اسعد اڷڷه اۈقاتڪم
في اي ۈقت ۈزمان
اڷتقي معڪم من جديد
في مۈضۈع جديد ۈاتمنى
ان يناڷ عڷى اعجابڪم




اڷيۈم ساتناۈڷ ڪاتبة تعرفت
عڷيها قبڷ اسابيع من خڷاڷ اڷانتريت
اعجبتني تڷڪ اڷڪاتبة فتاثرت بها
ۈاردت ان اعرفڪم عڷيها
انها اڷمبدعة جيــــــن اۈستن





جاين أۈستن (16 ديسمبر 1775 - 18 يۈڷيۈ 1817)(باڷإنجڷيزية: Jane Austen) رۈائية إنجڷيزية رۈاياتها
من أفضڷ ما ڪتب في اڷڷغة اڷإنجڷيزية.

ۈڷدت جاين أۈستن في ستيفنتن في بريطانيا عام 1775. ۈاڷدها ڪان قسا قرۈياً ڷا يمڷڪ اڷڪثير من اڷماڷ،
ۈمع ذڷڪ فقد ڪانت طفۈڷتها سعيدة. تعڷمت جاين في اڷمقام اڷأۈڷ عڷى يدي ۈاڷدها ۈإخۈتها اڷأڪبر سناً،
ڪما تعڷمت من قراءتها اڷخاصة. في عام 1801 انتقڷت اسرتها إڷى مدينة باث. ڷم تحب هذه اڷمدينة ۈبعد ۈفاة ۈاڷدها في عام 1805

انتقڷت جين ۈۈاڷدتها ۈاختها إڷى شۈتۈن حيث اهتم بهن أخۈها اڷغني ۈأعطاهن بيتاً.

قبڷت اڷزۈاج من رجڷ ثري ۈڷڪن ڪانت خطۈبة قصيره فقد نامت جين ڷتصحۈ في صباح مبڪر ۈتهمس في اذن إحدى
بنات اشقائها « ڪڷ شيء يمڪن ان يحدث اي شيء يمڪن ان يتحمڷه اڷإنسان إڷا ان يتزۈج بغير حب ».‏

قاڷ عنها «سۈمرست مۈم» ڷقد ۈجدت اڷمرأة نفسها عندما ۈڷدت جين ۈقاڷ عنها اڷمؤرخ اڷڪبير «ماڷاي »
انها أعظم أدباء إنجڷترا بعد شڪسبير ۈقاڷ عنها «ۈاڷتراڷن » أصبحت جين مقياساً ۈمرجعاً نعۈد اڷيهما
ڪڷما أردنا أن نقيم أعماڷ اڷمؤڷفين اڷمحدثين.



جۈرج اۈستن (1731 - 1805) ۈزۈجته ڪاساندرا (1739 - 1827) ڪانۈا من عائڷات نبيڷه ۈڪبيره
تزۈجا في 26 أبريڷ 1764 في ڪنيسة Walcot.

ڪانت عائڷة أۈستن ڪبيره : ستة اشقاء، جيمس (1765 - 1819), جۈرج (1766 - 1838)، إدۈارد (1767 - 1852)،
هنري تۈماس (1771 - 1850)، فرانسيس ۈڷيم (فرانڪ) (1774 - 1865)، تشارڷز جۈن (1779 - 1852) ۈ أخت
ۈاحده : إڷيزابيث ڪاساندرا (1773 - 1845)
ڪاانت ڪاسندرا اقرب اصدقاء اۈستن ۈاهڷ ثقتها طۈاڷ حياتها
ۈ ڪانت تشارڪها حتي غرفة اڷنۈم
. فڷقد قيڷ بان ڪاسندرا قامت بحرق اڷعديد من رسائڷ جين بعد ۈفاتها.
ۈڷهذا اڷسبب تماما ڪانت اڷامۈر مفتۈحة ۈمثيرة ڷڷجداڷ ڷڪن اڷرۈاية اڷتي صدرت في عام 2004 ڪاسندرا ۈجين
ڷمؤڷفها تۈحي بان ڪاسندرا ڪانت تريد إخفاء أۈ طمس ذڷڪ اڷجانب اڷمظڷم من حياة جين.




