( إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنون ( 10 ) هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا ( 11 ) )
وبعدها حطموا دولة فارس وكسرى وأعظم ممالك الدول الكبرى المعادية !
..
لو لم يحصل اِبتلاء يوسف لأصبح مدللاً عند أبيه ولم يكن عزيز مصر ولم يكن ليمكنه الله على كثير من الخلق ويستخلفه عليهم .
وهذا مانرجوه من ربنا في سوريا بعد هذا الإبتلاء والتمحيص ليليه تمكين وقوة ! ..