مَسسسسـآإء الخخ’ـير نَسسسنـوؤس

كـيفَ الحح’ـآل يَ مُبدِعع’ـنـآ ؟ عع’ـسسـآكْ تَمم’ـآإم التَممـآإم و أمـورَكْ مَـآششـيةة كـويس

وآآو يَ بَطَلْ مَـآإ ششششالله

الحَلـقةة الأإخخ’ـيرة

لـآ يَسسسعُنـي سسِوى ششُكرُكَ مِنْ أععمـآإقْ قَلـبي عَ الجهـوؤدْ التَـي بَذلتهـآإ

أنتَ مِععـطآإء ! و تُعع’ـطي دونَ مُقـآإبِلْ

و تَعممَلْ حُباً بِعععمَلِكَ و مِنْ كُلْ قَلبِكَ

و هَذآ مـآإ يُميَزُكْ و لِهَذآ السسَببْ يَكوؤنْ عَملُكَ رآئِعْ

الرَبْ يُبـآإرِكُكَ و يَححمـيكْ دآيِماً يَ أإخخ’ـي

سسسَلمِتَ يَدآكْ عَ كُلْ ششَئ و يعع’ـطيكْ رَبي إلِف ع’ـآإفيـةة

أنـآ حَزينـةة فَقَطْ لأننـي فـي أخِر الردوؤد

أوووووه و طَبعاً مُسستحح’ـيلْ أنْ أإنـسسسسى زيروو و ششُععـآإعْ عَ مآ قَدمتآهُ مِنْ طقومـآإتْ خيـآإلـيةة و مُسسـآإعدآتْ لَكَ

تَمَ التَقييييييييييمْ

سسسسلآلآلآم