عرض مشاركة واحدة
قديم 12-02-2012, 09:24 AM   #92
Old One
 
الصورة الرمزية New-1
رقـم العضويــة: 85832
تاريخ التسجيل: Feb 2011
العـــــــــــمــر: 37
الجنس:
المشـــاركـات: 1,992
نقـــاط الخبـرة: 757
MSN : إرسال رسالة عبر MSN إلى New-1
Skype :
Gmail : Gmail
Facebook : Facebook
Twitter : Twitter
Google Plus : Google Plus
Youtube : Youtube
Blogger : Blogger
Wordpress : Wordpress

افتراضي رد: إصطباحيات " جديد واحد "

مقتطفات كنت قد قرأتها سبقاً لحسن آل الشيخ , وقمت بكتابة جزء منها على مستند نصي ونقلتها لكم أتمنى ان تعجبكم

--

-حتى لا تندم لاتقدم على فعل ماتعتقده خاطئاً

-فكر دائما قبل أن تقطع وعداً لغيرك لأنك تظل في دائرة التقصير إن لم تستطع الوفاء بما وعدت مهما كانت مبرراتك وظروفك !

-ما أشد حاجتنا إلى هذا التوجيه النبوي الكريم : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ) ..!

-ما تألمت يوماً مثل ألمي باضطراري لمجاملة إنسان أعلم عدم استحقاقه ذلك !

-أعجب من خوف المخلص وجرأة المنافق

-يارب باعد بيني وبين الخيانة حتى أظل مرفوع الرأس دائماً

-احترام شخصية أي إنسان – هو مفتاح – للدخول إلى قلبه .

-حكمة لها إبعادها تقول : ( من أعان ظالما سلطه الله عليه ).

-سجل عيوبك لتراها ماثلة أما عينيك .. ثم حاول إصلاحها يوماً بعد يوم .

-عندما تجد الرغبة في الكلام حاول أن تجرب الصمت .

-لا تهاجم أحداً أو تلُمه قبل معرفه واقعه وإمكاناته وقدراته

-( الالتزام ) هو الشي الذي يكثر إدعاؤه , ويقل تطبيقه ولا يقوى عليه إلا الرجال !.

-كل أضواء الدنيا لا تستطيع أن تصل إلى القلب المظلم الحاقد

-المحبة الصادقة كضوء الشمس لا يمكن أن يحجبه احد

-الكثير من أخطاء الناس كانت بفعل المحيطين بهم

-حكمة لها معنى ( وكل قريب لا ينال بعيد )

-حكمة رائعة ( صغار قومِ كبار آخرين )

-أصعب الأوقات أن تكون ( محباً غير محبوب )

-ظاهرة مؤسفة ألا يجد الناس لذة الضراعة إلى الله ودعائه إلا خلف أبواب غرفة العمليات أو حول أسِرة المرضى .. أو قبل موسم الامتحانات !

-الذي يتخلى عن صديقه في الرخاء يجب ألا يبحث عنهُ في الشدة

-( صوتان ) لا توطن نفسك لسماعهما : صوت المديح الكاذب وصوت النقد المغرض الهادم

-عندما تُعجب بخلق إنسان حاول إن تجعل مثله , وعندما تتأذى من خلق آخر حاول ان تهجر صنيعهُ

-الإعجاب بالنفس , والغرور بها أسرع طريق إلى الفشل والخيبة

-العمل المخلص الصادق يثبت وجوده حتى مع اشد الأعداء صلابة وقسوة

-( النفاق ) وإن راج زمناً فهو على المدى الطويل عملة زائفة

-كلمة رائعة أذكرها دائماً تقول ( لا تطلب من احد أن يحبك بل أجعله يحبك )

-الوفاء هو السمة البارزة للعظماء من الرجال

-ربما كان أشد أعدائنا ظلماً لنا أولئك الذين يفتعلون الصراع الوهمي بين الطبقات ويعملون على إذكائه .

-( الكارثة ) التي لا يُمكن تحمُل نتائجها في استخفاف فريق بالدين وأهله , وتعصب ( الفريق الآخر ) لموقفهم لمن عداهم , وتجاهل حسنات من لا ينطلق من منطلقهم

-الصراع الماثل قي العالم الإسلامي بين المنظمات الإسلامية والجمعيات الدينية أخطر عليها من أعدائها

-التراحم , وتحميل الأخطاء غير المقصودة , والنصيحة المشروعة بشروطها هي سمات المجتمع المسلم .

-من أراد أن يتفادى الكثير من أخطائه فليتذكر دائماً ضعفهُ .

-استسلامنا الدائم لتبرير واقعنا يجعلنا أبطالاً في التجاهل واللا مبالاة

-هل صحيح أن أكثر الناس ( ضُعاف ) أمام حاجاتهم , و ( أعمياء) أمام رغباتهم ؟ .

-كم في المقابر من هو اعلم منا واحكم , وأكثر قدرة على مواجهة الحياة والاستفادة منها ؟ لكننا ننسى أولئك وننسى معهم انطلاقنا الحثيث للحاق بهم .

-( الإفراط والتفريط ) مشكلة كل المجتمعات على وجه الأرض والطريقة المثلى هي ( الوسطية ) التي اختارها الله لنا وأمرنا بانتهاجها

-السماء لا تبكي على أحد وان جرت الأرض انهارً بمائها .

-أعمال المخلصين لهم رنين يملأ آذان الأوفياء دون سواهم

-قال لي : لماذا لا تؤثر الكثير من الجهود التي يبذلها الناس ؟؟ قلت : ربما لأنه لم يقصد بها وجه الله

-عندما تجد رغبة في الحديث عن أخطاء غيرك تأكد من خلوك مما تريد الحديث عنه .

-كلمة لها مدلولها ( إذا علم الثقيل أنه ثقيل فليس بثقيل )

-لكي يظل شبابنا على صلة بأهدافهم : ( هدفنا هو إعلاء كلمة الله في الأرض , ونشرها في آفاق الدنيا , وإيضاح كمالها وسمومها والدفاع عنها ضد كل الظالمين والحاقدين والسعي لجميع كلمة المسلمين على الحق , وتوحيد صفوفهم والإخلاص لله وحده والعمل صفاً واحداً في سبيله . هذه هي رسالة ( التضامن الإسلامي ) : تبني ولا تهدم وتجمع ولا تفرق وتصلح ولا تفسد وهي مع ذلك لا مكان لليأس والملل من خلال انطلاقتها لأنها ( رسالة الله في الأرض ) .

التعديل الأخير تم بواسطة New-1 ; 12-02-2012 الساعة 09:28 AM
New-1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس