نَسمعُ قِصص الح ـبُ في الكثير مِن َ الأوقآت الحآضر والمآضي مِنهآ مآ كآنَ في الجآهليه ومِنهآ مآ بَعدهآ
لـكن مآ هُو الحُب الذي يبح ـثُ عنه الجميع .. ؟
إلى أين يصل الحُب .. ؟ إن أحببت هل ستَكون هي عروسك .. ؟ إن أحببتي هل سيكون هو رفيق الدرب ؟
أريدُ أن يُجيبني الجميع .. ؟ تقول أنك تسطوي الطُرق .. ؟ تقول بأنك ستفعل المُستحيل لاجلهآ.. ؟
ستَقُتل من أجلهآ .. ؟
سَتكونُ حياً بعدهآ بعد قتلك .... ؟ هل ستظفَرٌ بِهآ .. ؟
يآ غ ـآلفاً استوعِب بأن قصص الزوآج الذي بدأت بالحُب في عآلِمنآ العربي اقليه مِنهآ أنتهت بنهآية مثِل
روميو و جوليت بالإخلاص ومالخ .. )
الح ـيآة هي الوآقع الذي نعيشه ، نحن في الحقيقة لسنى في عآلم الأفترآض عآلم الخيآل .. )
سأقول كلمة تختصر [ كآن غيرك أشطر ] .. ، ح ـآول أن يظفر بمآ يُريده فعل ، وفعل ، وقدَم .. وفي النِهآية
هل هي له .. ؟
تَذكر بأن الله هو من قدر لنآ هذآ ، وأن الدُنيآ نصيب ولسنا مُجبرين على أحد ، ولا أحد مُجبر فينآ
أعمل مآتستطيع والبآقي هو التوفيق ، أعقلهآ وتوكل ، ولم يكن النص [ جهز المخده وتوكل ] ...
فـ الـإستخآره ، و الرزق والمكتوب هُو مآ سيأتي ، والله أعلم بأرزقِنآ ونحنُ لا نُدرك السبب والغ ـآية
الله وحده يعلم .. )
بالتوفيق لـ الجميع في مسآعيهم .