السلام عليكم

لن أنسى أبدا هذا البطل الرشيق في وزن الريشه ما زلت أذكر صولاته وجولاته

هذا الشاب العربي من اليمن أقام الدنيا ولم يقعدها حتى فاجأه القدر بحادثة سير ومن يومها وهو إلى الخلف حيث فقد حزامه الأسطوري ومعه فقد سمعته الذي ظلت ولسنوات طوال تؤرق أعتى رواد الحلبة

ومما زاد الطين بلة عدم تقدير هذا البطل الأشم حيث انزوى إلى الظل ولم يصب حقه من التقدير كما أصاب الكثيرين كنوال على سبيل المثال وزيرة الرياضة بالمغرب ورئيسة فرعية في الفيفا ولا شيء قدمته غير ميدالية ذهبية واحدة في حياتها علقتها السياسة نيشانا تظهِر نفسها الشاذة محبة للأبطال

لم ألاحظ تغييرا في الرجل اللهم التغيير الذي يصيب كل من توارى عن الرياضة وانزوى للخمول غير أن نفسية بطلنا لا يعلمها إلا الله

حياك الله أخي على هذا الموضوع الكريم وإن تأخر حضوري فيه

شكرا لك ثم شكرا ودمت بألف خير

عبد العزيز