سلمت يمناك
أخي الغالي :
عبد العزيز .
أشكر لك الإيضاح ،
فقد إنجى لدي الأمر وأصبح واضحا.
فلله الحمد والمنة ،
وليحمد المؤمن ربه ،
أن بلغ درجة السؤال المتواصل ،
الذ يزاد به عند كل سؤال زيادة في الإيمان واليقين ،
بالله الواحد الأحد ،
الذي ملء الكون بالأسرار،
وأعطى الإنسان العقل الرزين في أصل خلقته ،
لذا كان خطاب القرآن دائما :
لقوم يتفكرون ، يتدبرون ، يفقهون ، يعقلون .
فلله الحمد كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه ،
عدد خلقه ، ورضى نفسه ، وزنة عرشه ، ومداد كلماته .
تقبل مروري .
ولك خالص تحياتي .