عرض مشاركة واحدة
قديم 06-21-2010, 05:24 PM   #72
I LovE My SeLf <3 <3
 
الصورة الرمزية BǾǿŘ♀£♥v€░ƒǿfǾ
رقـم العضويــة: 31413
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 1,861
نقـــاط الخبـرة: 12
MSN : إرسال رسالة عبر MSN إلى BǾǿŘ♀£♥v€░ƒǿfǾ
Yahoo : إرسال رسالة عبر Yahoo إلى BǾǿŘ♀£♥v€░ƒǿfǾ

افتراضي رد: الطب الشعبي في فلسطين


تعريف الطب البـــــديل :

يعرّف الطب البديل على النحو التالي (عبارة عن مجموعة من مهن صحية مبنية على علم طبي قائم بذاته لكل منها ,معتمدة على التشخيص الدقيق من خلال الفحص الشامل؛ مراعيةً الحالة النفسية والعقلية إضافة للحالة الجسدية , مطبقة المبادئ العلاجية لكل منها ,وقد تستخدم الماء والكهرباء والأشعة والليزر والحرارة والمساج والمعالجة اليدوية والأعشاب والزيوت الطبية , و الأدوية الطبيعية ).

يقسم الطب البديل الي الاقسام التالية :

- العلاج الكهرومغناطيسي , وقد يستخدم المغناطيس الثابت أو المتردد واغلب الاستعمالات هي في علاج الكسور العظمية لعلاج القروح المعندة وجروح مرضى السكري لعلاج الأعصاب وترميم الخلايا أيضا تستخدم لرفع كفاءة الجهاز المناعي للإنسان.

- العلاج البديل المنهجي وهو يدّرس في اغلب دول العالم مثل الطب الصيني بفروعه( المساج الكيّ الحجامة الوخز بالإبر الصينية) , الايوبدا الهندية وطب السيدا, الطب الطبيعي( النا

- العلاج اليدوي مثال ذلك الاستيوباثي والكريوبراكتك وهي عملية تعديل المفاصل, المساج بأنواعه المختلفة, العلاج الطبيعي ( الفزيوثيرابي


فى السنوات العشر الأخيرة كلمة طب بديل اصبحت متناول الحديث بين اكثر سكان اوروبا والذين يستثمرون فى البحث عن وسائلة المتعددة والتى تختلف أوتتشابة مع الطب الأكاديمى وكذلك الصحف والمجلات الطبية المتعددة اعطت أهتمام كبير جدا بفروع الطب البديل مامعنى كلمة طب بديل: هى تدل على عدد كبير من "مقترحات العلاج" وهى تهدف الى مواجة المرض قبل بدايتة اوبعد بدايتة وحتى التى عجز الطب الأكاديمى عن علاجة ومن الطبيعى ان نذكر ان فى هذا القرن الطب البديل لم يأخذ حظة كما كان فى القرون السابقة لأسباب اقتصادية متعددة والطب البديل هو نظرية موجودة بداخل كل انسان لذلك نرى ان كل واحد منا يحاول اصلح او معالجة نفسة بنفسة بالطريقة الغير تقلدية مثل المحافظة على الغذاءوتهذيبة وواحد من اهداف الأنسان فى الأرض هى الدائمة (البحث عن المعرفة) وجميع الحضارات السابقة بنيت على هذا الأساس البحث عن المعرفة


رؤيـــتنـا
. .لا يمكن في حال من الاحوال ان نجعل الطب البديل في مفارنة مع الطب الحديت لان كلاهما يبحث عن الاخر في سياق تكاملي.وبدورنا في المعهد لا نريد للطب البديل ان يصبح استثناء ولكن نريده ان يقدم الافضل في عالم العلاجات.من هنا تجدنا نكرس طاقتنا من اجل اثراء واغناء هذا الطب حتى يحقق اهافه الانسانية.والتجربة وطبيعة الحالات التي عولجت في المعهد جعلتنا نصل بالطب البديل شاوه ونعطيه ماهيته الحقيقية التي ما فتئ يبحث عنها





الطب البديــل اسلوب علاجي أصيل مستمر :

