الموضوع
:
*"حكايا شوق أليك"
عرض مشاركة واحدة
#
1
01-19-2011, 02:44 PM
ŘąįŊ Ħễàяť
ŘąįŊ Ħễàяť
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ŘąįŊ Ħễàяť
البحث عن المشاركات التي كتبها ŘąįŊ Ħễàяť
{
..
مُعَتقَة بِـ أنَاشَيدْ
الَغَيمْ
..
}
معلومات
الجوائز
الإتصال
رقـم العضويــة:
71445
تاريخ التسجيل:
Oct 2010
الجنس:
المشـــاركـات:
1,242
نقـــاط الخبـرة:
11
الأوسمة
*"حكايا شوق أليك"
حكايا
شوق
أليك
.
مد
يديك
وخذني
.. كلما
تهت
عن سراط
الموحدين
مد
يديك
واعقد عقدة
النار
على
ســائري
كي ما يشرق
الصباح
من بين
البتلات
الندية
:
مد
يديك
وأعقد حول
أضلعي
بعض
أمانيكَ
لترتجف
خاصرة
الشوق
حيثما كان
لحديثك
حضور
بين متراخي
الشفاه
وقلق
الاجفان
حكايةً
لا تمل من ترديدنا
مثلما
الفجر
في حدقتي
عصفور
حين يهبه
الصباح
إنفراجة
ضوء
.
يا أنت
.. ما بال
الحنين
يغسل
أطرافي
إليك
و
أنت
سكنٌ تحيط به
أكفي
وطهرًا
يا من
وهب
لتكوين
سمائي
قطع من عسجد
تتلاقفها
أناي
كيفما
أتفق
لها إحتواء
و
أني
أحبك
أحبك
وكل ما يتغرشق
نبضي
له
العالمين
شهيد
وما انفكت
آيات
فراشات التحليق
تسبيح
أطراف
البكاء
حين تفتقدك
و
أنت
بين
ضلعيك
لي
متكأٌ
يليق
أتوسد
غانية
الأنفاس
المسترسلة مابين
رهجٍ
و
إستواء
لتقوسة
شفاة الإشتهاء
فوق بنيات
الكلمْ
مغرقةٌ
يا هذا
و
أنت
غرقٌ منه لا
تستكين
صواري مضغة
الصدق
في
صدري
و
أني
أحبك
وطارق
الفجر
يسأتذنني
بين
يديك
مثولا
يليق بعظيم سلطان
الجنونْ
و
ينثني
..جيد
حسناء
الورق
ملاصقًا
لبعض يراع
الغواية
و
يكتبك
ولست من
أساطير الأولين
تلك التي
حكتها
عابثات
السنين
بل
درٌ
و تكامل انتظام
أعجوبة
العشق
الأزلي
من
حيثك
إلى
حيثي
بي من
الوله
مستطيرًا
لا يترعوى
عن
تهالكة
قضم
شفاة التوق
كلما غاصت
أناملي
في ندي ذاك
الوجه
علمت
أني
و
الفرح
توأمةٌ
تستقيك
بلا إنتهاء
رباه
والعمر مثقل بماهية
الثمل
وكل
ماهنا
يعود بي حيث
ألاه
و
الشوق
مراكب
أحتفي
بأطرافها
الممتلئة
به
م ر ه قٌ هً
أن
أتنفس
طبقات
الجنون
تلك
و اعتلاء
الشهقة
في جوفِ
العشق
ينوء بضلعي
حتى
يتقوس
متخمًا
بك
ياغرقي فيك
و
ليتك
تعيها تلك
السرمدية
لجية
الحنين
التي
تغتسل
بها بقايا
أحلامي
:
:
و
أُعيذك
من
شر
المستطير في
دمي
لحين
تجليك
فوق
و
سائد
ليلي
و
اليقين
وتجاوبني
بك
ممتلئة و
تفيض
أمدد
كفي
لأتحسسك
هنا تفيض
لـ
تتضخم
أوردة العشق
مابين
كفانا
فيغدو
التمسك
بك
حالة
كهانة
أضرب بودعها
على بارد
الشعور
فيشتعل
يا
فرحي
المتساقط من
فاه
السماء
تتلقفه
روح
الغرق
بإحتواء
, بللٌ طهره
و مداه إنسكابْ
يحيل أطراف
ثوبي
لربيعية
جنونْ
فـ
أ
غ
ر
ق
حتى قاع
الدهشة
الملونة
أطرافها
بلون
حمرة الشفق
تلك
التي كلما مرت
بحنيني إليك
ركعت
مشاعر الشغف
أسفل
محراب التجلي
لأفني
فيك
هذا العمر القليل
بين
فاهكَ
و
متوهج
قُبل
الضوء
فـ
حل
أزرار
المساء
وارتكب لون
الفجر
على
قومٍ
مافتئوا يذكرون
هامس عطر
العناق اللذيذ
حتى يتبتل
هاجع
الشعور
بفحوى
صاخبة
الانفعال
ياالله
كم من
أمنيةً
تنافر عسجد
الهمس
عن
لهاةِ الاشتهاء
و
انت
لها
قنبٌ
يحيل
المدى
إلى غفوة ثمل
أسطورية
وأهزز جيد
الشهقة الشفيفة
و تهمل
السماء
برعشةِ
الاحتواء مابين
أنملتيكَ
و مسام
الالتقاء الاعذب
فاهك
أسطوريات
من
حكايات
الشروق
المتبتل
بين يدى
الفجر
حتى إذا ماجن
ليلُ
التلاقي
يجعلني
أغتسل
برضاب
المكوث
مابين تفاصيلك
المغرية
:
و
أشعر بك
حتمية وثوقٍ
أغرقتني
بـإيمان
الذوبان
مابين
أناك
و
فاك
عنوة تحيل
الكفر
بما هو
سواك
حقائق
تلزمني أن
أغمس
أصبعي
أسفل
ضلع الحلم
اللين
و
اتمنى
...
أن تريق المدلهم من
شعورٍ
بلا وجل
فكل
حوريةٍ
في
داخلي
قد
كشفت عن
ساق الغرام
و
إياك
سُبلٌ
اسلك
فجاجها
لا
أترعواكَ
ولا
اتوجس
.
فهذه
حكايا
شوقً
أليك
حبيبي
ملاك الليل
الأوسمة والجوائز لـ
ŘąįŊ Ħễàяť
لا توجد أوسمـة لـ
ŘąįŊ Ħễàяť