سببها إنهاء الخصومات التي تحدث بين الناس، فكثيرا ما يدخل الشيطان بين الناس بخطأ شخص منهم، أو طرف في حق الطرف الآخر، وبالاعتذار من الطرف المخطئ تنتهي الخصومة، يقول تعالى : ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم. وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم. وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم / اقرأ الآية و افهمها
+ إشاعة روح الإخاء، فالمسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يسلمه، و مثل المسلمين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، وتآلفهم، كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى. و شكرا