الطب البديل ليس وليدعصرنا هذا، بل هو طِبٌ قديمٌ معتمد تمتد جذوره إلى حضاراتٍ مضت قبل سيدنا عيسى عليه السلام و ما بعد رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم. وقد أبدع الأطباءُ العرب الأوائل الذين عَمِلوا فيه حتى أضحت أرضهم مكةٌ يؤمها كل طالب علمٍ أو باحثٍ عن دواءٍ يَستَشفي به. فالطب البديل هو مجموعة الطرق العلاجية التي تتعامل مع المريض ككل وليس مع الأعراض المرضية فقط , لأننا نركز على إزالة المرض من جذوره و ذلك بعلاج الأسبابِ لا الأعراض المرضية ,هذه الطرق لا تلجأ في علاجها إلى العقاقير الكيماوية التي يلجأ إليها الطب المتداول ،بل إلى الطرق الطبيعية والمواد الطبيعية. من وجهة نظر الطب البديل فإنه في أغلب الأحيان لا يوجد مرض بل إنسان مريض .ففيما عدا الإصابات الخارجية كالكسور مثلاً ، لا يصاب الإنسان بمرض ، أو لا يؤثر فيه المرض فلا تظهر عليه آثاره ، إلا إذا كانت هناك مشكلة داخلية أصلاً. وهذه المشكلة قد تكمن في جهاز المناعة ، أو في التوازن الداخلي القائم في الجسم كما خلقه الله تعالى.وعلى هذا،فإن الطبيب والمعالج عندما يعطى الدواء الفلاني أو يقوم بتدليك معين أو يضع الإبرة ( الصينية ) في مكان ما، إنما يحاول إعادة التوازن الطبيعي للجسم بمساعدة قدرة الجسم الذاتية لمقاومة الأمراض . فإذا ما عادت هذه القدرة إلى وضعها الطبيعي قاومت المرض وقضت عليه . إن هذه النظرة الكلية ( Holistic ) هي حجر الزاوية في الطب البديل وبالتالي هي نقطة الاختلاف الأساسية بينه وبين الطب المتداول . جوانب أخرى أولاها هي عدم رفض الطب البديل لخبرات البشرية الطويلة في العلاج لحساب تفكير لم يمض عليه كثيراً و أثبتت الشواهد اليومية عقمه في كثير من الحالات . ومن جوانب الإختلاف الأخرى أن الطبيب أو المعالج في الطب البديل يجب أن يلم بكل أجزاء الجسم ، ليس فقط كتشريح وإنما كفكرة عامة عن التداخلات بين الأجهزة والتأثيرات البدنية والنفسية والبيئية على المريص ليعرف مواطن العلة على الطريق الصحيح. أما في الطب المتداول فيوجد تخصص في كل شيء ، وقد أفقدت الممارسة التخصصية قدرة معظم الأطباء على البحث في كل ما هو خارج عن تخصصهم. والأهم من ذلك كله أنه ليس هناك آثارجانبية مضرة في الطب البديل ، بعكس الطب البديل ، حيث الآثار الجانبية هي أسوأ ما فيه.هذا بالإضافة أن الطب البديل أفل كلفة بشكل عام. فالطب البديل يأخذ بالطرق العلاجية القديمة التي أثبتت كفاءتها بأن تعاملت بنجاح مع مختلف الحالات المرضية على مر العصور وبنفس الوقت فهو لا يترك أسلوباً حديثاً إلا ويختبره ليري مدى صلاحيته لتخفيف معاناة المريض فلا يمكن أن تكون الإبر الصينية مثلاً التي عالجت ملايين البشر لفترة آلاف السنين ، لا يمكن أن تكون طريقة علاجية فاشلة ولا يمكن أن تكون الأعشاب مثلاً التي عالجت ملايين البشر لفترة طويلة من الزمن طريقة علاجية فاشلة هذا وسترى بأن بعض طرق العلاج البديل أحدث من العلاج المتداول ، وهذا أمر مهم لمن يكرهون كل قديم لا لشيء إلا لأنّه قديم

طــرق التشـــخيص :

مِنَ الركائز التي يَعتَدُّ بها و يقوم على أساسها الطب البديل الوقائي هو علم النباتات الطبية . وقد تَفرَّعَ هذا العلم إلى شُعَبٍ و فروعٍ ، يتربع على رأسها عِلمُ رَحِيقِ الأَثِير (homeopathy) . وهو علمٌ اكتشفه الطبيبُ الألماني هانَمَان (s.hahnemann) في الحقبة الأولى من .1800 فكان منه أن أوجد القانون القائل (أَنَ المِثْلَ يَشفِي المِثلُ). فالدواء الذي تُظهِرُ زيادته تركيزه في الجسم أعراض المرض، فإِنَ لَمَمَ رحيقِ أثيرهِ يُزِيلُ ذاك المرض عَينَهُ . فالدواء الطبيعي لا يشفي المريض بتركيز المادة الدوائية فيه كما يُملِيهِ عِلمُ الصيدلة . و إنما يُشفِيهِ بالطاقةِ الجزئيةِ الدوائية (dynamics) المُحتَواةِ في أصلِ تركيب الجُزءِ الدوائي الذي يكفيهِ جزءٌ واحدٌ ليَبسُطَ الشفاءَ بإذنِ اللهِ .

