دخل دعبول ألى بيت حكيم القريه
وفجاه أذا يرى طفل عمره تقريبن12 أثنت عشر ونصف
أي أصغر من دعبول بنصف سنه
فستغرب دعبول من الامر فسائل الطفل فقال
هــــل أنت الحكيم قال نعم
فقال الحكيم أن أسمي""سامي""
وانت
فقال أن دعبول جئت سائلن الحكمه منك أيها الحكيم
فقال الحكيم تشرفت بمعرفتكـ يادعبول
فقال أسائل ماتشاء
وقال دعبول
""أيايها الحكيم كيف أصال ألى وداي الذئاب""
لم أنتهاء دعبول من سوله
واذا بالحكيم ساكت ولم يتكلم
فساله دعبول مرة أخر
""أيايها الحكيم كيف أصال ألى وداي الذئاب""
وأجاب الحكيم في لحظتي شك
فقال أيها الطفل
لا تذهب ألي هناك لكي لا تفقد حياتك
فقال دعبول وهو غضب
أريد أن أذهب ألى هناك ماهم كلف الامر
فقال الحكيم أيايها الصبي
لقد ذهبت ألي هناك في صغري
بحث عن سر وداى الذئاب العظيم
قد كلفني حيات جميع أصدقاء
ولذلك أنصاحك أيها الطفل" الغبي"
ألا تذهب ألى هناكـ وحدك
قد تموت وانت تبحث عني ينبوع الشباب الدائم
فقال دعبول لن يردعني أحد عن سر الوداي الذئاب
وبد ذلك على دعبول الجد والصدق
وحب المغامره
وفتبسم الحكيم
فقال
ياصديق دعبول
أذاكانت تريد الذهب ألى وادي الذئاب
فسوف أتي رغم أنفك معك لكي أدلك على الطريق الصحيح
ولكي أحميك من القريه الخوف والوحده
وهي أرعب قريه من القرى المجوره
فتبسم دعبول قال مرحب بك
ياصديق "سامي"
هيا لنمشي
الى قريتني الاخيره
سوال لماذ أصر الحكيم على أن يذهب مع دعبول وهو لا يعرفه جيد
يالله كملواا القصه جوب على السوال