مَدخلْ
لدىّ الانسانَ فيّ هذهِ الحيآة احاسيسُ ، من آهمها الفَرحُ والحُزنّ . . . . . . * لا شعورياً ؛ عندما يَفرحُ الانسآنّ تبدأ عينيهِ ب فيضانْ من دموعّ ، لآ يشعرُ بها ، ينسىّ كلّ من حولهِ بهآ يرىّ آنهُ اسعدُ انسانّ على هذآ آلكوكبّ ! مُجرد شعور ل آكثر .. تبدآ بهآ القهقهة والسرورُ ، وتنتهيّ بحمد ل ربّ العالمينّ تُغمضّ بها الأعينَ ! لأن السعادة ليستّ شرطاً آن نراها ب آعيننا ؛ آنمآ نراها ب قلوبناا ناصعة البياضّ .. وكذلكّ لا شعورياً يبدو الحُزنّ مؤلماً ، يبكيّ به الآنسآنّ ب دموع يشعُر بهآآ : ( ! يتذكر كل ما حُولهُ من مصائبّ ، يرىً ب آنه آتعسُ بشريٌ على هذه الأرضّ ! يبدآآ ب تلقيّ الحُزن ، وينتهيَ ب عينينَ تتالألأ من الدموعّ نبكيّ وآعيننا مَفتوحة غالباً ، وليسّ شرطاً آيضاً .. فقد نبكي بسبب خبر قد تلقيناهُ ب آذاننا $ الحُزن والفرحٌ ، كلاهمآ شعور لكن كل منهما ضد للآخر و في كلآ آلحآلتينّ علىّ آلآنسآنُ آن يشكر ربه ، ف آنّ سخط ف آلأآولى آثَم وآن حمد فيها أُجِرْ .. آبتسمّ رغمَ مآ يحصلُ لك ، قم ب وآجبآتكّ الدينية وآنسىّ كثيراً وتذكر آنمآ آلدنيآ متآعُ وآننآ عنها ل رآحلونّ
مَخرجْ .. يصبرُ الانسآن كثيراً ف ينلّ ويصبر الانسآن كثيراً ولآ ينلّ لكن ف آلآولىّ يشكرُ ربهُ و ف آلثآنية بأن يدعو بأن يُعوضه ربهُ .. ف لآ شيءّ سهلٌ ل آلتحقيقّ تفائلّ تؤجرّ ، ف ليسّ كل شي تُريدهُ يحصلُ ، ومعّ كلْ ذلك .. آحمدوآ آلله كثيراً ، تنعموا ، تعيشوا ، تفرحوآ ...
___ السلآم عليكمُ ورحمه آلله .. آخبآركمُ آن شآء آلله تكونون ب آحسنّ آلحال ؟ جاء في بآليّ آكتُب خاطرة آتمنى آنها آعجبتكمّ وياليتّ آننا نطبقهاً في حيآتنآ مهمآ كآن .. تحيآتيّ لكم
___