ويكمن نجاح هذا العلم في تخصصه في حياكة الدواء من خلال أجوبة الأسئلة التي تُطرَحُ على المريض .

وتَتَداخَل هذه الأسئلة في العَامِّ من أمرِ المريض و مَرَضِهِ و الخَاصِّ مِنهُ . فَيُرَكِّبُ كُلُ جوابٍ جزءاً من الصورة الكلية للمرض التي ما تكاد تنتهي إلا و يَظهَرُ معها اسمُ الدواءِ الشافي لهذا المرض بِشُقَّيهِ الفيزيائي و النفسي وهنا تظهر قيمة هذا العلم المزدوج التشخيص و العلاج في كل حالةٍ علاجيةٍ وخاصةً المستعصي منها لضمان الوصول إلى الشفاء بإذنه تعالى .

فصيلة دمك تحدد غذائك الأمثل

إن قوة الترابط بين فصيلة الدم و الغذاء اليومي أشد متانةً مما قد نتصور و لا يمكن تجاهلها إذ ان ما يدخل الفم من طعامٍ أو شرابٍ يلعب دوراً أساسياً لا يمكن الإستغناء عنه في المرض و الصحة وذلك للعلاقة المتينة بين الغذاء من جهة و الدم كمادةٍ ناقلةٍ للغذاء من جهةٍ أخرى . وقد دلت الدراسات العلمية في الفترة الأخيرة أن لكل فصيلةٍ دمويةٍ غذاءً يتناسب و تركيبها العضوي الكيميائي فتتطلب مُوَرِّثات إحدى الفصائل غذاءً من البروتين الحيواني بينما قد تتطلب فصيلة أخرى غذاءً من البروتين النباتي . وهنا لا بد من التنويه إلى أن متطلبات الغذاء الأساسي تختلف اختلافاً تاماً عن شهية الإنسان من أنواع الطعام المبنية على البيئة و العادة . بعد انتهاء فحص المريض فإننا نصف له الدواء الطبيعي و العلاج الطبيعي ثم الغذاء الذي يتناسب و حالتة الصحية و فصيلة دمه موقنين أن اختلاف الزُمَر يعني اختلاف الغذاء و أن لكل إمرءٍٍ غذاءٌ يتناسبُ و فصيلة دمه.


التشخيص النبضي :

يعود مرجع هذا التشخيص إلى الطب الصيني القديم ، فهو تَشخيصٌ مُخْتَلِفٌ عن قراءةِ عدد نبضات القلب . إذ أنه يَسْتَشَفُ من نبضِ الرُسغِ وجود ضعفٍ في كلٍ من المناعة و القدرة و المعدة و الدورة الدموية و الكبد و الكليتين والأمعاء قبل أن يتبلور هذا الضعف في شكل مرض .

التشخيص الحدقي :

يعمد هذا التشخيص على حدقة العين فيقرأ ما تركه الجهاز العصبي على صفحة خارطة أنسجتها من معلوماتٍ عن الوضع الصحي للأعضاء . إذ أن لكل عضوٍ مكاناً معيناً على حدقة العين يدل على صحته أو مرضه و بما أن الإتصال دائمٌ بين المخ و الأعضاء بواسطة الجهاز العصبي الذي يمر بالحدقة فيترك عليها ما قد يدل على وضع العضو إن كان ضعيفاً أو مريضاً. فهذا التشخيص من شأنه أن يَستَشِفَ المرض قبل ظهوره إلى حيز الوجود.

الحساسي العضلي التشخيص :

هو تشخيصٌ ذاتيٌ خاصٌ ذو شِقين ، الأول مشخصٌ و الثاني معالجٌ . فأما الأول فيعتمد على استشفاف أسباب الحساسية في الجسم و ذلك بأن يقارن الطبيب التأثير اللحظي لدواءٍ موجه على الجسم و على قدرة عضلاته قوةً أو ضعفاً و ذلك عند تنبيه عضوين، واحدٌ سليم والآخر يُشَكُّ في مرضه . أما الشِقُ الثاني فيعمد إلى دواءٍ لحساسية العضوِ المريض فيقارن الطبيب التأثير اللحظي لهذا الدواء على العضلات قوةً ، مما قد يساعدُ على انتقاء الدواء الأنسب لذاك المرض.

BǾǿŘ♀£♥v€░ƒǿfǾ غير متواجد حالياً