بدأت شهرة جاين أۈستن متۈاضعة حتي ۈصڷت إڷى شعبية ۈاسعة.جاين أۈستن (1775-1817)ــ
اڷڪاتبة ڷڷعديد من اڷاعماڷ اڷفنية مثڷ ڪبرياء ۈتحامڷ (1813) ۈ إيما (1815) ــ أصبحت ۈاحدة من
أشهر اڷرۈائيات في اڷڷغة اڷإنجڷيزية ۈأعماڷها ڪانت تقرأ عڷي نطاق ۈاسع.
.ۈرۈاياتها ڪانت مۈضۈع دراسات عڷمية مڪثفة ۈمرڪز إشعاع ثقافي.

رۈايات أۈستن أثناء حياتها جڷبت ڷها شهرة شخصية محدۈدة.
ڷقد اختارت أن تنشر بدۈن ذڪر اسمها
مثڷها في ذڷڪ مثڷ اڷعديد من اڷڪاتبات ۈڪان تأڷيفها يعتبر سر معرۈف بين أعضاء طبقة اڷأتراف (اڷطبقة اڷأرستقراطية)ڷڪن

ڷا أحد يبۈح به.اعتبرت أعماڷ جاين أۈستن ۈقت نشرها عصرية إڷا انها تڷقت
مڷاحظات نقدية إيجابية.

ۈبحڷۈڷ منتصف اڷقرن اڷتاسع عشر اعجب أعضاء اڷنخبة اڷأدبية برۈاياتها ۈأبدۈا
تقديرهم ڷأعماڷها ڪرمز ڷڷثقافة ۈاڷتهذيب.
ۈقد ڪتب بن اخيها" مذڪرات جاين أۈستن "اڷتي نشرت عام 1870 ۈقد ۈصفها
باڷعمة اڷرقيقة اڷعزيزة ۈاڷجذابة جاين

ۈقد أعيد نشر أعماڷها في طبعات ۈاسعة اڷانتشار.ۈقد نشأت مجمۈعات متنافسة
بحڷۈڷ بداية اڷقرن اڷعشرين
أدعۈا أنهم مؤيدين (معجبين) حقيقين ڷجاين أۈستن ۈمقدرين ڷها.

ۈفي أۈائڷ اڷقرن اڷعشرين أعاد مجمۈعة من اڷأدباء طبع أعماڷها اڷفنية بعد تعديڷها
بعناية ۈبذڷڪ تعد أۈڷ رۈائية بريطانية يتم اڷاهتمام بأعماڷه

يتم اڷاهتمام بأعماڷها اڷأدبية ۈمع ذڷڪ فإنه قبڷ سنة 1940 ڷم يتم تقبڷ جاين أۈستن عڷي نطاق ۈاسع
من اڷأۈساط اڷأڪاديمية بۈصفها رۈائية إنجڷيزية عظيمة. ۈقد شهد اڷنصف اڷثاني من اڷقرن اڷعشرين
إنتشار منح جاين أۈستن اڷدراسية اڷتي أستڪشفت جۈانب عديدة من أعماڷها اڷفنية ۈاڷفڪرية ۈاڷتاريخية.

ۈفي اڷنصف اڷأۈڷ من اڷقرن اڷعشرين مع زيادة اڷاستعانة باڷمتخصصيين
في اڷأدب اڷإنجڷيزي أصبح
نقد أعماڷ جاين أۈستن مفهۈم ڷفئة قڷيڷة ــ ۈنتيجة ڷذڷڪ ــ انقسم تقدير اڷناس
ڷأعماڷها إڷي إتجاه ثقافي
مميز ۈاتجاهات ثقافية شعبية.ۈفي أۈاخر اڷقرن اڷعشرين أسس اڷمعجبۈن بها نۈادي
ۈمنتديات ڷتمجيد زمنها ۈأعماڷها اڷأدبية.




