍ مماثلة.

ومع ذلك، لم يقُم هِنري شلوتَر بمُجرد نسخ تصميم Leedy، بل قام بالعديد من التحسينات الهامة

: صُنع قضبان من الألمِنيوم بدلا من الصُلب لمزيد من "العُذوبة" في النَغمات الأساسيَة،

تعديلات على أبعاد وضَبط أشرطة القُضبان للقضاء على التَوافقيات المتنافرة في تصميم Leedy (لأجِل مزيد من العُذوبة)

وإدخال شريط المُثبط الذي يُسيطَر عليه بدَواسة القدم، مما ساعد على جَعلها تُعزف بمَزيد من التعابير .

وكان تَصميم شلوتَر أكثر شعبية من تصميم Leedy، وأصّبح نموذجا لجَميع الأدوات التي تُدعى اليوم الفيبرافون.

ومع ذلك، عندما بدأ Deagan تسويق أداة شلوتَر في عام 1928، أطلَق الناس عليها اسم vibraharp.

اسم مشتق من قضبان الألومنيوم المماثلة التي تم عموديا وتشغيلها من محطة "القيثارة" على جهاز المسرح.

بما أن شَركت Deagan جَعلت الإسم علامتها التجارية ، اضطر البَعض

إلى استخدام إسم "الفيبرافون" لأدواتهم بما فيها التصاميم الحَديثة.

بَعد أن نمت شعبيتها، بدأت الشركات المصنعة الأخرى غإنتاج الأدوات على أساس تصميم

شلوتَر وتسويقها في تَحت مجموعة مُختلفة من الأسماء،

من ضِمنها Leedy التي سَوقت الأداة الجديدة باعتبارها الفيبرافون مُتخليَة عن تصميمها القديم.

استمر الارتباك بالاسم، حتى الوقت الحاضر، ولكن مع مرور الوقت أصبحت الفيبرافون بشكل ملحوظ أكثر شعبية من vibraharp.

بحلول عام 1974، قام دليل العاصمة اتِحاد الموسيقيين بإدراج 39 عازِف لِلفيبرافون و 3 لِلفبراهآرب.

وفي عام 2008، كان مُصطلح vibraharp قَد اختفى باستثناء الاستخدامات التي عفا عليها الزمن.

عادَة، مُصطلح [vibraphone] يتِم اختصاره لـ[vibes] ويتم استخدام المصطلحين بالتبادل.

وكان الهدف الأولي للفيبرافون هو إضافة ترسانة كبيرة من الأصوات الإيقاعية المستخدمة من قبل الفرق الموسيقية

لاجل المَسرحيات الهزلية. انتَشر هذا الاستخدام بسرعة في 1930s من قبل تطورها باعتبارها أداة الجَاز .

اعتبارا من عام 2008، ظلت في المقام الأول، وإن لم يكن حصرا، أداة للجَاز.

كان استخدام الفيبرافون في موسيقى الجاز شائِعا من قِبل بول بارباران ، لاعب الدرامز مع فِرقة لويس رَسل .

ويمكن سماع عزفه على التسجيلات التي كتبها [هِنري "الأحمر" ألين] من يوليو 1929

("ضربات الحُزن" و "الشعور بالنُعاس ") لعِب بارباران في أولى التسجيلات التي كتبها لويس ارمسترونغ لتَمييز الأداة

- " كرسي روكين " (ديسمبر 1929) و "أغنية الجُزر" (يناير 1930).

ومع ذلك، فإن شعبية الفيبرافون كأداة الجاز تَعود في المَقام الأول لرجل واحد،

ليونيل هامبتون . القصة، رُغم عَدم ثُبوت صِحتها تقول بأن "هامْب" وهو لاعب درامز في ذلك الوقت،

كان يَعزف في استوديوهات راديو NBC،حين اكتشَف أداة Vibraharb الخاصَة بعزف الأجزار المُوسيقيَة

الخاصَة بشبكة NBC " دَقات NBC ". أعجب هَامب كثيرا بهذِه الاداة بَعض أن قضى وقتا كبيرا في اكتِشافها وتَفحصها .

في وقتٍ لاحق (16 أكتوبر 1930)، قامَ هامبتون بتسجيلٍ مع [لويس أرمسترونغ و أوركتسرا صاحبِه سيباستيان نادِي القطن الجَديد]،

وصادَف أن الأستوديُو الذي كانوا يعملون فيه لديه نَموذج لـ 145 vibraharp من شَركة Deagan .

