.
.
مْـا شَاءَ الْلَّهُ..
أَكُوْنَ سَعِيْدَةً دَوْمَا لَمْـا أَرَىَ أَثَرَ الْمَحَبَّةِ بَيْنَ اثْنَيْنِ..
إِجَابَات الْآَنِسَةُ نَجْمَةً جَ‘ـمَّيْلَةً وَبِهَا لَمْسَةٌ مُعْتَادَةً مَنْ الْذَّوْقِ..
وتَنْسيقُكِ لَطِيْفٌ جِدّا آنَانَا تَشْـانّ..
فَضْلَا عَنْ أُسْلُوْبِ إِدَاراتِكِ لِلْحِوَارِ خُصُوْصَا، وَأُسْلُوبٍ الْمَوْضُوْعِ عُمُوْمَا..
تُثَبَّتِينَ وُجُوْدِكِ بِالْفِعْلِ إَنَّ كَانَ بِالْمَجْهُوْدِ، أَوْ الْحُضُوْرِ..
جَـارِيُّ بِإِذْنِ الْلَّهِ الْتَقَيِيِمَ..
كُلِّ الْشُّكْرِ ~
.
.