بسم اللـہ الرحمَن الرحيم ..
وعليكُم السلام ورحمۃ اللـہ وبركآتـہ ., 
كيف حالكـ اختنآ الغآليۃ i r e n r ., ؟ يآ رب تكوني تمآم وعآل العآل !
مآ شآء اللـہ 
تسلمين يآلغاآليۃ ع التقرير الكآمل عن حيآة الخليفۃ عمر بن عبد العزيز ..
تسلمين على طرح كُل ما هو يخصـہ من معلومآت
كآفيۃ ووآفيۃ .
وللعلم ففي عهده فشى العِلم وكثرت المسآجد في ارجآء الدولـہ الامويّـــہ حيثُ يُعلّـــم القرآن .., 
وخلآل خلآفتـہ القصيرة اوقف الحرب
مع جيرآنـہ ووسّـــع العلم دآخل دولتـہ كآلشوآرع والطرقآت والممرّآت ..!
الممرّآت الآمنۃ ودور الطعآم (
التكآيآ)
كمآ في دمشق وحلب
والمدينـہ المنوّرة وحِمص ومُدُن مِصر ..
والمُدن الإسلآميـہ في كل البِقآع والمدآرس ونسخ الكُتُب والترجمـہ والتعريب ونقل العلم ,.
إلى غير ذلكـ من الأعمآل الخيرة حتى دعآه المؤرخون بخآمس الخلفآء الرآشدين .
وفي بعض مآ كتبـہ عنـہ علمآء "
الشيعـہ":
(
وفي عهده رد مظلمۃ أهل البيت فرد إلى أبنآء الإمآم علي من فآطمۃ الزهرآء أرض فدك، فجاءه علمآء السوء وقالوآ له لقد سودت وجه الشيخين بآلظلم،
قاآل لهم: لقد أتي إلى علمي وعلمكم أن فاطمۃ صآدقۃ،
ولو كنت مكآن أبي بكر لصدقتهآ. وكذلك أوقف سب الإمآم علي على منآبر المسلمين وكتب إلى عمآلـہ: إن اللـہ يأمر بالعدل والإحسآن) .
في النهآيـہ احب ان اوجّه شُكري لكـِ يآ اخت
i r e n e على موضوعكـ الخُرآفي والهآم لهذآ الخليفـہ ..!
في امآن اللـہ
ورعآيتـہ .,