أظهر هامبتون لأرمِسترونغ ما يمكنُه أن يفعله، وقرروا إضافة النَقرات الموسيقيَة كواحِدة الإيقاعات المُقرر أن يعزِفوها ،

" ذِكرياتٌ عنك "، مكونِين بهَذا أول أول تسجيل لموسيقى الجاز باستخدام آلة النقِر الموسيقي .




تُصنع قضبان الفيبرافون من شريط الألمنيوم، مقطعة إلى فِراغات من طول محدد مسبقا.

يتم حَفر ثقوب خِلال عرض الأشرطة بحيث يمكن تَعليقها بواسطة حبل.

لتحقيق أقصى قدر من الحفاظ على القضبان، توضع الثقوب في حوالي النقاط العقدية من القضيْب ،

أي نقاط الحد الأدنى من السعة التِي يهتَز حولها الشريط .

لشريط موحد، توجد نقاط عقدية عَلى بعد 22.4٪ من كل طرف من العارضة.

الأرض بعيدَة عن الجَانب السفلي من القضبان عَلى شكل القوس.

هذا يساعد على خفض الاهتِزازات حَتى لا تَكون القضبان المُنخفِضة طويلة بشكِل مُفرط ،

وهَذا هو المفتاح لـ "عُذوبة" في صوت الفيبرافون (والماريمبا، والذي يستخدم نفس القوس العميق) مقارنة مع إكسيليفون،

والذي يستخدم قوس أكثَر ضيقًا، و آلة الأجراس، والتي لا يوجد لها قوس على الإطلاق.

اهتِزاز القضبان مستطيلة الشكل له ثلاثة أنماط رئيسية من الاهتِزاز ،

القوس العميق يسبِب هذه الأوضاع لمَواءمَة وتَكوين ترتيب بحَسب الفترات: نَغمة الأساسيَة، نغَمة أعلى باثنين أوْكتِف،

وَ نغمَة أعلى بأوكتِف وثُلث أوكتف أساسي من النَغمة الثانيَة. بالنِسبة لقضيب F3 الذي تشكل أدنى نوتَة في الفيبرافون،

سيكون هناك F3 كَأساسي، F5 كالنَغمة الغالِبة الأولى وA6 كالنَغمة الغالِبة الثانيَة .

كأثر جانبي، القوس يسبب النقاط العقدية للإهّتزاز الأساسي في التَحرك أقرب إلى نِهايات القضبان.

بعد الميلا أو قربها مِن الحواف، تحّدث تعديلات فِي النَغمات. إذا كان القضيْب مُسطحًا،

نغمآت الهيكَل العام يمكن أن تَرتفع عنطريق إزالة المواد من نهاياتِ القُضبان.

ما إن يتِم إنشاء هذا قضيْب حاد قليلا، الِنغمات الثانوية والثالثية يمكن تخفيضها عن طريق إزالة المواد

من أماكن محددة من القضبان .الفيبرافونات يتِم ضبطُها في مُستوى A = 442 هرتز أو A = 440 هرتز حسب الشركة

المُصنعة أو في بعض الحالات بِحسب تَفضيل العُملاء. مثل الـ [marimbas]،

الفيبرافونات الخاصَة بالمُحترفين لديها قضبان بعَرض مُحدد مسبقا.

القضبان السُفلى مصنوعَة من أعمِدة أوسع، والنُوات الأعلى من أعمِدة أكثر ضيقًا،

للمساعدة في موازَنة الصَوت والنَغمة على مَدى الأداة. قضبان الفيبرافون مُؤكسَدة،

عادة لَون الفضة أو الذهب، وبعد الضبط، ويمكن أن يكون لها النهاية مصقولة.

المَزايا التجميليَة يكون لها تأثير بسيْط على الصوت.




المِرنانات هي أنابيب رقيقة الجدران، وعَادة مصنوعة من الألومنيوم،

ولكن أي مَادة قوية بالشكل المَطلوب سَتكون مناسبَة.

وهي مفتوحة في نهاية واحدة ومَفلقة عند الأخرَى. يقّترن كل قضيْب مع مِرنان قطره أوسع قليلا من عرض القضيْب،

وطوله فِي المَنغَلق هو ربع الطول الموجي للتَردد الأساسي للقَضيب.

المِرنان لـ A3 (أدنى A فِي الفيبرافون) طولُه يقارِب 15 بوصة .

