السَلام عَلَيكُم وَرَحمَة اللهِ وَبَرَكاتُه ..
كَيفَ الحالْ يا مُبدِعنا عَشوق ..؟
إن شاءَ الله بِخَير ..
----
مِنْ جَديدْ تَرْجُمة رَؤؤعة ..
تسلَمْ عَلى هذا الإبْداعْ ..
وَالسُرْعة الخُرافِية ..
----
تَمَ التَقْييمْ + الشُكُر ..
وفي إنتِظارْ مَوْضوعَكْ القادِمْ ..
بِإذنِ الله ..
والآن أترُكُكَ في أمانِ الله ورِعايَتِهِ ..