من حديث الريح
ونشوة المطر
كان الضجيج سكون
والملامح... فلك
جاء يحكي
والحديث
كان عطر
يسبق الفعل
اختيال... وكلمة تمون
للعيون.. درك
كان النظرة تستريح
والمعنى
بأول السطر
تعال أخنق
الصدق بصدر
المزون
وللغلا استبيح
ولا يبقى
للضياء
قطر
على شبابيك العيون.
تدري
هذا أحساس
الجريح
ولا أحساس البطر؟
لاقال
آآآطلب الهجر؟؟
:لك ....وتمون.
من حديث الريح
ونشوه المطر
كانت تضحك لي... شجون
طفلــه تجهل
التعبير الصريح
تكتب على جدار
السماء سطر
وتمسح سطر
تعشق المدة وترفض السكون
يتيمـــة
يمكن
لكن أرضها تنبت زيزفون
متعبـــه
يمكن
لكن تاقف على أعتاب الضريح
مهاجــرة
يمكن والتذكرة وطر.
من حديث الريح
ونشوه المطر
كان الضجيج سكون
والملامح..... هجر
بقلمـ الحالمـه
ســــولآفــــ