الموضوع
:
مميز: هاري بوتر و حجر الحكيم : الزجاج المختفي ( الإصدار 2 )
عرض مشاركة واحدة
#
1
12-23-2012, 05:03 PM
imel
imel
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى imel
زيارة موقع imel المفضل
البحث عن المشاركات التي كتبها imel
عاشق فلتة
معلومات
الجوائز
الإتصال
رقـم العضويــة:
149251
تاريخ التسجيل:
Apr 2012
الجنس:
العـــــــــــمــر:
31
المشـــاركـات:
1,736
نقـــاط الخبـرة:
909
الأوسمة
Gmail :
Facebook :
Google Plus :
Youtube :
مميز: هاري بوتر و حجر الحكيم : الزجاج المختفي ( الإصدار 2 )
أسعد
الله
أوقاتكم إخوتي الأعزاء
و كما قلت سابقاهذه القصة
هي ترجمة و تلخيص
خاص
قمت بعملهم لفائدة المنتدى و بدون عودة لذكر
التفاصيل
من جديد
القصة هي لمؤلفة بريطانية أصبحت
و وووو ...
و لمن لم يقرأ الفصل السابق ليعد إليه عبر الرابط التالي :
http://www.3asq.com/showthread.php?t=247866
و كما أشارت سابقا أن القصة
ملخصة بعناية
كما عملت على خلوها من الأخطاء الإملائية
و تبسيطها قدر الإمكان مع الحفاظ على
نفس المعنى
و هذا الطقم الجميل هو من تصميم الأخت
ساحرة القلوب
لذى أشكرها في المقام الأول ~
بالأكيد أشكر الكل
~
أعتقد أني أطلت في الكتابة ~ حسنا لنبدأ في القصة ~~
مرت عشر سنوات منذ أن عثر آل
درسلي
على قريبهم بباب منزلهم
و لم يتغير شيء عدا تلك الصور التي تحيل على مرور الأيام
أصبح
ددلي
ولد أشقر ضخما و ها هي مجموعة من الصور له
تدل على أنه لا وجود لطفل أخر بالبيت
و لكن
هاري بوتر
لا يزال هناك و ها هي خالته
بتونيا
تصرخ فيه :
هيا إستيقظ ...الآن فورا
يسمع أصواتهم و هو يتقلب في فراشه يحاول أن يتذكر حلمه الجميل يرى فيه عربة طائرة
و الغريب يحس بأنه رأى هذا الحلم من قبل
بتونيا
تصرخ :
ألم تستيقظ بعد ...
يهتف :
تقريبا ...
قالت :
هيا تحرك ...و اهتم باللحم في الفرن... لا أريد أن يحترق ...
أريد كل شيء مكتمل في عيد ميلاد
ددلي
عيد ميلاد ددلي ! كيف نسى هذا الأمر...
نهض بسرعة من فراشه ... و لبس ملابسه الممتلئة بخيوط العناكب
في الخزنة تحت الدرج حيث ينام
وصل إلى المطبخ ليتفاجأ بكومة الهدايا التي أرسلت إلى
ددلي
تلفاز و ألعاب و وو ... و دراجة !
مهلا !
لما سيحتاج
ددلي
إلى درجة و هو سمين لا يقوى على الحركة
لا يتحرك إلا حينما يريد إذاية هاري الذي لا يقدر على اللحاق به لسرعته
أصبح
هاري
نحيفا و بشعر أسود كثيف و عيون خضراء,
يضع نظارة مثبتة بشريط لاصق و وجهه يبدو أصغر من عمره
أكثر ما يحبه
هاري
في نفسه هي تلك الندبة التي على جبينه
و التي سأل خالته عنها فأجابته :
لقد وقعت لك عندما مات والديك بحادث السير... لا مزيد من الأسئلة
ممنوع الأسئلة في هذا البيت ؟؟؟
دخل العم
فيرنون
المطبخ و قال له :
أمشط شعرك
في الأسبوع الماضي طلب منه قصه
و لكن كان ينموا بشكل غير إعتيادي
كان هاري يطهو البيض فتدخل الخالة
بتونيا
و إبنها المدلل
دللي
الذي تصفه بملاكها الصغير
~ بينما يصفه
هاري
في نفسه : الخنزير السمين ~
و أخذ يعد هداياه :
...34 ...35...36
و قال :
إنها تنقص هديتان عن العام الماضي
قالت أمه :
هناك هدية تحت المائدة
فرد :
حسنا إنها سبعة و ثلاثون....
بدا الغضب على
ددلي
و أحس الكل بالخطر
فبدأ
هاري
يتناول فطوره على الجزأ الصغير من المائدة بسرعة قبل أن يقلبها
بينما قالت
بتونيا
:
عندما سنخرج سأشتري لك هديتين ... و هكذا سيكون
لديك 39 هدية
في تلك اللحظة يرن الهاتف فتذهب للرد...
بينما العم
فيرنون
و
هاري
يراقبان
ددلي
و هو يفتح الهدايا
تعود
بتونيا
و ملامح الغضب على وجهها و تقول مشيرة إلى
هاري
:
أنباء سيئة ... العمة
فيج
مريضة... لن تستطيع أن تبقيه معها
فتح
ددلي
فمه متفاجئا بينما
هاري
فرحا
لأنه في كل عيد ميلاد يخرجون و يتركونه مع السيدة
فيج
,
عجوز مجنونة يكرهها
هاري
قال
فيرنون
:
لنبقيه مع أختي
قالت
بتونيا
:
لا تكن غبيا ... إنها تكرهه
قال :
ماذا عن صديقتك ...؟
ردت :
لقد سافرت في رحلة
هكذا كانو يتحدثون عن
هاري
و كأنه لا يفهم شيئا مما يقال
فرد
هاري
:
يمكنني البقاء هنا وحدي
كان يفكر بأن هذا سيمكنه من مشاهدة التلفاز و اللعب بالكمبيوتر
ردت
بتونيا
:
لا ... لا يمكن ... سأعود لأجد البيت مقلوبا على رأسه
ما رأيكم أن نأخذه معنا و نبقيه في السيارة
قال
ددلي
و هو يصرخ :
لا لا السيارة الجديدة لن يبقى فيها
كان
هاري
يتورط في متاعب لا يكون السبب فيها لكنهم يحملونه مسؤوليتها
ففي الأسبوع الماضي حلق شعره و لكن ما أن وصل إلى البيت حتى عاد شعره إلى النمو
فغضبت عليه
بتونيا
و حلقت شعره حتى الصلع
كان ينام في في خزانته نوما متقطعا ,
يتصور كيف سيعاملونه زملاؤه في المدرسة
لأنهم يضحكون عليه دوما لملابسه الفضفاضة و النظارة المثبتة باللاصق و قد أضيف الآن الصلع
و لكن في الصباح يجد أن شعره قد طال كما كان و كأن أمرا لم يحدث
فعوقب على ذلك بالسجن في الخزنة لمدة أسبوع رغم أنه حاول أن يبرأ نفسه
و ذات يوم تورط في مشكلة أخرى بالمدرسة حينما كان يهرب من ددلي و عصابته
ليجد نفسه فوق مدخنة المدرسة
تلقى السيد
درسلي
خطابا من المؤسسة تشكو من تسلق هاري المبنى
فعوقب بالسجن في الخزانة مع أنه كان يبرر أنه لا يعرف كيف حدث الأمر
ربما أطاحت به الرياح ....؟؟؟
و لكن اليوم ليس يوما إعتيادي على
هاري
أن يتحمله لأنه يستحق ذلك
فقد سمعوا طرقا على الباب فقالت
بتونيا
:
لقد أتوا
لقد أحضرت والدة
بيير
إبنها الذي هو صديق
ددلي
و بعد نصف ساعة لم يصدق
هاري
نفسه في السيارة بجانب
ددلي
و
بيير
لكنه لا يزال يتذكر تحذير العم
فيرنون
:
سأسجنك بالخزنة لبقية السنة إن تسببت بالمشاكل
الشمس مشرقة و حديقة الحيوانات مكتظة بالناس
إشترى آل
درسلي
لكل من
ددلي
و
بيير
كوبين ضخمين من المثلجات بالشكولاطة
بينما إضطرارا إشترت
بتونيا
لـ
هاري
كوبا صغيرا من المثلجات بالليمون لأن البائعة كانت تحدق بها و به
و قد أحب
هاري
طعم المثلجات
و قد قضى صباحا جميلا في مشاهدة الحيوانات
كما تعمد السير بعيدا عن
ددلي
و صديقه و هو يشبهه بالغوريلا التي كان يشاهدها
و بعد الغذاء ... ذهبوا إلى غرفة الزواحف حيث ترقد الثعابين و السحالي في بيوت زجاجية
كان
ددلي
يجبر أباه على إيقاظ أضخم ثعبان في الغرفة الكوبرا
و لكن الثعبان كان نائما و لم يهتم لطرق
فيرنون
على الزجاج
حتى مل هو و إبنه و ذهبا لرؤية حيوان آخر
بينما إقترب
هاري
من الزجاج و بدأ يحدق فيها
فإذا بالكوبرا تفتح عينيها و ترفع رأسها ثم غمزت له
تفاجأ
هاري
من الأمر و نظر من حوله فلم يلحظ أن أحدا رأى ذلك
ثم غمز للثعبان بدوره , فرفعت الكوبرا عيناها للأعلى معبرة عن أن الأمر ممل
فهم بسرعة
هاري
ما تقصده الأفعى فتكلم
و لم يكن يدري إن كانت تسمعه من وراء الزجاج أو تفهمه :
إنه شيء ممل أليس كذلك ؟
هزت الكوبرا رأسها معبرة عن أن الأمر صحيح
ثم سألها :
من أين جئت ؟
فأشارت له بذيلها إلى لافتة مكتوب عليها (
الموطن الأصلي : البرازيل
)
ثم سألها مجددا :
البرازيل جميلة ؟
فأشارت مرة أخرى للافتة حيث كتب (
هذا النموذج مولود بالحديقة
)
ففهم
هاري
على الفور ما تعنيه اللافتة
و فجأة صرخ يقول :
ددلي
... عمي
فيرنون
... لن تصدقوا ما تفعله الأفعى
فإندفع كل من
ددلي
و صديقه بيير نحو الزجاج لرؤية الأمر
و رقد
هاري
أرضا بسبب ذلك
لكنهما عادا إلى الخلف و الفزع يغطي وجهيهما
بينما
هاري
مندهش
لقد إختفى الزجاج !!
و هام الثعبان بالخروج من الصندوق
و قالت هامسة لـ
هاري
بعد مرت من أمامه :
أنا راحلة يا صديقي
بينما ظل المراقب في دهشة غير مستوعب :
أين إختفى الزجاج ؟!
تعالت أصوات الناس الذين بدأو يفرون نحو باب أبواب الخروج
عندما عادوا في الطريق بدأ كل من
ددلي
و
بيير
بإختلاق الأمور عن الأفعى
مع أنها هربت فحسب دون أن تؤذي أحد
و لكن أسوأ ما قالاه هو أن
هاري
كان يتحدث معها ...
إنتظر
فيرنون
حتى رحيل
بيير
فقال صارخا :
هاري
... إلى الخزنة لا طعام لك
بقي
هاري
في الخزانة المظلمة و تمنى لو أنه يملك ساعة ليتمكن من معرفة الوقت
لكي يتسلل إلى المطبخ و يشد جوعه بشيء ما...
هكذا قضى
هاري
حياته مع آل
درسلي
عشر سنوات من البؤس و القهر لا يعرف فيها حقيقته
كان يتمنى لو يأتي قريب مجهول و يأخذه بعيدا و لكن للأسف هم أقرباؤه الوحيدون
حتى تمنى أن يأخذه غريب مهما كان
لأنه لا يزال يتذكر أولئك الأشخاص الذين يحيونه
فمثلا ذلك الرجل الذي يرتدي قبعة قرمزية إنحن له قرب أحد المتاجر
و تلك المرأة في الحافلة التي هتفت له
ثم ذلك الرجل الأصلع الذي صافحه و مضى دون أن يقول شيئا
و الغريب أن كل هؤلاء الناس يختفون فور رؤيته لهم
أما في المدرسة فلم يكن له أصدقاء
لأن
ددلي
و عصابته يؤذون كل من له علاقة به
و يظلون يعاكسونه طوال الوقت ينعتونه بـ :
هاري
بالملابس الفضفاضة و النظارات المرقعة
أتمنى أن يكون هذا الفصل قد
نال إعجابكم
و أن يكون تلخيصي و ترجمتي في محلها
و لأي
إنتقادا
ت و إقتراحات صدري مفتوح لها بكل رحب و سعةلأنها أساس البناء الناجح
مع ملاحظة صغيرة
: بما أن هذا العمل تطوعي و
لفائدة المنتدى
على العموم
إلا أنه يسمح بنقله لمن يريد نقله لمواقع أخرى على
شرط ذكر المصدر
التعديل الأخير تم بواسطة ساحرة القلوب ; 12-23-2012 الساعة
06:09 PM
الأوسمة والجوائز لـ
imel
لا توجد أوسمـة لـ
imel