سلامٌ من الله عليكم ورحمتهُ وبركاته
امممـ عندي بعد أذن الجميع بعض ملاحظات تدل على كذب
ودجل هؤلاء العلماء وظنهم الخائب ومن ظمن هذه الملاحظات أنه إلى الآن
لم نلحظ أي علامة من علامات القيامة الكبرى ومنها خروج الدجال ونزول عيسى ابن مريم
" عليه السلام " ومكوثه في الأرض سبع سنين بعد ذلك يتوفاه الله تعالى ، وللعلم فيوم القيامة كذلك
هو يوم الجمعة تحديداً وهو بمقدار خمسين ألف سنة ، وكل ما ذكرته آنفاً من علامات فالأدلة في ثبوتها قاطعة
لا خلاف عليها إلا عند من أنكر الكتاب والسنة جاحداً بهما فهل نترك الدليل جاحدين ونتبع آراء الذُّكران من العالمين والله المستعان .