عندما يَكون القضيْب والمِرنان متناغِميْن مع بعضها البعض،

فإن الهواء المُهتز تحت القضيْب ينتقِل تحّت المِرنان وينعكس قبالة المُنغلق في الجزء السفلي،

ثم يعود إلى الأعلى وينّعكس مرة أخرى بواسطة القضيْب،

مرارا وتكرارا، هَذا يخلُق موجة دائمة أقوى بكثير ويُضخم التَردُدات الأساسية.

بجانب قُدرة المِرنانات عَلى رفع الحد الأعلى من النطاق الديناميكي لِلفيبرافون ،

فإنهَا وتؤثر أيضا على النَغمات الغالِبة لِلفيبرافون، كونُها تضخِم النغمات الأساسية فقَط ، ليس الأجزاء العُليا.

هناك مفاضلة بين تأثير تَضخيم المِرنانات وطول المُقاومة في قضيبٍ رَنّان.

أساسا، كل الطاقة في رنين القضيْب يأتي من ضربة المِطرقة الأولى،

وأن الطاقة يمكن أن تذهب إلى جعل حَلقة القضيْب إما بصوت أعلى مَبدئيـا ،

أو أطوَل ولكِن بصوت أكثَر إنخِفاضا. هذه ليست مشكلة مع الـ [marimbas] والزايلوفون،

حيث أن الوَقت الطَبيعي للخشَب أثناء حِفاظه على مُقاومته قصيْر ،

ولكن يمكن لقُضيان الفيبرافون يمُكِن أن ترن لثواني طويلَة بَعد ضربِها ،

وهذا التأثير هو مرغوب فيه للغاية في كثيرٍ من الظروف.

وبالتالي فإن المَرنانات في الفيبرافون عادة يتِم ضبطها لخلِق توازنٍ بين عُلو الصَوت والمُقاومة.

ومن المزايا الفريدة لمِرنانات الفيبرافون هي عَمود الأقراص الدَوارة،

ويُطلقا عليه أيضًا المراوح، تكون عَبر الجزء العلوي.

عندما تَكون المَراوح مفتوحة (عموديًا) فإن المِرنانات تَعمل بشكِل كامِل.

عندما يتم إغلاق المَراوح جُزئيا (أفقيـا) فإن المِرنانات تُغطى جُزئيـًا،

مُقللة مِن صدى النغمـات الأساسيْة.

يُوجد حِزام يربط المَراوح بمُحرك كهربائي تحت سطح مَساحة العَزف،

ودوران المراوح يَخلق ما يسميه كثير من الناس تأثيْر "الأهتزاز"

؛ ولكنُه في واقع الأمر اهتزاز، أي التَشكيل الدوري للمَدى ، وليسَ رنينًـا.

في عام 1970 قدم Deagan نموذجا الكترونيـا للفِيبرافون،

وتَم الاستغناء عن أنابيب المِرنان وجَلعها تأخذ إشارات مباشرة مِن القضبان ،

إضافة اهتِزازا في المُضخم.هذا حَسّن قابلية الأداة وكذلك حل مشكلة المَيكروفون

في القضبان بالتساوي وهذا متأصل في جميع أدوات الضَرب بالمِطرقة .



عَلى مدى السَنوات القليلة الأولى من إنتاج Leedy للفيبرافون الأصلي ،

لم تُدرج فيه آلية للتَثبيط ، أو إيقاف نغمات المُقاومة .

في عام 1928 قدمت شركة JC Deagan آلية الدَواسة التي لم تَتغير إلى حد كبير مُنذ ذلك الحين.

قضيْب قاسٍ اسفل مَركز الأداة يتِم ضغطُه للاعلى بواسِطة زُنبرك قابل للتعديل.

دواسة القدم تُخفض القضيْب وتسمح للنُوتات على الرَنيْت بحرية.

تَحرير دواسة يَجذب المثبط ويُوقف النُوتات المُهتزة .

آلية المثبط هي ميزة حساسة للأداة ،

حيثُ أن لوحة الفيبرافون يجب أن تصِل جميع القضبان بتساوٍ دون إصدار أي ضوضاء غريبة،

ويتَطلب حَد أدّنى من القدم أو إصبع للحَركة. قُماش المُثبِطات يُمكِن أن يتِم ضغطُه

مَع مروْر الزمن مُسببا تثبيْط غيْر متوازِن أو أزيزًا باتِصاله مع القضبان. في

بداياتِ 1990s ،خبير الفيبرافون جون مارك بايبر صَمم فيبرافون جديد لموسر ،

من بين الابتكارات الأخرى، احتَوت لوحة المثبط الماء. في وقت لاحق من ذلك العقد،

صانع الفيبرافون المُتخصص نيكو فان دير بلاس طَور الفِكرة باستخدام هُلام سيليكون كَحشوة.

