صوت صفيري البلبل انشودمن العصور السابقة
حيث انتشر العلم والادب
وكانت حضارتنا في اوجها
نشا اديب
غالب الملك الذي اذا سمع شعرا مرة واحدة
حفضه
فلما سمعها
بهت
ومبدؤها
صوت صفير البلبلي
هيج قلبي الثميني
الماء وزهر مع
مزار لحضي المقلي
وانت يا سيدالي
وسيدي وموللي
فكم فكم تيمني
مزينو العقيقري
قطفته من وجلة
من ورد لثمي الخجلي
فقال لالا لالالا
وقد غدا مهرولي
والحوت ماذا اضطرب
مثال هذا الرجلي
فولولت وولولت
ولي ولي يا ويلا لي
فقلت لا تولولي
وزيني الؤلؤلي
قالت له حينا كذا
اذهب وجد بالمقلي
وفدية سقونني
قهوتا كل عسللي
شممتها بانفي
ازكي من القرنفلي
في وسط بستان حلي
في الزهر والسروري
والعود دندندنني
والطبل طبطبطبني
وسقف سقسقسقني
ورقس قد طاب الي
شوا شوا وشائش
علي ورقس فرجلي
وغرد القمري يصيح
ماللفي مالالي
وشكر تعمدت علي ان لا اكمل القصيدة بحيث ان هذا نصفها فشجيعوني بدوركم اكملها بدوري وشكرا
اما الجزء التاني
ولو تراني راكبا علي
حمار اهزلي
يمشي علي ثلاثة
كامشية العرجلي
وناس ترجم جملي
بسوق بالقنقنلي
والكل كعكع كعيكع
خلفي ومن حويللي
لكن مشيت هاربا
الي لقاء ملك
معضم مبكلييي
ياموروني بقلعة
حمراء كدمدملي
اجرو فيها ماشيا
مردد لديني
انا الاديب الالمعي
من حي ارض موصلي
نضمت قطعا زخرفت
يعجز عنها الانبلي
اقول في مطلعها
صوت صفير البلبلي