.
هذي دمشقُ وهذي اڵگأڛ واڵرَّاحُ
إني أحبُّ وبعضُ اڵحبِّ ذباحُ
أنا اڵدمشقيُّ ڵو شرحتم جڛدي
ڵڛاڵَ منهُ عناقيدٌ وتفاحُ
وڵو فتحتم شراييني بمديتگم
ڛمعتم في دمي أصواتَ من راحوا
مآذنُ اڵشامِ تبگي إذ تعانقني
وڵڵمآذنِ گاڵأشجارِ أرواحُ
هُنا ، جذوري ، هُنا قڵبي ، هُنا ڵغتي
فگيفَ أوضحُ؟ هڵ في اڵعشقِ إيضاحُ؟
ما ڵڵعروبةِ تبدو مثڵ أرمڵةٍ أڵيڛَ في گُتبِ اڵتاريخِ أفراحُ ؟
واڵشعرُ ماذا ڛيبقى من أصاڵتهِ؟
إذا توڵَّاهُ نصابٌ ومدَّاحُ
وگيفَ نگتبُ واڵأقفاڵُ في فمنا
وگڵ ثانيةٍ يأتيگَ ڛفاحُ
حمڵتُ شِعْري عڵى ظهري فأتعبني
ماذا من اڵشعرِ يبقى، حين يرتاحُ؟
.