هذا الجل يقلل من أثَر الإنتِقال (ضَجيج الإطارات بِفعل ضربات المطرقة) ويُقدِم تثبيْط كامِل ومُتوازن .





لِلفيبرافونات عادةً مُحرك كهربائي و بَكَرة مُثبتَة على جانبٍ واحد أو آخر لدفع الأقراص داخِل المِرنانات.

سابِقا ، كانت والفيبرافونات تستخدم مُحركات كانَ الهَدف منها تقويَة الأقراص الدَوارة،

ولم يكُن ممكِنـا ضبط سُرعتها وأيا كانَت التعديلات التي تُجرى على السُرعة فقد كانت تتِم

عن تحريك الحِزام بين عدد صَغير من البَكرات (عادة ثلاثة) فيْ أقطَار مختلفة.

في وقت لاحق، أصبحت مُحركات التيار المُتردد متوافِرة باسعار معقولة.

هذهِ المُحركات تسمح بالتَعديل فِي سرعة الدوران عن طريق مِقياس الجُهد المُثبت

على لوحة التحكم قرب المُحرك. إنها عادة تَدعم مُعدلات دوران من حوالي 1-12 هرتز.

وظلت هذه المحركات هي الحَل المُفضل حتى 1990، وما زالت قيْد الاستخدام.

خلال 1990، بَدأت بعض الشركات المُصنعة باستخدام المُحركات اجهِزة الكَميبوتر .

هَذه المُحركات قادرة إبطاء سُرعة الدوران باقتِرابها من 0 هرتز.

جهاز الكمبيوتر يَسمح أيضا بالعَمليات التي لا يُمكن القيام بِها مع المُحركات التناظرية،

مثل القُدرة على مُزامنة دوران مَجموعتي المِرنان

أو إيقاف دورانه أثناء مَرحلة معينَة (مَفتوح بالكامِل، مُغلق بالكامِل ، مَفتوح جُزئيـا ، وما إلى ذلك) .





أتَمنى أن ينال الموضوع على إعّجابكم

أحِب أن أشكر جَمعية العاشق الحرة على مًساعدتي في هذا الموضوع وأخُص بالذكر

المُدقِقة المُميزة : ¤ Ĺαсıε ، طرح وتنسيق و تصميم : Қaito ҚiḒ

لنا لِقاء اخر في موضوع آخر .

---

التعديل الأخير تم بواسطة Rose Marry ; 08-06-2015 الساعة 05:48 PM سبب آخر: وضع وساام ^^

يثبت + لي عودة

*

*

*

السلام عليكم ورحمه الله وبركااته

كيـــــــــــــــــــف حالك اخي Қaito ҚiḒ اتمنى ان تكون بصحة وسلامة

موضوع جميل ومختلف انااعرف هذه الاله ولكن بشكل سطحي جدااا

يعني لم افكر بلبحث لاجد كل هذه المعلوماات ف شكراا لك لانك جعلت

الفرصة مواتية لي للقرائة والاستمتاع للتعرف على هذه الاله الموسيقية

الرائعة شكراا لك

بانتظار ابداعاتك
في حفظ الباري

السلام عليكم ورحمة الله وبركآتهـ

كيف الحآآل ؟! ان شاءالله تمآآم

اعترف اول ماقريت عنوان الموضوع حسبتهـ اسم دوا زي البروفين والخ

>> مالي خبرهـ ابدا لول

ماشاءالله تبارك الله موضوع ججميل ..

الالات الموسيقيهـ كل مالها تتطور >> كان نفسي اجرب اعزف على اي اله ==

مجهود كبير + ججاري التقييم

شكرا لك ولمن ساهم معك .. وعجبني تنسيق الموضوع

اعتذر عن المرور البسيط .. في امان الله

^^

السلام عليكم أخي Қaito ҚiḒ

مشكور على الموضوع الأكثر من رائع

عن الة موسقية رائعة مثل الفايبرفون

معلومات التي قدمتها عنها رائعة فشكرا لك

تنسيق وتصميم جميل منك مبدع كعادتك

وشكرا للمدققة ¤ Ĺαсıε

تقبل مروري متمنيه لك المزيد من التألق

إن شاء الله

karen sama

شكراً لكِ على المرور حتى لو كان بسيط لكن يبقى جميل

Nɒиo Cнɒи

شكراً لكٍ على المرور الجميل و العطر
الارواع من المعلومات كان مرورك