وَعَلَيْكُمْ الْسَّلَّامُ وَرَحْ‘ـمَّةِ الْلَّهِ وَبَرْكٍـاتِهِ..
أَلْفَ مُبَـارَكَ لُجَّ‘ـمِيْعُ الْفَائِزِيْنَ تُمَيِّزُهُمْ.. وَلِجَمِيْعِ الْمُشَارِكِيْنَ جُهْدَهُمْ الْمَبْذُولُ..
رَغِمَ أَنِّيْ لَمْ أَتّـابَعَ الْمَسِّـابِقَةِ فِيْ جَمِيْعِ مُشْـارَكَاتِ الْأَعْضَاءِ..
لَكِنْ تَصَفَّحْتُ سَرِيْعُـا مَوَاضِيْعٌ الْثَّلاثَةِ الْأَوَائِلِ، صُوَرْ مَعَبَّـرَّةً حَقّا..
سَيّـنْيُوْرَةً.. رَاقٍـنِيَّ كَثِيْرا انْتِقَاءَكِ الْمُعَبَّرُ لِلْصَّـوَرَ وَعِبَارَةُ {.. الْمُعَـــاقْ مَعَـــــاقْ الْأَخِـــــلَاقَ لَا مَعَــــاقْ الْجَـــــسَدَّ !
كَمَا أَقْـوَلَ فِيْ بِكُلِّ مَوْضُوْعٌ لِإِعْلَانِ انْتِهَاءٍ مُسَابَقَةْ مْـا.. لَوْ رَافَقَ النَّتَائِجُ الْتَقَيِيِمَ الْبَسِيْطُ لِكُلِّ عَمَلٍ مُشْـارَكَ لِيُعَرِّفُ الْجَمِيْعُ نِقَاطِ الْقُوَّةِ وَالْضَّعْفِ وَيَتُحَسِّنُ الْجَمِيْعُ لَكِـانّ خَيْرَا..
شَكٍّـرَ مَوْصُوْلٌ لِجَمِيْعِ الْقَائِمِيْنَ وَالْعَامِلِيْنَ عَلَىَ الْمَوْضُوْعِ حَتَّىَ لَا أَنْسَىَ أَحَـدَا..
وَشُكْرَا لِلَدَّعْ‘ـوَّةٍ الْكَرِيْمَةِ..
أَمْسِـيَّةِ ~