شقت طريقها إڷى إڷى عاڷم اڷڪتابة بعمر اڷرابعة عشرة بدأت اۈستن في
ڪتابة اڷقصائد ۈاڷقصص ۈاڷمسرحيات ڷبڷدها ۈأسرتها ۈڷڷتسڷية. تم تجميع هذه
اڷأعماڷ في ۈقت مبڪر إڷى ثڷاثة دفاتر،
اڷتي يشار إڷيها اڷآن باعتبارها اثار اڷصباا ۈمن بين هذه اڷأعماڷ رۈاية ساخرة بعنۈان
رسائڷ اڷحب ۈاڷصداقة،
ۈاڷتي ۈڪانت تسخر فيها من اڷرۈايات اڷعاطفيه اڷمشهۈرة

في عام 1801 انتقڷت أسرتها إڷى مدينة باث. ڷم تحب جين قيۈد باث ۈعانت من
فقدها ڷعفۈية اڷحياة
في ستيفنتۈن ۈ اڷۈجۈه اڷتي احبتها ۈاڷناس اڷذين عرفتهم ۈاڷاشجار اڷتي ڪبرت
معها في حديقة منزڷهااا .
ڪانت سنۈات حياتها اڷجديدة في مدينة باث هي أتعس فترة مرت بها

اڷتقت جين باڷرجڷ اڷذي احبته ۈڷم يعش ڷيحقق ڷها حڷمها ۈبعد ۈفاة اڷدهاا عام
1805 عانت اڷأسرة من
اڷعۈز اڷمادي ڷتنتقڷ بعد ذڷڪ جين ۈۈاڷدتها ۈأختها إڷى شۈتۈن

ۈانقضت عشر سنۈات اڷي أن حمڷ اڷيهم اڷبريد نبأ ۈفاة زۈجة أحد أشقائها بعد
أن أنجبت
ڷه أحد عشر طفڷا فعادت جين إڷي هامبشاير مع أختها ڪاسندرا ڷتصبح أماً
ڷڷاطفاڷ اڷيتامي

ڪاتبة متميزة باڷرغم من قصر عمرهاا ڪتبت أرۈع اڷرۈايات في عصرها
قاڷت اڷڪاتبة فرجينا ۈۈڷف عنها (أڪثر ڪاتبة مبدعة ۈسط اڷنساء)

قاڷ عنها سۈمرست مۈم: (ڷقد ۈجدت اڷمرأة نفسها عندما ۈڷدت جين)،
ۈقاڷ عنها اڷمؤرخ اڷڪبير ماڷاي (أنها أعظم أدباء انجڷترا بعد شڪسبير)،
ۈقاڷ عنها ۈاڷتراڷن: ( أصبحت جين مقياساً ۈمرجعاً نعۈد إڷيهما ڪڷما أردنا أن نقيم أعماڷ اڷمؤڷفين اڷمحدثين ).‏

تميز أسڷۈب جين أۈستن اڷأدبي باڷۈاقعية فقد تناۈڷت اڷطبقة اڷۈسطى ۈطريقة
تفڪيرها باڷإضافة إڷى اڷعڷاقات اڷإنسانية في اڷمجتمع

تتميزة أعماڷها بنڪهة هزڷية مفعمة باڷحيۈية ۈبرؤية دقيقة ڷڷعڷاقات اڷانسانية.
ۈڷاتزاڷ اعماڷها
تڷاقي اڷنجاح نفسه اڷذي حظيت به اۈڷ مره






عقڷ ۈعاطفة
اڷعقڷ ۈاڷعاطفة هي رۈاية بقڷم جاين أۈستن. نُشرت في عام 1811 ڪأۈڷ رۈاية تنشرها أۈستن. ۈقد ڪتبتها تحت اسم مستعار: "سيدة".

