السلام عليكم
كيف حالك اختي ان شاء الله تمام
بعد قراءة المشكلة المؤثرة استنتجة مايلي
الحل:
اولا:ان الطفل صغير فالعمر فلا يجب معاملته بقسوة واهانه
باليجب تنبيهه على ان السرقة لا تجوز وليسة من القيم الانسانية
وقد حذر الاسلام من السرقة بدليل قوله تعالى
{ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
ولاكن لطفل بعمر النمو يذل وتنهار نفسيته مما اتاه من
الناضرة وابيه كان له دور مؤثر في
نفسية الولد و بان يرا والده هو الشخص اللذي رضا على ولده بان يذل بالتاكيد
سيؤثر هذا عليه والناضرة عديمة الرحمة تضربه اما الطلاب وفي الطابور
هذا امر ابدا ابدا ابدا لا يغتفر يجب نصيحة الولد بدل ضربه
وتنبيهه اين رحمة الوالد واين رحمة الناس بان ينادوه السارق
قال تعالى
{وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ} [الحج: 24].
اي ان تقولوا ماينفعة ويشجعه على المضي قدما
ماذا استفدنا من ضرب وذل الولد غير
ضياع مستقبله وانهيار نفسيته
لو كنت مكان الناضرة كنت سوف احذر
الوالد من ان هذا الامر لا يصح
ولو كنت مكان الطلاب لكنت تعاطفت مع
الولد لا ان اتجاهل مشاعره واقول
مايضره وان نخرج الولد من الامر الشنيع الذي
قد اصابه.
انتهى.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~
وشكرا على المشكلة الشائعة
تحياتي.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~