كيفك..أختي.
źǾѓą ؟ ان ششاء الله بأتمم صحه
وأحسسن حال..

أختي الحبيبه من أين أبدأ
ششكرك وكيف أقول...

انها المره الأولى التي أقرأ فيها هذه القصه عن هذا الصحابي الجليل ..
فجزاك الله خيرا لنقلها لنا..
وبعد قرآءتي للقصه أحببت أن أستزيد معرفة بهذا الصحابي القدير
..فأثناء بحثي..قرأت بأن سسورة الليل نزلت فيـه
وهو كما رواه ..
اقتباس:
{ ولسوف يرضى} سسورة الليل آيه 12"
روى عن ابن عباس - : إن السورة نزلت في أبي الدحداح؛ في النخلة التي اشتراها بحائط له، فيما ذكر الثعلبي عن عطاء. وقال القشيري عن ابن عباس : بأربعين نخلة؛ ولم يسم الرجل.
|
رضوان الله عليه باع دنياه بآخرته....فأين نحن منهم..؟!
وصدق القـائل:
لا دارٌ للمرءِ بعد الموت يسكُنها ** إلا التي كانَ قبل الموتِ بانيها
فإن بناها بخير طاب مسكنُه ** وإن بناها بشر خاب بانيها
فقد أحسسن هو غيره من الصحابه رضوان الله عليهـم في بناء دورهم في الآخره..
أمما نحن فقد ألهتنا الدنيا وغرنا متاعها ..والأسسوء من كل ذلك أنـا لا نرى أننا مقصرين ..
فعسسى أن يغفر الله لنـا ويرحمنا..بواسسع فضله وعظيم احسسانه
كما تمثلت لنا في هذه القصه الأخلاق العظيمـه لـرسولنا الكريـم كيف أنه كان مع الرجل حليما وعادلا ومنصفاً..
صلوات الله وسلامه عليه ..
وفي الختام لا يسسعني الا ان اقول جزاك الله خير وجعل ما كتبتي في موازين حسسناتك
وأنار دربك ووفقك لكل ما يحب ويرضى...