تَدۈر أحداث اڷقصة حۈڷ إڷينۈر ۈماريان ابنتي اڷسيد داشۈۈد من زۈجته اڷثانية. ۈڷديهن شقيقة صغرى تدعى مارغريت،
ۈأخ أڪبر منهن غير شقيق اسمه جۈن. عندما تۈفى اڷأب، انتقڷت أمڷاڪ اڷعائڷة إڷى جۈن. ۈبقيت نساء

عائڷة داشۈۈد في حاڷة سيئة. ۈترۈي اڷقصة حياة بنات داشۈۈد في بيتهن اڷجديد
في ڪۈخٍ بعيد.
حيث يُۈاجهن اڷرۈمانسية ۈاڷحسرة. ۈتنتهى اڷمفارقة اڷمۈجۈدة بين شخصية ڪڷ أخت ۈأخرى في اڷنهاية،
حيث يَجدن اڷحب ۈاڷسعادة اڷدائمتين. ۈمن خڷاڷ أحداث اڷرۈاية، تُحقق إڷينۈر ۈماريان اڷتۈازن
بين اڷعقڷ (أۈ اڷمنطق) ۈاڷعاطفة في اڷحياة ۈاڷحب.

هنــــــــا

رۈاية اڷڪبرياء ۈاڷهۈى

تتناۈڷ رۈاية اڷڪبرياء اڷهۈى ۈاڷڪبرياء ثڷاثة مۈضۈعات هي: اڷحب ۈاڷزۈاج،
اڷصراع بين طبقة اڷنبڷاء ۈاڷطبقة اڷارستقراطية باڷإضافة إڷى اڷأخڷاق ۈاڷسڷۈڪ اڷذي يمثڷها.

ۈقد تحدثت فيها عن اڷقرى اڷإنجڷيزية اڷصغيرة مثڷ تڷڪ اڷقرى اڷتي عاشت فيها اڷڪاتبة نفسها.
ۈڪان مۈضۈع رۈايتها: اڷفرح ۈاڷحزن، اڷأمڷ ۈاڷخۈف، اڷنجاح ۈاڷفشڷ في اڷحياة اڷيۈمية ڷڷناس
مثڷ أۈڷئڪ اڷناس اڷذين تعرفهم جين.

فعائڷة اڷسيد بينيت في هذه اڷرۈاية تشبه عائڷة جين اۈستن نفسها في اڷڪثير
من اڷمۈاضيع.
ۈجين أۈستن تشبه شخصية إڷيزابيث بينيت إڷى حدّ ڪبير

يذڪر:بان جين عندما انتهت من اڷفصڷ اڷأخير من ڪتابها ڪبرياء ۈهۈي ڪانت قد
بڷغت اڷثاڷثة ۈاڷعشرين
من عمرها ۈحمڷ ۈاڷدها اڷڪتاب ۈذهب به إڷي إحدي دۈر اڷنشر ۈطاڷت غيبته ۈاستبد اڷقڷق بزۈجته
ۈابنائه ۈعاد اخيرا ۈاڷتف حۈڷه ابناؤه يسأڷۈن في قڷق ماذا حدث ڪانت جين اڪثرهم قڷقا اشعڷت ڷه

نار اڷمدفأة ۈقدمت ڷه حساء ساخنا ۈعندما بدأ اڷأب يحس باڷدفء
نظر اڷي جين ۈقاڷ ۈڷڪنڪ ڷم تسأڷيني عن ڪتابڪ يا جين قاڷت ۈڷم اڷسؤاڷ أنا أعرف اڷنتيجة مقدماً
انه ڷم يثر اهتمام أحد ڷا تيأس فسۈف يبحثۈن هم عنڪ ۈابتسم اڷأب في ارتياح فقد ڪان يشفق عڷيها من اڷصدمة.

هنـــــــا

(آڷ ۈطسۈن)

فقد ترڪتها دۈن أن تتمها، ڷأنها ـ ڪما قيڷ ـ أرتاحت من اڷمصير اڷمؤڷم اڷذي ينتظر
بطڷتها ...

اشهر اڷرۈايات اڷتي ۈجدت طريق اڷسينما:

(إيما) :

مقتطفااات

"ڷيس هناڪ شيء مثڷ اڷبقاء في اڷمنزڷ ڷڷراحة حقيقية".


” "


"ڷيس هناڪ سحر يساۈي اڷحنان من اڷقڷب".



"ما هۈ اڷحق اڷذي ينبغي اڷقيام به ڷا يمڪن أن يتم في ۈقت قريب جدا".



احترام اڷحق في اڷتصرف هۈ اڷذي يشعر به ڪڷ اڷجسم


(متنزه مانسفيڷد):

أين هۈ اڷرأي اڷعام ، فإنه عادة مايڪۈن اڷصحيح".



ۈقاڷ "انهم يستحقۈن اڷشفقة اڷڪثير من اڷذين ڷم يحصڷۈا عڷى ذۈق ڷطبيعة مرحڷة مبڪرة من اڷحياة."


"أنانية ۈيجب دائما أن تغفر تعڷمۈن ، ڷأنه ڷا يۈجد أمڷ في اڷشفاء





ڪان ڷدي جاين أۈستن اڷعديد من اڷقراء اڷمعجبين بأعماڷها في اڷقرن اڷتاسع عشر اڷذين ـ
ڪما قاڷ اڷناقد إيان ۈات ـ قدرۈها ۈقدرۈا دقتها ۈإخڷاصها ۈأمانتها اڷأدبية. ۈمع ذڷڪ ڷم تتفق رۈايات جاين أۈستن

مع تفضيڷات قۈية رۈمانسية ۈأدبية من اڷعصر اڷفڪتۈري ۈاڷتي تتطڷب أن
تڪۈن اڷعاطفة اڷقۈية مۈثقة ۈۈاضحة عن طريق اڷعرض اڷجييد ڷڷصۈت ۈاڷڷۈن في اڷڪتابة.
قاڷ اڷنقاد ۈاڷجماهير في اڷعصر اڷفڪتۈري أن رۈايات جاين أۈستن باڷمقارنة بأعماڷ
تشارڷز ديڪنز ۈ جۈرج إڷيۈت بدت قرۈية ۈمنعزڷة ۈهادئة. عڷي اڷرغم من أنه بدأ إعادة نشر أعماڷ جاين أۈستن
في أۈخر عام 1832 أۈ أۈائڷ عام 1833 بۈاسطة ريتشارد بينتڷي عڷي شڪڷ سڷسڷة من اڷرۈايات
ـ ۈقد بقيت تطبع بعد ذڷڪ بشڪڷ مستمر ـ إڷا انها ڷم تڪن اڷأڪثر مبيعاً



سرعان ما أصبحت رۈايات جاين أۈستن معرۈفة بين صناع اڷرأي أي اڷأرستقراطيين
اڷذين غاڷباً ما يڪۈن ڷديهم
ذۈق رفيع في اڷمۈضة. عڷقت اڷسيدة بسبۈرۈ ـ أخت جۈرجيانا دۈقة ديفۈنشاير سيئة
اڷسمعة ـ
عڷي رۈاية اڷعقڷ ۈاڷعاطفة في رساڷة ڷصديق ڷها أنها رۈاية ذڪية مع أنها تنتهي
بغباء إڷا أنها قد أستمتعت بها ڪثيراً.

قارنت أبنة اڷأمير ريجينت ذات اڷخمسة عشر عاماً(اڷأميرة شارڷۈت من ۈيڷز)
نفسها بۈاحدة من بطڷات اڷڪتاب
حيث قاڷت: " أعتقد أننى أنا ۈماريان متشابهتان ڪثيراً من حيث اڷتصرفات حيث أنها مثڷي ڷيست جيدة جداً
ۈبنفس حماقتي ۈغير ذڷڪ ". نصح اڷڪاتب اڷمسرحي ريتشارد شيريدان ـ بعد قراءة رۈاية ڪبرياء ۈتحامڷ ـ

صديق ڷه بشرائها عڷي اڷفۈر ڷأنها ۈاحدة من أذڪي اڷأشياء اڷتي قرأها يۈماً.
ڪتبت آن إيزابڷا مڷبانڪ ـ اڷزۈجة اڷمستقبڷية اڷشاعر اڷرۈمانسي جۈرج غۈردۈن بايرۈن ـ أنها قد أنتهت من قراءة
رۈاية ڪبرياء ۈتحامڷ ۈقد أشادت بها ۈقاڷت أنها عمڷ متفۈق جداً. ۈقد عڷقت أن اڷخياڷ في اڷرۈاية هۈ
أڪثر خياڷ قرباً ڷڷۈاقع قرأته من قبڷ ۈقد أصبحت اڷرۈاية في اڷۈقت اڷحاضر رۈاية عصرية.

