ٱلسًلٱم عليّكم وِرحًمۂ ٱللۂ وِبّركٱتُۂ
<><><<><><><><><><><>
كيّفُك ٱخٌى ٱلكريّم ٱنٌ شّٱء ٱللۂ تُكوِنٌ بّخٌيّر
موِضوِع جَميّل تُقَريّر حًلوِ وِٱلتُسًيّقَ وِسًردُ ٱلمعلوِمٱتُ جَميّل
تُسًلم وِجَزٱك ٱللۂ كل خٌيّروِٱلتُسًيّقَ وِسًردُ ٱلمعلوِمٱتُ جَميّله
عنٌ ذٌلك ٱلشّخٌصِ ٱلرٱئع ٱنٌسً ٱبّنٌ مٱلك ٱلذٌى لوِ ذٌكرنٌٱ ٱعمٱلۂ
وِٱخٌلٱصِۂ لدُى ٱلنٌبّى صِلى ٱللۂ عليّۂ وِسًلم
لٱ تُحًصِى وِلٱ تُعدُم وِكنٌتُ ٱتُمنٌى لوِ كتُبّتُ معلوِمٱتُ ٱكتُر عنٌ
تُلك ٱلشّخٌصِيّۂ ٱلرٱئعۂ لٱنٌ حًيّٱتُۂ كٱنٌتُ حًٱفُلۂ
بّلموِٱقَفُ مع ٱلنٌبّى صِلى ٱللۂ عليّۂ وِسًلم
ولم يكن أنس بالنسبة للرسول صلى الله عليه وسلم
مجرد خادم ولكنه كان أمين سره ومساعده وتلميذه وصاحبه ومرافقة
وكان يدعو له فيقول (اللهم أكثر ماله وولده وبارك له فيما أعطيته)
وِلٱ ٱنٌسًى شّكر ٱلٱخٌ جَوِسًتُ على ذٌلك ٱلطٌقَم ٱلرٱئع
ٱلذٌى ٱعطٌى مظٌۂر جَميّل للموِضوِع
وِٱضحً ٱنٌك نٌسًيّتُ تُذٌكر ٱسًمۂ لتُصِميّم ٱلطٌقَم
ٱتُمنٌى كتُٱبّۂ ٱسًمۂ لكى يّٱخٌذٌ حًقَۂ فُى ٱلتُقَيّم للتُصِميّم
فُى ٱمٱنٌ ٱللۂ