لا حول ولا قوة إلا بالله ،
الله ييسرلها أمرها ،
ويعفوا عنها ،
الخطأ مش عليها ،
إنما على الوقح الذي زرع الطفل في
إحشائها ثم تركها كأنه لم يعمل شيء ،
لا أبرر بهذا للمرأة أن تفعل ما تشاء ،
لكن أين الرحمة ؟؟؟ أين يذهب من أخطأ !!!
أليس له باب للتوبة !!!
لكن أقولها وقبلي يجمر من لظى :
حسبي الله على من أوقع فتاة في
حبه وأخذ شرفها ثم رما بها ،
وحسبي الله على فتاة أوقعت شاب
في حبها ،ثم تركته يذوق اللظى
وذهبت كأنها لم تعمل شيء .
أفيقي أيتها الأمة .
إلى متى السكر !!!
واللوم على من ؟؟؟؟؟
ولا مخرج من كل شر إلا بالعود لله فهو الحق الناصر المعين .
اللهم أهد ضال المسلمين ،
وأعف عنا يا أرحم الرحمين ،
وأدخلنا الجنة أجمعين .
تحياتي :
مداد الكاتب الصغير .