اڷښڸٲم عڷيڪم وٌرحمة اڷڷه وٌبرڪاته
ڪيفڪ اخي عښاڪ بخير
موٌضوٌع في قمة اڷروٌعه
وٌأعدوٌا ڷيوٌم اڷقيامة اڷرهيب عدته وٌ أوٌڷ ما يعد ڷه تقوٌى اڷڷه يقوٌڷ جڷ وٌعڸٲ :
{يَاأَيُّهَا اڷڻَّاښُ اتَّقُوٌا رَبَّڪُمْ إِڻَّ زَڷْزَڷَةَ اڷښَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ()
يَوٌْمَ تَرَوٌْڻَهَا تَذْهَڷُ ڪُڷُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ
وٌَتَضَعُ ڪُڷُّ ذَاتِ حَمْڷٍ حَمْڷَهَا وٌَتَرَى اڷڻَّاښَ ښُڪَارَى وٌَمَا هُمْ بِښُڪَارَى وٌَڷَڪِڻَّ عَذَابَ اڷڷَّهِ شَدِيدٌ}.
بښبب اڷخوٌف تڻښى اڷمرضعه عما ترضع وٌتوٌڷد اڸٲم وٌهي ڸٲ تعڷم بښبب اڷخوٌف وٌڻرا اڷڻاښ ڪاڷذيڻ يشربوٌڻ اڷخمر وٌڷڪڻهم ڷيښوٌ بڪذاڷڪ ڷڪڻڻا بښبب اڷخوٌف ڻراهم ښڪارى
ڷهاذا اښتعدوٌ ڷها فباي ڷحظه ممڪڻ اڻ تموٌت
وٌتتمڻى اڷعوٌدة فقط ڷتعمڷ حښڻه وٌاحده
وٌاڻڪ قد ذڪرتي مڻ ڻښى بهذا اڷشىء
وٌهوٌ مڻ عڸٲمات اڷښاعه اڷڪبرى
ڸٲڪڻ
اقتباس:
عن أنس بن مالگ رضي اللـﮧ عنـﮧ قال
قال رسۋل اللـﮧ  (( ليس من بلد إلا سيطؤـﮧ الدجال إلا مگـۃ والمدينـۃ ليس لـﮧ من نقابها نقب إلا عليـﮧ الملائگـۃ صافين يحـرسونها
ثم ٺرجف المدينـۃ بأهلها ثلاث رجفاٺ فيخرج‘ اللـﮧ گل گافر ۋمنافق )) ( رۋاه البخ‘ـاري )
قال الح‘ـافظ بن ح‘ـجر العسقلاني : والمراد بالرجفـۃ ، الإرفاق ۋهو إشاعـۃ مجيئـﮧ ۋأنـﮧ لاطاقـۃ لأحـد بـﮧ
فسارع ح‘ـينئذ إليـﮧ من گان يٺصف بالنفاق أو الفسق فيظهر ح‘ـينئذ ٺمام أنها ٺنفي خبثها ( فٺح‘ الباري )
|
هوٌا ڸٲ يدخڷ اڷمديڻه ڸٲڪڻه يقف عڷى جبڷ احد هي تقع في حدوٌد اڷمديڻه اڷمڻوٌره
هذا ماښمعت
اڷحمدڷڷه اڻي مڻ ښڪاڻ اڷمديڻه هههههه
اقتباس:
(( من حـفظ عشر آياٺ من أۋل سۋرة الگهف عُصم من الدج‘ـال )) ( رۋاه مسلم ۋأبو داۋۋد ۋالٺرمذي ۋالنسائي )
ۋفي رۋايـۃ (( من آخ‘ـر سورة الگهف )) ( رۋاه مسلم )
|
وٌايضا مڻ يقرائها بيڻ جمعه وٌجمعه اي في يوٌم اڷجمعه
وٌايضا في اڷتشهد اڸٲخير
روٌى مښڷم ( 588 ) عَڻْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَاڷَ : قَاڷَ رَښُوٌڷُ اڷڷَّهِ صڷى اڷڷه عڷيه وٌښڷم :
( إِذَا تَشَهَّدَ أَحَدُڪُمْ فَڷْيَښْتَعِذْ بِاڷڷَّهِ مِڻْ أَرْبَعٍ ، يَقُوٌڷُ :
اڷڷَّهُمَّ إِڻِّي أَعُوٌذُ بِڪَ مِڻْ عَذَابِ جَهَڻَّمَ ، وٌَمِڻْ عَذَابِ اڷْقَبْرِ ،
وٌَمِڻْ فِتْڻَةِ اڷْمَحْيَا وٌَاڷْمَمَاتِ ، وٌَمِڻْ شَرِّ فِتْڻَةِ اڷْمَښِيحِ اڷدَّجَّاڷِ ) .
وٌفي روٌاية عڻد مښڷم ( 590 ) عَڻِ ابْڻِ عَبَّاښٍ أَڻَّ رَښُوٌڷَ اڷڷَّهِ صڷى اڷڷه عڷيه وٌښڷم
ڪَاڻَ يُعَڷِّمُهُمْ هَذَا اڷدُّعَاءَ ڪَمَا يُعَڷِّمُهُمُ اڷښُّوٌرَةَ مِڻَ اڷْقُرْآڻِ يَقُوٌڷُ :
( قُوٌڷُوٌا : اڷڷَّهُمَّ إِڻَّا ڻَعُوٌذُ بِڪَ مِڻْ عَذَابِ جَهَڻَّمَ وٌَأَعُوٌذُ بِڪَ مِڻْ عَذَابِ اڷْقَبْرِ
وٌَأَعُوٌذُ بِڪَ مِڻْ فِتْڻَةِ اڷْمَښِيحِ اڷدَّجَّاڷِ وٌَأَعُوٌذُ بِڪَ مِڻْ فِتْڻَةِ اڷْمَحْيَا وٌَاڷْمَمَاتِ ) .
قَاڷَ مُښْڷِمُ بْڻُ اڷْحَجَّاجِ : بَڷَغَڻِي أَڻَّ طَاوٌُښًا قَاڷَ ڸٲِبْڻِهِ : أَدَعَوٌْتَ بِهَا فِي صَڸٲَتِڪَ ؟
فَقَاڷَ : ڸٲَ ، قَاڷَ : " أَعِدْ صَڸٲَتَڪَ " ؛ ڷأَڻَّ طَاوٌُښًا رَوٌَاهُ عَڻْ ٹَڸٲَٹَةٍ ، أَوٌْ أَرْبَعَةٍ ، أَوٌْ ڪَمَا قَاڷَ .
وٌفي روٌاية عڻد اڷبخاري أيضاً أڻ هذه اڸٲښتعاذة ڪاڻت في اڷصڸٲة؛
فما باڷڪم بفتڻة اښتجار مڻها أڪرم اڷخڷق عڷى اڷڷه صڷوٌات ربي وٌښڸٲمه عڷيه،
وٌقد أمرڻا حبيبڻا صڷى اڷڷه عڷيه وٌښڷم أڻ ڻښتعيذ مڻ تڷڪ اڷفتڻة رحمة وٌشفقة بڻا
وٌقيڷ اڻ اڷدعاء مښتجاب باذڻ اڷڷه في اڷتشهد اڸٲخير