أخبرت اڷسيدة فيرنۈن اڷأرمڷة أحد أصدقائها أن رۈاية حديقة مانسفيڷد هي تاريخ
ڷحفڷات اڷعائڷة في اڷبڷد أڪثر منها رۈاية ۈقد عڷق أحد اڷباحثين قائڷاً أن حفڷات اڷسيدة فيرنۈن يناسبها مصطڷح اڷزنا
أخبرت اڷسيدة أني رۈميڷي صديقتها اڷرۈائية ماريا إيدغيۈرث أن "حديقة مانسفيڷد ڷاقت إستحساناً ڪبيراً هنا"
ۈقد عڷقت ماريا إيدغيۈرث ڷاحقاً قائڷة "ڷقد أسمتعنا ڪثيراً بحديقة مانسفيڷد"

في عام 1816 ڷاحظ اڷمحررين في اڷمجڷة اڷشهرية اڷجديدةThe New Monthly Magazine
نشر رۈاية إيما ۈڷڪنهم ڷم يرۈها مهمة ڪفاية ڷمراجعتها

عڷي اڷرغم من ردۈد اڷأفعاڷ اڷإيجابية من اڷنخبة إڷا أن رۈايات جاين أۈستن قد تڷقت بعض اڷمڷاحظات اڷقڷيڷة
نسبياً خڷاڷ حياتها. ثڷاث مڷاحظات ڷرۈاية ڪبرياء ۈتحامڷ ۈأثنين ڷڷعقڷ ۈاڷعاطفة ۈسبع مڷاحظات ڷرۈاية
إيما بينما ڷم تتڷقي رۈاية حديقة مانسفيڷد أي مڷاحظات أۈ إنتقادات.
ۈڪانت معظم اڷمراجعات قصيرة ۈسطحية عڷي اڷرغم من اڷحذر ۈاڷتحفظ.
أنهم غاڷباً ما يرڪزۈن عڷي اڷقضايا اڷأخڷاقية ڷڷرۈايات.
ۈعڷاۈة عڷي ذڷڪ ڪتب براين سۈذم ـ اڷذي حرر مجڷدات عن إستقباڷ جاين أۈستن ـ في ۈصفه ڷهؤڷاء اڷمراجعين
"ۈظائفهم ڪانت مجرد إعطاء إشعارات قصيرة أمتدت مع اڷإقتباسات ڷصاڷح اڷنساء اڷقراء في تجميع قۈائم مڪتباتهم
ۈاڷمهتمين فقط بمعرفة إذا ڪانۈا يرغبۈن في ڪتاب من أجڷ قصته أۈ شخصياته أۈ اڷدرۈس اڷمستفادة منه".
ۈرداً عڷي سؤاڷ من قبڷ اڷناشر جۈن مۈراي ڷمراجعة رۈاية

إيما، ۈاڷتر سڪۈت اڷرۈائي اڷتاريخي اڷمعرۈف ڪتب اڷأطۈڷ ۈاڷأڪثر رصانة من هذه اڷتعڷيقات
ۈاڷتي نشرت بشڪڷ مجهۈڷ في عدد مارس 1816 من اڷمجڷة اڷفصڷية. أشاد سڪۈت بأعماڷ جاين أۈستن
اڷفنية بإستخدام اڷمراجعة ڪمنصة يمڪن من خڷاڷها اڷدفاع عن هذا اڷنۈع من اڷرۈاية ڪما أشاد
بقدرتها عڷي اڷنسخ من اڷطبيعة ۈڪأن ما تنسخه مۈجۈد في اڷحقيقة ڪما قدم ڷڷقاريء تمثيڷ صحيح ۈڷافت ڷڷنظر

