.. إن الله لَا يُغَيرُ مَا بِقَوْمٍ حَتى يُغَيِرُوا مَا بَأَنفُسهمْ ..
..
كلنا نتمنى التغيير ولكن التمنى مو يعني تغيرت
ننتقد اكثر التصرفات البادرة منا
وندعي يا رب اهدناا والله قال .... إن الله لَا يُغَيرُ مَا بِقَوْمٍ حَتى يُغَيِرُوا مَا بَأَنفُسهمْ ..
قرات كلمات من خلال بحثي بالنت وبأقوله لكم بأسلوبي
يقول الكاتب .:
علمي بمعصيتي مو كافي اني اتركهاا
كم من عالم تجرأ على مالم يجترئ عليه جاهل
.. كم من مرة حاولت وقررت التغيير ،
وحددت لنفسي وقت أبدأ منه وتنتهي المدة وأنا على حالي!!
وكم مرة بدأت فعلاً، ولكن ما يمر يوم ولا يومين إلا وأنتكس مرة ثانية
وش الحل ..؟؟!!!
الحل لازم تكون في نقطة تحول
نحول مسارنا الى الله سبحانه ونحذر الشيطأن + قطآع الطرق
بعدهاا بدأ بالطرق اللي تساعدناا بتصحيح مسارنا
1/ الحجر الصحي
معنى كلامه ان اعتزل الاماكن اللي كنت فيها اول
واللي كانت تشاركني المعصية لانه والله دامني مستمره ع الخطأ مستحيل اتغير
صح ابي انصحهم ونصحح مسارنا سواا
بس بتلاحظون ان مع المحاولة والاعراض بتيأسون
وبالتالي نرجع كما كناا
الحل الامثل اعتزلهم ببداية التغيير ولما اعرف اني قد المواجهه
وعندي شي استند عليه واهم شي اني اكون اطبق الكلام اللي اقوله لهم
وقتهاا اقدر اصحح مسارنا سوا
بتقولوا ما اقدر افارقهم
او امل لحالي او ما اقدر اغير جوي
جربوا تتركوا اشخاص لله .. لنصرة الامة الاسلامية ..
وتذكروا دائما الجنة حفت بالمكاره ..
لها تكملة اجمل ... لي رد لها بإذن الله
|