
معاني الكلمات...''
صبايتي ------------- حزني والمي
برحائي----------- مصيبتي
ثاو------------- مقيم او جالس
التعله--------- المرض
مكارهي ---------- المي وحزني
كمدا ---------- حزنا
أحشائي ------------ دواخلي
قريح جفنه ------ متقرح ومجروح
معتكر ----------- مظلم
الغمرات ------- الشدائد والمصائب
الاقذاء -------- مايقع بالعين من قذا
نزعا للنهار ------- اليوم او اللوم
ذُكاء ----------- الشمس
كلمى ---------- جريحه
مشعشعا ----- متمزقا
سنا الشعاع ------- ضوء الشمس
المنضار --------- الذهب
العقيق ---------- حجر كريم احمر اللون
انست --------ابصرت
فحوى القصيدة...''
يرسم الشاعر هنا صورة المساء والأرض وفيها يصف السحب بأنها تجري خائفة مثل ...''
الإنسان المرعوب ويصف الشمس بأنها شاحبة اللون باهتة صفراء كأنها إنسان ...''
مريض ويصف البحر بأنه ساكن مثل الإنسان الزاهد ورأى سلمى تحرق النظر بقوة...''
في السماء فستفسر منها إذا كانت مفتونة بهذه المشاهد أم متشائمة أم تستعيد ...''
الذكريات و حاور الشاعر هنا سلمى ويسألها هل أحلامك الواسعة تتجاوز الحدود أم تخافين ...''
من مرور السنين وانتهاء العمر أم تخافين من أن يسود الظلام ولا تعودين...''
ترين النجوم والشاعر هنا لا يرى هذه المشاهد وإنما يرى ظلالها في عيون ...''
سلمى فهي تدل عليه كما يرى الشاعر أن المساء هو سبب تشاؤم سلمى لأنه يجدها
مبتهجة وفرحة ويرى نور ...''
الضحى و إشراقته منعكس على خديها أما في المساء فيجدها حزينة تضع رأسها ...''
بين يديها ومكتئبة وحائرة وما زالت تفكر وهي شاردة الذهن و يصور الشاعر مشاهد تشاؤمية
يسببها المساء فالنور يختفي عن الأرض وظلام ...''
المساء يسود ويخفي المروج الخضراء والماء فلا نرى جمالها وكذلك يسود...''
المساء بظلامه المدن والقرى والقصر والكوخ فلا نستطيع التمييز بين الشوك ...''
والياسمين وايضا ينصح الشاعر سلمى ويحدثها قائلاً أن الليل لا يفرق بين نهر جار أو...''
مستنقع راكد وكذلك يخفى بسمات الشخص الطروب وآلام الشخص المتوجع وكذلك...''
الوجه القبيح والجميل يختفيان تحت البرقع ثم يستفسر من سلمى متعجباً عن ...''
سبب خوفها على النهار أليس له أحلامه وما يحبه وله سمائه وكوكبه يبين الشاعر الصورة
المشرقة للمساء فهو وأن أخفى الزهر لم يخفي رائحتها ...''
وأن غطى الماء لم يخفي صوت خريره ولا صوت العندليب ولا النسيم...''
العليل و طلب الشاعر من سلمى أن تصغي إلى صوت الجداول وتستمتع بتنشق الأزهار
وتتمتع...''
في الشهب وفي الأفلاك ما دامت ظاهرة قبل أن يأتي ما يعكر هذه المشاهد...''
كالضباب والدخان وهو رمز لمرحلة الشيخوخة فلا تقدر أن تبصر الغدير ولا ...''
تستطيع سماع صوت الخرير ...''
كما يدعو الشاعر هنا سلمى لتتفاءل و ترك الأحزان فيخبرها أن النهار انتهى ومات ولا تسألي ...''
كيف مات لأن هذا التساؤل يزيد الألم والأحزان ويأمرها أن تسترجع البهجة ...''
والفرح ومرح الطفولة وأن يكون وجهها مشرقاً ...''
•.اشكركم على احسن متابعتكم واتمنى اني قمت بواجبي•.
•. ولا استطيع ان اخرج دون شكر اخي العزيز( NARUTOM ) على الطقم الرائع
•. •.نسيت انا من قام بالطقم
..... اريد رايكم فيه
•. •. والقاكم في موضوع اخر انشاء الله•.
•.وأخيرا نسأل الله عز وجل أنيجعل هذا العمل نافعًا لنا وللمسلمين•.
•.وآخر دعوانا أن الْحمد لله رب العالمين. •.
•.سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك .•.
مخرج
عَلَتْ شَمْسُ الضُّحى وَالرَّوْضُ زَاهٍ وَفِيهِ نَضَارَةٌ وَسَنىً وَمَاءُ
فَهُبِّي لِلصَّبُوحِ وَبَادِرِيهِ سُلاَفَتُهُ النَّزَاهَةُ وَالضِّيَاءُ
وَشَادِي الصَّادِحَاتِ فَإِنَّ أَسْمَى بَيَانٍ لِلنُّفُوسِ هُوَ الْغِنَاءُ
وَحَاكِي الزَّهْرَ تَسْلِيماً وَلَهْواً فَمَا لِلْهَمِّ فِي حُسْنٍ ثَوَاءُ