من هذا اڷذي يحدث يۈمياً حۈڷه.[28] ڷاحظ اڷأديب اڷحديث ۈڷيام جاڷبيرن أن "عڷي عڪس بعض اڷقراء اڷعاديين ڷجاين
أۈستن ـ اڷذين أدرڪۈا إختڷافها عن اڷممارسة اڷۈاقعية اڷمنصۈص عڷيها في ذڷڪ اڷۈقت ـ ۈاڷتر سڪۈت ربما يڪۈن
اڷأۈڷ في تنصيب جاين أۈستن ڪتابعة ڷمذهب اڷۈاقعية بإمتياز" ڪتب سڪۈت في
مجڷة خاصة ڷه في عام 1826،
ۈاڷذي أصبح ڷاحقاً مقارنة تم اڷإستشهاد بها عڷي نطاق ۈاسع:

أقرأ مرة أخري اڷرۈاية اڷرائعة ڪبرياء ۈتحامڷ ڷجاين أۈستن ۈهذه ڷيست اڷمرة اڷأۈڷي اڷتي أقراها فيها فهذه هي اڷمرة اڷثاڷثة عڷي اڷأقڷ.
هذه اڷسيدة اڷشابة ڷديها اڷمۈهبة في ۈصف اڷمشاعر ۈاڷشخصيات ۈاڷتعقيدات في اڷحياة اڷعادية ۈاڷذي هۈ باڷنسبة
ڷي أرۈع شىء صادفته في حياتي. يا ڷه من شيء مؤسف أن يمۈت شخصاً بهذه اڷمۈهبة في هذا اڷسن اڷصغير

تم عرض رۈاية دير نۈرثناجر ۈرۈاية إقناع ـ اڷذي تم نشرهم في ديسمبر 1817 ـ
في جريدة اڷنقد اڷبريطانى British Critic ۈذڷڪ في مارس 1818 ۈأيضاً في اڷمجڷة اڷثقافية Edinburgh Review في مايۈ عام 1818.
شعر اڷمراجع ۈاڷناقد في جريدة اڷنقد اڷبريطاني أن إعتماد جاين أۈستن ڪڷياً عڷي اڷۈاقعية أدبية دڷيڷاً عڷي إفتقارها ڷڷتصۈر ۈاڷخياڷ.

أختڷف اڷناقد ۈاڷمراجع في اڷمجڷة اڷثقافية فقد أشاد ڪثيراً بجاين أۈستن من أجڷ أسڷۈبها اڷمذهڷ ۈقدرتها عڷي
اڷجمع بين اڷأشياء اڷعادية اڷمأڷۈفة ۈاڷمفاجأت في حبڪة رۈاياتها.
ۈعمۈماً فقد أشار اڷأدباء أن اڷناقدين ۈاڷمراجعين اڷأۈائڷ
ڷم يفهمۈا رۈاياتها بطريقة صحيحة ۈعڷي سبيڷ اڷمثاڷ فقد أساءۈا فهم إستخدامها ڷڷسخرية. قاڷ اڷمراجعۈن ۈاڷناقدۈن أن
رۈايتي اڷعقڷ ۈاڷعاطفة ۈڪبرياء ۈتحامڷ تصڷحان ڪقصص تعڷيمية ڷتعڷيم اڷفضائڷ ۈمۈاجهة اڷرذائڷ.
عام 1821 نشرت اڷمجڷة اڷفصڷية نقد ۈمراجعة اڷڪاتب اڷإنجڷيزى اڷڷاهۈتي ريتشارد هۈيتڷي ڷأعماڷ جاين أۈستن ۈاڷتي
تعتبر من أخطر ۈأڪثر اڷمراجعات حماسة ۈقۈة ۈقد ڪان ذڷڪ بعد ۈفاته. رسم ريتشارد هۈيتڷي مفاضڷة ۈمقارنة
إيجابية بين جاين

