عرض مشاركة واحدة
قديم 08-15-2011, 05:42 PM   #3
وڪأن الأح‘ـلام لم تڪن.. !
 
الصورة الرمزية ٲمُـسيـۂ ﺻَـيـْﻒ..♪
رقـم العضويــة: 92766
تاريخ التسجيل: Jun 2011
العـــــــــــمــر: 34
الجنس:
المشـــاركـات: 277
نقـــاط الخبـرة: 14

افتراضي رد: حَـكَايَـاتِ صَيْـفِيْـةِ..تَرْوِيْـهَا لَـكَمْ أُمْسِيَةٌ صَيْفٍ، تابع للمسابَقَ

.
.
.






تسآلي.. !




وَصَّلْنَا لِفِقْرَةِ الْخْتِـامّ: فَكَّرْتُ كَمَا تَرَوْنَ أَنَّ الْصَّيْفَ قَدْ لَا يَكُوْنُ سَفَرٍ وَ " طَلَعَاتٌ " وَفَقَطْ..

قَدْ يَكُوْنُ مَوْقِفَا أَثَرِ بِكَ.. أَوْ مَشْهَدٍ تَوَقَّفَتْ عَنْهُ..


جَدِيْرٌ بِالْذِّكْرِ أَنْ الْأَحْدَاثِ حَقِيْقَةِ وَإِنْ اخْتَلَفَتْ أَسْمَاءَ الْرُّوَاةِ.. فَقَطْ أَنْتَ تُبْعِدَ حَدِيْثا ثَقِيْلا عَلَىَ الْمُسْتَمِعِيْنَ اسْمُهُ: حَبَّ الْتَّحَدُّثِ عَنْ الْذَّاتِ..


وَلِذَا تَرَىَ طَهَ حُسَيْنْ فِيْ كِتَابهِ الّذيُ يَرْوِيَ سِيْرَتَهُ الْذَّاتِيَّةَ لَا يَتَحْدُثُ عَنْ نَفْسِهِ إِلَا: بِصَاحِبِنَا.. وَصَاحِبُنَا كَانَ، وَصَاحِبُنَا أَحَسَّ.. وَهَكَذَا..


أَيْضا أَدِيْنُ بِاعْتِذَارٍ عَمِيْقٍ عَنْ جَمِيْعِ مَنْ عَقَّبَ بِالْمَوْضُوْعْ الْسَّابِقِ.. كُنْتُ أَمَلُ أَنَّ أَرَىَ رَدّا مُمَيِّزَا أَوْ اثْنَيْنِ..


أَمَّا أَنْ تَرَيْ كُلَّ رَدَّ مَوْضُوْعٌ يَسْتَحِقُّ أَنْ يُوْضَعَ بِتَّدْوَينَةً مُنْفَصِلَةٌ..


تَمَّ الْتَقَيِيِمَ الْبَسِيْطُ جِدّا لِكُلِّ مِنْكُمْ فَالْجَمِيْعُ شَارِكُ بِإِيجَابِيّةً..


وَاعْذُرُوْنِي فَسَاعَةٌ إِلَا قَلِيْلا أَقْضِيَهَا بِالْرَّدِّ تَذْهَبُ أَدْرَاجَ الْرِّيَاحِ جَعَلْتَنِي أُقَرِّرُ أَلَا أُرِدْ، وَذَاتَ الْمأسَاة حُدِّثْتَ مَعَ زُمُرُّدَةِ فَأَرْجُوَا أَنَّ يَتَّسِعُ صَدْرُكُمْ لِكِلْتَانَا..


بِالْأَسَفِل هُنَاكَ 10 تِّوُاقِيَعْ رَمْزِيّاتٌ { حقوؤق العبارة محفوؤظة لأختي } + 4 رِسَالَةٍ وَسَائِطْعَنْ الْصَّيْفِ، يُمْكِنُكُمْ أَنْ تَعْتَبِرُوْنَهَا هَدِيَّةٌ الْمَوْضُوْعِ


وَ اللَّطَشٍ مَسْمُوحٌ فِيْ حَالِ أُعْجِبْتُ أَحَدا >> أَشُكُّ بِذَلِكَ..


وَاعْتِذَارِ صَادِقَ لِلآنِسةً مْيرَاجَ، وَرَكْلَةٌ لزُمَرَدّةً وشوطَةً لتسُوْكِيّ وَكَفَّ لَشَـآإِنَيلَ..


حُسْنُـا قَبْلَ أَنْ أَخْتِمُ >> يَا أُخْتِيْ خْلصِيْنَآً خَ 1


فِقْرَةِ تَسَالِيَ بَسِيْطَةِ وَهُوَ بِعُنْوَانِ اكْتَشِفْ الْكَذَبَةِ:


.
.


ذَهَبَ أَحْمَدُ وَزَوْجَتُهُ إِلَيَّ جُزُرِ هَاوَايّ فِيْ إِجَازاتِهُمْ الْصَّيْفِيَّةُ..


وَاصَحِبُوا مَعَهُمْ أَطْفَالُهُمْ الْثَّلاثَةِ وَهُمْ أَحْمَدُ بِالإِبْتِدائِيّةً ، وَكَرِيْمَةَ وَهُوَ بِالْرَّوْضَةِ ، وَمُصْطَفِيّ وَهُوَ الْأَكْبَرُ 18 عَامّا..


بَعْدَ إِنْهَاءِ الْإِجْرَاءَاتِ ظَلُّوْا بِمِنْطَقَةِ انْتِظَارٌ الْبَاصَاتْ وَقَطَعُوْا السِّتِّ تَذْاكِرْ ثُمَّ صَعِّدُوْا..


وَبَعْدَ الْوُصُولِ اسْتَقْبَلَهُمْ قَرِيْبٌ لَهُمْ هُنَاكَ أَوْصَلَهُمْ لْفَنْدَقْ تَابِعَ لِعَمَلِهِ..


ثُمَّ حُجِزْوَا فِيْ غُرْفَةِ تَقَعَ عَلَىَ الْشَاطِيَ مُبَاشَرَةً..


حَيْثُ قَضَوْا أُسْبُوْعَيْنِ رَائِعَيْنِ بَيْنَ اسْتِجْمَامْ وَمَرَحْ وَعَادُوْا سَالِمِيْنَ..


أَيْنَ الْكَذَبَةِ !


.
.


الإجابات توضع هُنا وتفوز الإجابة الصحيحة + الأسرع..

لِلْفَائِزِ تَوْقِيْع وَرَمْزِيَّةٌ مُتَوَاضِعَةً..


حَسَنَا هَذَا كُلُّ شَيْ..


كُلِّ الْشُّكْرِ ~



.
.
.




........................



.................................................. .....


........................

.................................................. .....



........................




.................................................. .....


........................



.................................................. .....


........................

.................................................. .....


........................


.................................................. .....



........................
.
.
.








.
.
.
ٲمُـسيـۂ ﺻَـيـْﻒ..♪ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس