أصبح حول كل موطن عربي صورة مزينة على أطرافه , تسر الناظرين , وماسرت أبداً القاطنين ..
القيود على الإعلام جعلت مواطننا ظلاماً .. لا يتحدثون عن السارق , وإنما عن ذو حاجة دعته الحوائج بأن يسرق ..
ويبقى في النهاية .. الخير في كل مسؤول , وقلة التقدير في من يشحذ الحاجة منهم ..