لَنَ آكِفَ عَنَ آلنَضضآلَ // بـ قَلمِيَ
آلَسَسَلآم عَلِيكِمَ وَرحِمةةَ آلله وَبركآتِهَ 
صَصَبآحِكِمَ مَسآئِكمَ / رَضضآ مِنَ آلرحِمنَ 
كِكِيفَ حآلكِمَ آن شَشَآءء آلله بـ خِخِيرَ   
آخَخَر مَ قَآدِتِنِيَ يدآيَ عَلِيهَ . . آخَخَـر مَ دَقَ قَلبِيَ عَلِيهَ
كَتبتهَ فِ قَلِبِيَ قَبلَ نَششرهَ آتمِنَى آنَ يَححوزَ عَلى ـآ رضضآكِمَ  
هَمِسسةَ // مَ كَتبتَ بـ خَخَطِطِيَ عَششآنَ تَسهلَ آلقرآءةةَ 
لن اكـف ابدا عن النضـال...
حـاولت عند كل صـباح أن أقاوم خيـوط
الشمـس التي تقـودني إليــك...
و سـألت النجوم المـساء ان تـكف
عن رسـم خيالك في سمـائي...
و قلت للطـير أن تكف تغـريدها
عني بلحـن..
و ايقـاع همسـك في أذنــي...
قلـت بكل نرجســيه لن أقف
ابــدا..
على أعتــاب المــاضي
و أوهمــت نفسي عبثــا...
و ليتــني حين نادني الســهر
أغلقـت نافـذة قلبــي
و اطفــأت نار موقــدي..
و اكتفـيت بحديث الــروايات
و القصــص..
لأقاوم انتشــار شوقك داخــلي...
لكننــي ضعيف أمــامك..
فتحــت طريقا عريضا للوصــل إليــك
و اخــتلقت ألف عــذرا لأرى
نور عينيــكِ..
وربطــت خيوط حيــاتي بكِ
و أعددت بجيــاد قيس لأســرع
الخطــى إليكِ..
و أحــرقت جسور الشــوق خلفي
لأبقــى الروح على منــارتك انتِ
و أغلقــت عينـاي لأبقي صــورتك
في فضــائي و فكــري..
و على شاطــئ مجهول خلف أســوار
قلبــك عاد الشتــاء بكل
قســوه يمتص الشــوق
و يبقــي أشواكك في أعمــاق
صمتـــي..
و على منصتــك يا قاتلتي ابـــيح
دمــي..
و أصبحــت مطالبا لإعـــدامي
آتَمِنىَ تَككـونَ قدَ آخَترقتَ مَشآعَركِمَ . . وَجعَلتهآ تطَوفَ بـ هَمسآتِيَ  
آخَتِكِمَ وَكآتِبتكِمَ : شَشَجرةةَ آلتفآحَ  
آسستَودَعكِمَ بـ آللهَ آللذِيَ لآ تَضضِيعَ وَدآئعهَ  

|