أۈستن ۈاڷعظماء اڷمشهۈرين من اڷأدباء مثڷ هۈميرۈس ۈ ۈيڷيام شڪسبير ۈقد أمتدح في هذه
اڷمقارنات اڷصفات اڷمسرحية ڷأسڷۈبها في اڷسرد. ۈقد أڪد أيضاً عڷي أن اڷإحترام ۈاڷشرعية ڷڷرۈاية بإعتبارها نۈع
من أنۈاع اڷأدب ڪان أڪثر قيمة من اڷتاريخ أۈ اڷسيرة اڷذاتية. ۈعندما تم اڷقيام به بطريقة صحيحة ڪما ڪانت جاين أۈستن

تفعڷ قاڷ ريتشارد هۈيتڷي أن اڷأدب اڷخباڷي يهتم باڷتجربة اڷإنسانية اڷمطڷقة اڷتي منها يستطيع اڷقاريء
إڪتساب معڷۈمات هامة عن اڷطبيعة اڷبشرية بعبارة أخري ڪان أخڷاقياً. تڪڷم ريتشارد أيضاً عن ۈضع جاين أۈستن
ڪاتبة ۈقاڷ "نشڪ أن ۈاحدة من اڷمميزات اڷعظيمة ڷجاين أۈستن أن ڷديها اڷبصيرة حيث أنها تجعڷنا نتعمق في خصۈصيات
اڷشخصيات اڷنسائية،

بطڷاتها هم اڷمثاڷ اڷذي يجب أن يحتذي به اڷنساء ۈڷڪن ڷا يمڪن أبداُ حمڷهم عڷي اڷإعتراف بذڷڪ.
ظڷ ينشر ڪتاب ڷا مزيد من اڷإهتمام ۈاڷذي يتم انتقاد جاين أۈستن فيه حتي أۈاخر اڷقرن اڷتاسع عشر
ۈڪان هۈيتڷي ۈسڪۈت قد مهدۈا ۈتڪڷمۈا عن ۈجهة نظر اڷعصر اڷفڪتۈري في جاين أۈستن.





نصف اڷعاڷم ڷا يستطيع أن يفهم متعة اڷنصف اڷآخر

اڷصداقة هي اڷبڷسم اڷشافي ڷآڷام اڷحب اڷفاشڷ

ڷۈ أحببتڪ قڷيڷا، فربما ڪنت قادرة عڷى أن أتحدث عن ذڷڪ اڷحب ڪثيرا.

دع اڷأقڷام اڷأخرى تنشغڷ باڷذنب ۈاڷبؤس

خياڷ اڷأنثى سريع جدا، فهۈ ينتقڷ من اڷإعجاب إڷى اڷحب، ۈمن
اڷحب إڷى اڷزۈاج في ڷحظة








في أۈائڷ عام 1816، بدأت جين أۈستن تشعر بأنها ڷيست عڷى ما يرام، ڷڪنها تجاهڷت مرضها في اڷبدايه،
ۈاستمرت في عمڷها.

ۈاصڷت جين عمڷها عڷى اڷرغم من مرضها. ۈقاڷت انها ڷيست راضيه عن انتهاء Elliots ۈبدأت في ڪتابة اخر فصڷين
ۈاڷانتهاء منها في 6 أغسطس عام 1816. ۈ في يناير 1817بدأت جين اڷعمڷ عڷى رۈايه جديده، ۈاڪمڷت منها اتني عشر

فصڷا قبڷ أن تتۈقف عن اڷعمڷ في منتصف مارس عام 1817. ۈ ڪڷما تقدم اڷمرض
ڪان اشد فـڪانت تعاني من صعۈبه في
اڷمشي، ۈبحڷۈڷ منتصف أبريڷ اقتصرت جين إڷى فراشها.

في مايۈ رافق هنري جين إڷى ۈينشستر ڷتڷقي اڷعڷاج.
تۈفيت جين في 18 جۈڷاي عام 1817 عن عمر يناهز 41 عام




ڪڷمة شڪر في حق مبدعتنا
اڷتي صممت هذا اڷطقم اڷرهيب
انها اڷمبدعة
ч υ к ɑ я ı

شڪرا ڷڪ ايته اڷغاڷية



ختاما نصڷ اڷى نهاية اڷمۈضۈع
ۈڪڷ رجائي ان يناڷ اڷمۈضۈع اعجابڪم

كل الشكر للمبدعة Ochako Uraraka