باااكـــ
عدنا بسرعة المهم اليوم راح احكيلكم اشياء انا احبها كمان بس كنت مخليها
سر

راح تقولون ليش ؟؟؟؟ راح اجاوبكم هذه الاشياء الي احبها هي ممكن ان تكون مقززة
او قاسية المهم خلي نقوللكم الحيوانات الي تعجبني
اعتقد اني احلى حيوان هو الضفدع ( راح تقولون شنو هذا الرمائي المزعج )

راح اقللكم
ليش اجمل شعور ممكن ان تحسه هو من تمسك ضفدع و تحاول تعصره و كانك عم تعصر
اسفنجة و لكن مصنوعة من المطاط اللين واو شعور رائع
اوكي و ثاني شيء اعجبني به هو سهولة تخديرة يمكنك ان تخدره بضربة على الرأس
او بدبوس و بعد ذلك راح تحتاج قطعة فلين و مشرط تشريح و ابدي تخيل انك راح تعمل
فرانكشتاين
و طبعاً راح تبدي بالتشريح و انت راح تشوف الاشياء الثانية يعني خلي نخليها لكم للاكتشاف
اما الهواية الثانية الي كثير من اصدقائي يعتبروها مقززة جداً وهي اللعب بالصراصير
و ذلك يعني مو لعب بس هو نوع من التعذيب و طريقة القتل وهي تتم عن طريق
امساك الصرصور من شاربة و ضربه بالارض الى ان يموت و هي طريقة ناجحة نفسياً في تعطي
الرضا النفسي و خاصة ان كان الصرصور قد تم القبض عليه و هو عم يلعب في مكان الي تنام فيها
خلي نترك من الاشياء المقززة بنظركم مع انها رائعة و نروح الى الحيوانات التي احبها
احب القطط كثيراً مع اني لم اقتني واحدة و كل ما فعلته هو قتل 3-5 قطط و لحد يسألني ليش
لان هي مرة ازعجتني فقكت بمسك بندقية الصيد و اطلاق النار عليها و كانت هذه نهايتهم
و كما من الحيوانات التي احبها هي الكلاب فهي رائعة جداً جداً الصراحة لم يتنسى لي ان اقتل
اي منهم من قبل

خلي نقول انه لم يزعجوني بعد و لكن احبهم كثير و لكن مع الاسف لم اقتني
اي منهم من قبل و اعتقد اني لو امتلكت واحداً لكنت سوف اجلب نوع الكلب الذي يشبه الذئب
ما عم اتذكر اسمه

بس عن جد اشوفه حلو
اما الحيوانات الاخرى التي احبها هي الطيور و لكن ليس حباً لهم و لكن لصيدهم فقط
اعرف هسة كل واحد قرأ هذا الكلام يقول شنو هذا سامر ما عنده مشاعر و لا احاسيس بس يقتل
حيوانات ( كف ...

) الصراحة هي مو ذنبي يعني مرة انا ساعدت قطة صغيرة و قد بقيت لدي مدة
طويلة و انا ارعاها و اطعمها و السبب هو انها عد ما لقيتها كانت امها ماتت و هي توها ولدت من امها
الصراحة دمعت عيني لجلها لهذا اخذتها و اعتنيت بها و من ثم من كبرت اخذتها مكان بعيد و تركته بيه
و هذه اخر مرة اشوفها و مرة كمان اعتنت بزوج من الطيور كانت امهم قد تم اصطيادها ( بس مو من قبلي )
فأشفقت عليهم و ربيتهم

و كبروا بسرعة بس كانت ايام حلوة معهم و طبعاً يوم طلعتهم لخارج المنزل
و بعد مدة طار كلاهما و لكن بعد مدة رجعوا نزلوا عند نافذتي بمجرد ان شفته نقر زجاج النافذه و طار
تعرفوا ايش نسيت هو اني احب تربية فراخ الدجاج مرة حلوين من يكونون صغار
و خاصة من تشوف حركاتهم مرة ربيت 5 فراخ و لكن مع الاسف واحد توفي كان مريض و توفي
فبقوا اربعة و لكن هؤلاء كبروا بس طلعوا كلهم دياك و طبعاً من شافوهم البيت حضروا السكينة
و اخيراً خلصت كتابة جزء من اشياء احبها ...
بعد كم يوم راح تشوفوا مذكرات مدرسية الجزء الاول
جااانا