10-17-2011, 08:17 PM
|
#3
|
وڪأن الأح‘ـلام لم تڪن.. !
رقـم العضويــة: 92766
تاريخ التسجيل: Jun 2011
العـــــــــــمــر: 34
الجنس:

المشـــاركـات: 277
نقـــاط الخبـرة: 14
|
رد: ❞ مِسـَاحَة ذَاتِيۂ للثَرْثَـرۂ мч ģαỊỊёяy ..❝
بسـم الله الرحَمَن الرَحـيْم..
السـَلام ع‘ـليْكُم ورح‘ـمة الله وبَـرَكـاته..
.
.
أهـلاً بالج‘ـميع.. ممتـنة فِعـلاً لكل من يتـابعون المعرض ولأصحآب التقييمات. 
حـسنـاً.. لا طـاقة لي اليـوم كذلك لوضع تصـاميم خصيـصاً للمعرض..
لذا لدينـا لليوم في تنقيبي الثآني عن تصميمـات " مغبرة " توقيعيـن ورمزيتيـن..
الأولـى.. للآنسـة تسـوكي.
لا أعرف إن كـانت ستقرأ هذه السـطور أم لـا.. لكن هذا دأبي بالأونـة الأخيـرة..
تصاميم أنوي أن أهديها لأحدهـم..
إمـا يرحل هو، أو أرحل أنـا.. أو لا أرفعها أصـلاً..
.
.

استخـدمت 2 ستآيـل، و 2صـورة أيضـاً.. خامات وأكشن واحـد حسبما أتذكر وبعض الفلآتـر.. إمم بـاترن، وثلاث خـطـوط..
يعـني، يعتبر التغييـر هنـا الصورة المكررة الثـانية للبـطل داخـل الـإطـار سينمـائي الذي رسـمته..
والقصة ببسـاطة مربع أسود تفرغه على مسـافات متسـاوية.. هذا باختـصـار مـخل !
أحسستـه جيـداً بالبـداية ثم وجدت مسـوآه أقل من المطـلوب..
.
.
.

الإهـداء المغبـر الثـآني للفتـاة المُثـابِـرة جِـداً تآلة تششـآن 
كان على غـرار إهـدء زمردة لأني صمتت التـــوقعين بنفس الوقـت..
لـكنه جـاء أميل للزرقـة، وأكثـر هـدوئـاً بالتـالي..
التصـاميم الطبيعية لدي أغلبـها يكون دمج استـوكـآت.. وأحب جِـداً الاستوكـآت الأثـرية..
مـبــآني.. إكسسـوآرات.. قطعـة ح‘ـلوى.. هكـذا.. أو النـآعمـة مثل الورود.
طريقة العمل تبدأ في وضع حلفية ألوانها حيـآدية.. وإجمـالاً الرمادي الفـاتح يعطي نتـائج جيـدة جــِداً..
ثم المسح بممحـآة نـآعمـة الأطـراف..
لا يشترط أن يكون المسح متقناً جِــداً، يكفي فقط أن تكون مـلامح الصورتين منمجتين بـلآ حـواف واضـحة..
ثم تبدأ بوضع الاستوكات وجعل المـود غـالباً Darken..
وأخيـراً أي أكشـن أو تأثير طفيف يعطيكَ تنـاغمـاً في ألوان التصمـيم ككل..
طبعـاً لم أرفعه إلا تـواً.. لأنه تعـاجزت أولاً، ثم نسيت ثالنياً.. ثم وجدتـه دون المستوى ثالثـاً..
ومن باب " الاستسخسآر " الشهيـر وضعته مع صاحبه بالمـعرض..
.
.
.

أقتصـاص أكثر من وضع بالتوقيعين..
حسسـناً.. هذا كل مـا لدي لليـوم، أحدهم يقـول ماذا عن دعوة الحديث عن المـواقع الإجتمـاعية ؟..
بـربِكَ لا تظن أن أفعل اليـوم !..
فلنؤجلهـا لليوم القـادم..
أو بعد القادم..
أو ربمـا بـعد بعـده..
شـكراً على المـتابعـة..
.
.
.
|
|
|